روح الندى
06-12-2020, 08:28 PM
https://i.top4top.io/p_1624a5f7f0.jpg
عاد مجددًا شبح فيروس كورونا «كوفيد-19» ليخطف أرواح البشر، فبعد أن سجلت البحرين 35 حالة وفاة لمواطنين ومقيمين ووافدين.
ودَّعت المملكة سيدة بحرينية بعد إصابتها بفيروس «كورونا»، بعد ثلاثة أيام فقط من وفاة والدها بالفيروس المستجد أيضا.
تفاصيل الحادثة المؤسفة، بدأت في عيد الفطر المبارك عندما زارت منزل والدها لتهنئتهم بحلول العيد، ولم تكن تعلم بأن الفيروس يحوم حولهم، فقد خالط شقيقها أشخاصًا مصابين وعاد للمنزل صباحًا، ونقل العدوى لشقيقته ووالده وشقيقه الآخر، وحدث ما لم يحمد عقباه.
أدخل والده المصاب بعدة أمراض كامنة غرفة العناية المركزة في محاولة حثيثة من قبل الكادر الطبي لإنقاذ حياته، ولكن فشلت جميع تلك المحاولات، فودع الحياة متأثرًا بالفيروس.
ولم تستفق العائلة المفجوعة بعد من رحيل عميد عائلتها، حتى رحلت ابنتهم اليوم الجمعة والبالغة من العمر «48 عاماً»، وتعاني أيضا من أمراض كامنة، ففارقت الحياة بعد وفاة والدها بأيام، تاركة خلفها أطفالاً صغارا، فيما لا يزال الشقيقان المصابان يتلقيان العلاج أيضا بغرفة العناية المركزة حتى الآن، فيما بينت الفحص الطبي خلو والدتهم من الإصابة بفيروس كورونا.
عاد مجددًا شبح فيروس كورونا «كوفيد-19» ليخطف أرواح البشر، فبعد أن سجلت البحرين 35 حالة وفاة لمواطنين ومقيمين ووافدين.
ودَّعت المملكة سيدة بحرينية بعد إصابتها بفيروس «كورونا»، بعد ثلاثة أيام فقط من وفاة والدها بالفيروس المستجد أيضا.
تفاصيل الحادثة المؤسفة، بدأت في عيد الفطر المبارك عندما زارت منزل والدها لتهنئتهم بحلول العيد، ولم تكن تعلم بأن الفيروس يحوم حولهم، فقد خالط شقيقها أشخاصًا مصابين وعاد للمنزل صباحًا، ونقل العدوى لشقيقته ووالده وشقيقه الآخر، وحدث ما لم يحمد عقباه.
أدخل والده المصاب بعدة أمراض كامنة غرفة العناية المركزة في محاولة حثيثة من قبل الكادر الطبي لإنقاذ حياته، ولكن فشلت جميع تلك المحاولات، فودع الحياة متأثرًا بالفيروس.
ولم تستفق العائلة المفجوعة بعد من رحيل عميد عائلتها، حتى رحلت ابنتهم اليوم الجمعة والبالغة من العمر «48 عاماً»، وتعاني أيضا من أمراض كامنة، ففارقت الحياة بعد وفاة والدها بأيام، تاركة خلفها أطفالاً صغارا، فيما لا يزال الشقيقان المصابان يتلقيان العلاج أيضا بغرفة العناية المركزة حتى الآن، فيما بينت الفحص الطبي خلو والدتهم من الإصابة بفيروس كورونا.