ملكة الجوري
10-13-2020, 03:03 PM
تفسير: (فوجدا عبدا من عبادنا آتيناه
رحمة من عندنا وعلمناه من لدنا علما)
تفسير: (فوجدا عبدا من عبادنا آتيناه
رحمة من عندنا وعلمناه من لدنا علما)
الآية: فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ
رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا
السورة ورقم الآية: الكهف (65).
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي
فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا يعني: الخضر عليه السَّلام
آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَانبوَّة وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا
أعطيناه علمًا من علم الغيب.
تفسير البغوي "معالم التنزيل": روينا
أن موسى رأى الخضر مسجًّى بثوب فسلم عليه فقال الخضر
وأنَّى بأرضك السلام، فقال: أنا موسى أتيتك
لتعلمني مما علمتَ رشدًا، وفي
رواية أخرى لقيه مسجًّى بثوب مستلقيًا
على قفاه، بعض الثوب تحت رأسه
وبعضه تحت رجليه، وفي رواية لقيه
وهو يصلي، ويروى لقيه على طنفسة خضراء
على كبد البحر، فذلك قوله تعالى:
فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً، أي نعمةً، ï´؟
مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا أي
علم الباطن إلهامًا
ولم يكن الخضر نبيًا عند أكثر أهل العلم.
رحمة من عندنا وعلمناه من لدنا علما)
تفسير: (فوجدا عبدا من عبادنا آتيناه
رحمة من عندنا وعلمناه من لدنا علما)
الآية: فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ
رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا
السورة ورقم الآية: الكهف (65).
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي
فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا يعني: الخضر عليه السَّلام
آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَانبوَّة وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا
أعطيناه علمًا من علم الغيب.
تفسير البغوي "معالم التنزيل": روينا
أن موسى رأى الخضر مسجًّى بثوب فسلم عليه فقال الخضر
وأنَّى بأرضك السلام، فقال: أنا موسى أتيتك
لتعلمني مما علمتَ رشدًا، وفي
رواية أخرى لقيه مسجًّى بثوب مستلقيًا
على قفاه، بعض الثوب تحت رأسه
وبعضه تحت رجليه، وفي رواية لقيه
وهو يصلي، ويروى لقيه على طنفسة خضراء
على كبد البحر، فذلك قوله تعالى:
فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً، أي نعمةً، ï´؟
مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا أي
علم الباطن إلهامًا
ولم يكن الخضر نبيًا عند أكثر أهل العلم.