لا أشبه احد ّ!
06-17-2020, 04:39 AM
يأتي وجع الأذن في صور وأشكال مختلفة، فيمكن أن يستمر لساعات ويمكن أن يحدث بمجرد لمس الأذن. كما يظهر في حالات أخرى حين نبادر بفعل شيء بعيد عن الأذنين، كما بلع الطعام على سبيل المثال.
ونستعرض فيما يأتي أبرز الأسباب التي تقف وراء حدوث وجع بالأذنين عند بلع الطعام:
التهابات الأذن، وهي من أبرز الأسباب التي قد تؤدي للشعور بهذا الوجع عند بلع الطعام؛ إذ تنتج معظم هذه الالتهابات عن عدوى بكتيرية أو فيروسية في الأذن الوسطى، وتتسبب عادة في حدوث تورم، تراكم للسوائل وتهيج بالداخل، وهو ما يمكن أن يسبب الوجع.
التهاب الأذن الوسطى، وهو الالتهاب الذي يصيب المنطقة الموجودة خلف طبلة الأذن، وتحتوي تلك المنطقة الممتلئة بالهواء على عظام اهتزازية صغيرة تمكننا من السمع، وهي موصلة بالحلق عن طريق زوج من الأنابيب الضيقة تسمى أنابيب استاكيوس.
أذن السباح، وهو نوع من التهاب الأذن الخارجية أو عدوى الأذن الخارجية، وهو نوع مختلف من عدوى الأذن التي تصيب الأذن الخارجية، فعند السباحة أو أخذ دش في الحمام، يمكن للمياه أن تدخل قناة الأذن وتملأها، وهو ما يُهيئ بيئة دافئة ورطبة تكون مثالية للبكتيريا والفطريات. وأوضح الباحثون أيضا أن عدوى الأذن الخارجية لا تنتج دائمًا عن المياه؛ إذ يمكن للجراثيم أن تدخل أيضا قناة الأذن من خلال جسم غريب، مثل إصبعك.
التهابات الأنف والحلق، رغم أن التهابات الأذن من الأسباب الشائعة لآلام الأذن، لكنها تبدأ أحيانا في صورة التهابات بالأنف والحلق، وقد يصاب الأطفال بمضاعفات التهاب الأنف والحلق بسبب نشاط جهازهم المناعي.
التهاب اللوزتين، وهو عدوى تصيب اللوزتين، وتنتج عادة عن التهاب الحلق. وأوضح الباحثون أن اللوزتين عبارة عن وسادتين دائريتين من الأنسجة المناعية في الجزء الخلفي من الحلق.
وجود خراج حول اللوزة، أو تَكَوُّن قيح حول إحدى اللوزتين، وعادة ما يحدث ذلك نتيجة عدم معالجة التهاب اللوزتين.
متلازمة النسر، وهي اضطراب نادر يسبب ألما متكررا في الجزء الخلفي من الحلق والوجه.
الألم العصبي اللساني البلعومي، وهو أيضا حالة مرضية نادرة يمكن أن تسبب ألمًا شديدًا.
اضطراب المفصل الصدغي الفكي، الذي يؤثر على المفصل الذي نستخدمه في كل مرة نقوم فيها بفتح أو غلق أفواهنا.
ونستعرض فيما يأتي أبرز الأسباب التي تقف وراء حدوث وجع بالأذنين عند بلع الطعام:
التهابات الأذن، وهي من أبرز الأسباب التي قد تؤدي للشعور بهذا الوجع عند بلع الطعام؛ إذ تنتج معظم هذه الالتهابات عن عدوى بكتيرية أو فيروسية في الأذن الوسطى، وتتسبب عادة في حدوث تورم، تراكم للسوائل وتهيج بالداخل، وهو ما يمكن أن يسبب الوجع.
التهاب الأذن الوسطى، وهو الالتهاب الذي يصيب المنطقة الموجودة خلف طبلة الأذن، وتحتوي تلك المنطقة الممتلئة بالهواء على عظام اهتزازية صغيرة تمكننا من السمع، وهي موصلة بالحلق عن طريق زوج من الأنابيب الضيقة تسمى أنابيب استاكيوس.
أذن السباح، وهو نوع من التهاب الأذن الخارجية أو عدوى الأذن الخارجية، وهو نوع مختلف من عدوى الأذن التي تصيب الأذن الخارجية، فعند السباحة أو أخذ دش في الحمام، يمكن للمياه أن تدخل قناة الأذن وتملأها، وهو ما يُهيئ بيئة دافئة ورطبة تكون مثالية للبكتيريا والفطريات. وأوضح الباحثون أيضا أن عدوى الأذن الخارجية لا تنتج دائمًا عن المياه؛ إذ يمكن للجراثيم أن تدخل أيضا قناة الأذن من خلال جسم غريب، مثل إصبعك.
التهابات الأنف والحلق، رغم أن التهابات الأذن من الأسباب الشائعة لآلام الأذن، لكنها تبدأ أحيانا في صورة التهابات بالأنف والحلق، وقد يصاب الأطفال بمضاعفات التهاب الأنف والحلق بسبب نشاط جهازهم المناعي.
التهاب اللوزتين، وهو عدوى تصيب اللوزتين، وتنتج عادة عن التهاب الحلق. وأوضح الباحثون أن اللوزتين عبارة عن وسادتين دائريتين من الأنسجة المناعية في الجزء الخلفي من الحلق.
وجود خراج حول اللوزة، أو تَكَوُّن قيح حول إحدى اللوزتين، وعادة ما يحدث ذلك نتيجة عدم معالجة التهاب اللوزتين.
متلازمة النسر، وهي اضطراب نادر يسبب ألما متكررا في الجزء الخلفي من الحلق والوجه.
الألم العصبي اللساني البلعومي، وهو أيضا حالة مرضية نادرة يمكن أن تسبب ألمًا شديدًا.
اضطراب المفصل الصدغي الفكي، الذي يؤثر على المفصل الذي نستخدمه في كل مرة نقوم فيها بفتح أو غلق أفواهنا.