نبضها حربي
10-25-2020, 04:13 PM
بِصُّورَةً وآآضِحَهُ بَدَأَتْ مَلَامِحْ الْغَرْبِ تَنْتَشِرُ بَيْنَ الْعَرَبِ
وبَدَآتْ (مُعْتِقَدآتِهُمْ ) تُخَآلِطُ مُعْتَقَدَاتِنا
و ( عُآدآتِهُمْ) تُخَآلِطُ عُآدَآتِنَآً
حَتَّىَ لانُكَآدْ نَرَىْ الَا نُدْرَةً نآدِرِهُ مُتَمَسِكَه بِشَخْصِيَّتِهَا الْمُسْلِمُهْ المحَظُهُ
لَمْ تَزَعِزَعَزُهَا رِيَاحُ الْفِكْرِ الْغَرْبِيِّ الْفَاسِدِ
نَحْنُ لَمْ نَقُلْ طَغَتْ بَلْ انْتَشَرَتْ
وَلَوْلَمْ تَكُنْ بِالْعَقِيدَهْ فَقَطْ وَلَكَنَ تُخَالِطُ الَثَقَافَهْ الْإَسلآميْهُ
فَاصْبَحَ الْمُسْلِمِ يَتَّبِعُ الْمُوْضَاتِ الْغَرْبِيَّهْ دُوْنَ أَنْ يُفَكِّرَ
هَلْ هُوَ لَائِقٌ بُشُخُصِيَّتِيّ كَمُسْلِمٍ أَمْ لَا
بَلْ فَقَطْ
اصْبَحْتُ الْعُقُوْلِ تَسَاق
كَمَا ارَادَ الْغَرْبِ أَنْ نَكُوْنَ .,,,.لِلّاسَفِ كُنَّا مَآَ آرآدِوَ ..!!
فَهآ نَحْنَ لَمْ نَتْرُكْ الْدِّيْنِ بَلْ لازَلْنا مُتَمَسِّكِيْنَ
وَلَكُنْ اهْمِّلْناالعَقَيْدَهْ وَالثِقافِهُ الاسْلَامِيِّه
فَكَمَا نَرَىْ الانَ شَخْصِيَّاتُ اسَلِامْيَهُ بِالْمَلَايِيْنِ
وَلَاكِنْ شَخْصِيَّاتُ ثَقَآَفِيّةً اسَلِامْيَهُ قُلْهُ قَلِيْلُهُ
وَالْسَّبَبُ منً يَعُوْدُ لِقِلَّةِ الَثَقَافَهْ وَضِعْفَ الْشَّخْصِيَّهْ
لِلْأَسَفِ حَالَتِنَا يَنْدَىَ لَهَآَ الْجَبِيْنِ\ وَيَعْتَصِرُ لَهَا الْفُؤَادَ أَلَمْا وَحَسْرَهْ
فَمَلَامِحْ الْشَّخْصِيَّةِ الْمُسْلِمُهْ==> بَدَأَتْ تَتَلَاشَىَ
فَإِلَىَّ مَتَىَ وَالْعُقُولُ تِسَآقَ
هَلً زَآْدْ الْجَهْلِ فِيّنَآ؟!
آمآغُلقَ العقًلْ تفكيرهً؟!
آَمَ عَمِيْتَ بِنَآ الأبْصِآرْ؟!
آَمَ قُلْ الدِّينَ بِالْقُلُوبْ؟!
لا حول ولا قوة الا بالله
نسأل الله السلامة لقلوبنا وعقولنا
وبَدَآتْ (مُعْتِقَدآتِهُمْ ) تُخَآلِطُ مُعْتَقَدَاتِنا
و ( عُآدآتِهُمْ) تُخَآلِطُ عُآدَآتِنَآً
حَتَّىَ لانُكَآدْ نَرَىْ الَا نُدْرَةً نآدِرِهُ مُتَمَسِكَه بِشَخْصِيَّتِهَا الْمُسْلِمُهْ المحَظُهُ
لَمْ تَزَعِزَعَزُهَا رِيَاحُ الْفِكْرِ الْغَرْبِيِّ الْفَاسِدِ
نَحْنُ لَمْ نَقُلْ طَغَتْ بَلْ انْتَشَرَتْ
وَلَوْلَمْ تَكُنْ بِالْعَقِيدَهْ فَقَطْ وَلَكَنَ تُخَالِطُ الَثَقَافَهْ الْإَسلآميْهُ
فَاصْبَحَ الْمُسْلِمِ يَتَّبِعُ الْمُوْضَاتِ الْغَرْبِيَّهْ دُوْنَ أَنْ يُفَكِّرَ
هَلْ هُوَ لَائِقٌ بُشُخُصِيَّتِيّ كَمُسْلِمٍ أَمْ لَا
بَلْ فَقَطْ
اصْبَحْتُ الْعُقُوْلِ تَسَاق
كَمَا ارَادَ الْغَرْبِ أَنْ نَكُوْنَ .,,,.لِلّاسَفِ كُنَّا مَآَ آرآدِوَ ..!!
فَهآ نَحْنَ لَمْ نَتْرُكْ الْدِّيْنِ بَلْ لازَلْنا مُتَمَسِّكِيْنَ
وَلَكُنْ اهْمِّلْناالعَقَيْدَهْ وَالثِقافِهُ الاسْلَامِيِّه
فَكَمَا نَرَىْ الانَ شَخْصِيَّاتُ اسَلِامْيَهُ بِالْمَلَايِيْنِ
وَلَاكِنْ شَخْصِيَّاتُ ثَقَآَفِيّةً اسَلِامْيَهُ قُلْهُ قَلِيْلُهُ
وَالْسَّبَبُ منً يَعُوْدُ لِقِلَّةِ الَثَقَافَهْ وَضِعْفَ الْشَّخْصِيَّهْ
لِلْأَسَفِ حَالَتِنَا يَنْدَىَ لَهَآَ الْجَبِيْنِ\ وَيَعْتَصِرُ لَهَا الْفُؤَادَ أَلَمْا وَحَسْرَهْ
فَمَلَامِحْ الْشَّخْصِيَّةِ الْمُسْلِمُهْ==> بَدَأَتْ تَتَلَاشَىَ
فَإِلَىَّ مَتَىَ وَالْعُقُولُ تِسَآقَ
هَلً زَآْدْ الْجَهْلِ فِيّنَآ؟!
آمآغُلقَ العقًلْ تفكيرهً؟!
آَمَ عَمِيْتَ بِنَآ الأبْصِآرْ؟!
آَمَ قُلْ الدِّينَ بِالْقُلُوبْ؟!
لا حول ولا قوة الا بالله
نسأل الله السلامة لقلوبنا وعقولنا