المشعـل
04-15-2010, 01:08 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
متى تجعل زوجتك تحب والدتك !!!
أخي المقبل على الزوج.. أحيانا تكثر الخلافات والمشكلات بين زوجتك ووالدتك
وقد يكون فكرك مشتت مما يعكر صفو حياتكما الزوجية، وتكون في حيرة
من أمرك مع الطرفين ولتجنب هذا كله نقدم لك بعض الوسائل البسيطة
التي تجعل زوجتك تحب والدتك، وتنتهي المنغصات وتعيش حياة سعيدة
إذا أحسنت التصرف معهما!!!إلي الأبد:
أولا:
حاول في البداية ان تجعل صداقة بين زوجتك وأمك وذلك عن طريق
ترغيب زوجتك بأمك والعكس0 عندما تحضر مثلا هدية لزوجتك فلا تنسى نصيب أمك
من الهدايا وتطلب من أمك تقديم الهدية باسمها لزوجتك وبالعكس تقدمها
لها على إنها منها أو عندما تناديك أمك على وجبة من الغذاء عندها
لوحدك، اطلب من زوجتك مرافقتك واذكر لها أن أمك هي التي دعتها
بصحبتك بعد ترتيب الأمر مع أمك وطلب الموافقة منها
ثانيا:
لاتنسى أن تتخذ الأسلوب الجميل مع زوجتك دائما وتذكرها إنها هي المرأة الأساسية
في حياتك وانك لا تستطيع إن تخفي عليها شيء أو تذهب إلى أي مناسبة عائلية
حتى تقربها أكثر منك ، فإن ذلك يجعل نوعاً من الحب تجاهك وبالطبع تجاه أمك،
ثم نفس الأسلوب مع والدتك الحنونة.
ثالثا:
حذاري من مدح زوحتك أو الثناء عليها أمام أمك سواء بوجودها
أو أثناء غيابها، واجعل المديح يكون من قبل أمك فإن ذلك يكوِّن صورة
إيجابية عند أمك تجاه زوجتك، والترغيب إليها
لأنها في ما بعد ستكرر مديحك لزوجتك وكأنه صادر منها،
وبالطبع هذاالأمر يجعل زوجتك تتخذ قرار بنفسها أتجاه أمك وحبها.
رابعا:
تحرى الأوقات المناسبة لزوجتك وتحدث اليها أن أمك معجبة كثير
بتصرفاتها أو بأسلوب تربيتها لأبنائها أو حتى بالأطعمة التي تعدها
فإن ذلك يشعر زوجتك بالاعتزاز والتقرب والود لأمك
ومن البديهي إن تبادلها في الأخيرة نفس الحب والمشاعر.
خامسا:
عند زيارتك لاأمك لابد من تواجد زوجتك معك وأولادها
لان إلام هي الجدة لاأبناءك وتشعرها بأ زوجتك أبتها
وتذكر زوجتك بحس الحديث وعدم النقاش معك في قضاياكم
وشؤنك الداخلية وتستشير أمك عن تربية الأولاد ولو من باب المجاملة
وإذا قدمت أمك وجبة طعام لكم أجعل زوجتك تشيد بهذا الطعام
وتزيد زوجتك المديح لمن أعدهـ وتدعو لها بطولة العمر
وعند ذلك تتم السعادة والرضا دون منافسة
وتعيش حياة سعيدة بعيده المشاكل
تقديري للجميع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
متى تجعل زوجتك تحب والدتك !!!
أخي المقبل على الزوج.. أحيانا تكثر الخلافات والمشكلات بين زوجتك ووالدتك
وقد يكون فكرك مشتت مما يعكر صفو حياتكما الزوجية، وتكون في حيرة
من أمرك مع الطرفين ولتجنب هذا كله نقدم لك بعض الوسائل البسيطة
التي تجعل زوجتك تحب والدتك، وتنتهي المنغصات وتعيش حياة سعيدة
إذا أحسنت التصرف معهما!!!إلي الأبد:
أولا:
حاول في البداية ان تجعل صداقة بين زوجتك وأمك وذلك عن طريق
ترغيب زوجتك بأمك والعكس0 عندما تحضر مثلا هدية لزوجتك فلا تنسى نصيب أمك
من الهدايا وتطلب من أمك تقديم الهدية باسمها لزوجتك وبالعكس تقدمها
لها على إنها منها أو عندما تناديك أمك على وجبة من الغذاء عندها
لوحدك، اطلب من زوجتك مرافقتك واذكر لها أن أمك هي التي دعتها
بصحبتك بعد ترتيب الأمر مع أمك وطلب الموافقة منها
ثانيا:
لاتنسى أن تتخذ الأسلوب الجميل مع زوجتك دائما وتذكرها إنها هي المرأة الأساسية
في حياتك وانك لا تستطيع إن تخفي عليها شيء أو تذهب إلى أي مناسبة عائلية
حتى تقربها أكثر منك ، فإن ذلك يجعل نوعاً من الحب تجاهك وبالطبع تجاه أمك،
ثم نفس الأسلوب مع والدتك الحنونة.
ثالثا:
حذاري من مدح زوحتك أو الثناء عليها أمام أمك سواء بوجودها
أو أثناء غيابها، واجعل المديح يكون من قبل أمك فإن ذلك يكوِّن صورة
إيجابية عند أمك تجاه زوجتك، والترغيب إليها
لأنها في ما بعد ستكرر مديحك لزوجتك وكأنه صادر منها،
وبالطبع هذاالأمر يجعل زوجتك تتخذ قرار بنفسها أتجاه أمك وحبها.
رابعا:
تحرى الأوقات المناسبة لزوجتك وتحدث اليها أن أمك معجبة كثير
بتصرفاتها أو بأسلوب تربيتها لأبنائها أو حتى بالأطعمة التي تعدها
فإن ذلك يشعر زوجتك بالاعتزاز والتقرب والود لأمك
ومن البديهي إن تبادلها في الأخيرة نفس الحب والمشاعر.
خامسا:
عند زيارتك لاأمك لابد من تواجد زوجتك معك وأولادها
لان إلام هي الجدة لاأبناءك وتشعرها بأ زوجتك أبتها
وتذكر زوجتك بحس الحديث وعدم النقاش معك في قضاياكم
وشؤنك الداخلية وتستشير أمك عن تربية الأولاد ولو من باب المجاملة
وإذا قدمت أمك وجبة طعام لكم أجعل زوجتك تشيد بهذا الطعام
وتزيد زوجتك المديح لمن أعدهـ وتدعو لها بطولة العمر
وعند ذلك تتم السعادة والرضا دون منافسة
وتعيش حياة سعيدة بعيده المشاكل
تقديري للجميع