صــدوق الود
03-26-2010, 04:51 PM
الاغنيه : صف الورود
البوم : خالديات 2010
كلمات : مخاوي الليل
الحان : خالدعبدالرحمن
الكلمات :
صف الورود انقطف .. زرعته بيدي واريده
بحر الهوى مانشف .. من هو لعمري يعيده
ليت الهوى ما كان .. ولا العشق من صفاتي
حق ان دمعي ذرف .. ونفسي فلا هي سعيده
الوقت عني اختلف .. والروح صارت شريده
ماعشتها احيان .. لحظة هنا في حياتي
ليته بعمري لطف .. لا اعطيه عمري وازيده
الوقت عني اختلف .. والروح صارت شريده
ليت الهوى ما كان .. ولا العشق من صفاتي
صف الورود انقطف .. زرعته بيدي واريده
( هنا بدء مخاوي الليل ببداية القصيدة بتشبيه حبه بالورد حيث انه قال صف الورود انقطف اي ان الورد قد قطف وآخذ
ويبدء بالشطر الثاني حيث يقول زرعته بيدي واريده اي انه لا يحق لا احد غيري اخذه لنه ملكي وانا من زرعته واهتمة فيه )
بحر الهوى مانشف .. من هو لعمري يعيده
( ثم يكمل مخاوي الليل بقول بحر الهوى ما نشف اي ان بحر المحبه والعشق والغرام لم ينتهي ولكن من يعيده لحياتي بعد ان ابتعد المحبوب عني )
ليت الهوى ما كان .. ولا العشق من صفاتي
( بدء مخاوي الليل هنا يلوم النفس حيث قال ليت المحبه لم تكن ولم يكن العشق في حياتي اساسي واصبح من الصفات التي اتسم بها )
حقي ان دمعي ذرف .. ونفسي فلا هي سعيده
(هنا بدء مخاوي الليل بـ تبين حالته بالعشق والمحبه حيث قال ان حقه بهذه المحبه انه بكى وان نفسه لم تسعد ولم تفرح بل الحزن خيم عليها واثر بها )
الوقت عني اختلف .. والروح صارت شريده
( مخاوي الليل يبين ان في محبته حتى الوقت بدء يختلف عنه وكأنه يبين كثرة سهره . . ويبين ان روحه ونفسه بدت بالتشرد حيث لم تتزن واصبحت حايره بين حاله و حال محبوبته )
ماعشتها احيان .. لحظة هنا في حياتي
( مخاوي الليل كأنه يشكي لنا حيث يقول لم اعش ولم اسعد بلحظه فقط من الهنا والسعاده في حياتي في هذه المحبه بل هي حزينه ومرهقه هذه المحبه )
ليته بعمري لطف .. لا اعطيه عمري وازيده
( مخاوي الليل يأمل النفس بأن لو كان محبوبته لطفت به ولم تجرحه لا اعطاها عمره وقلبه ويزيد من المحبه اكثر واكثر
ولكن كما هو واضح انها لم تصن العشره ولم ترحم بحال عاشقها مخاوي الليل )
الوقت عني اختلف .. والروح صارت شريده
ليت الهوى ما كان .. ولا العشق من صفاتي
( وانهى مخاوي الليل قصيدته بترديد ان الوقت بدء يختلف عليه وان السهر يغلب وقته والنوم مبتعد عنه وان روحه حائره
وبعدها يردد ليت الهوى ما كان . . ولا العشق من صفاتي )
انقسمت هذه القصيده الى ثلاثة اقسام
حيث بدء خالد في الجزء الاول منها بــ
صف الورود انقطف .. زرعته بيدي واريده
بحر الهوى مانشف .. من هو لعمري يعيده
ليت الهوى ما كان .. ولا العشق من صفاتي
حيث شرح بها ان المحبوب حقه هو من احبه واهتم به في سابق عهده وان لا يمكن ان يستغني عنه
وبعدها بدء يطالب بالمحبه ومن يستطيع ان يعيد المحبوبه اليه
وختم هذا الجزء بـ ترديد وامنيات انه لم يحب ولم يكن العشق في قلبه ومن صفاته
وفي الجزء الثاني منها :
حق ان دمعي ذرف .. ونفسي فلا هي سعيده
الوقت عني اختلف .. والروح صارت شريده
ماعشتها احيان .. لحظة هنا في حياتي
في هذا الجزء مخاوي الليل بدء بأن حقه في المحبه الدمع والبكاء والسهر والحزن وعدم السعاده
واختلاف الوقت عنده بين الحيره والمحبه والحزن و حياته الاخرى
ثم بدء يشكي بأنه لم يرى السعاده بدنياه ولو حتى لحظه ولكن كان يقصد السعاده في محبته خصوصا وعشقه الذي كان الحزن يطغي عليه
وفي الجزء الاخير :
ليته بعمري لطف .. لا اعطيه عمري وازيده
الوقت عني اختلف .. والروح صارت شريده
ليت الهوى ما كان .. ولا العشق من صفاتي
بدء مخاوي الليل بترديد اليت والامنيات انه لطف محبوبه فيه وعطف عليه ان كان اعطاه كل ما يريده ويزيده بالمحبه والشوق والهناء
وبعدها ردد مخاوي الليل الشكوى وحالته في المحبه بقوله الوقت عني اختلف . . والروح صارت شريده
وبدء بـ الامنيات بقوله : ليت الهوى ما كان . . ولا العشق من صفاتي
بصراحه :
مخاوي الليل ابدع في هذه القصيده وقسمها على لحظات المحبه والحياة فكأنت تدهش القارى وتمتع المستمع
حيث اختصر محبته في ثلاث اقسام
البوم : خالديات 2010
كلمات : مخاوي الليل
الحان : خالدعبدالرحمن
الكلمات :
صف الورود انقطف .. زرعته بيدي واريده
بحر الهوى مانشف .. من هو لعمري يعيده
ليت الهوى ما كان .. ولا العشق من صفاتي
حق ان دمعي ذرف .. ونفسي فلا هي سعيده
الوقت عني اختلف .. والروح صارت شريده
ماعشتها احيان .. لحظة هنا في حياتي
ليته بعمري لطف .. لا اعطيه عمري وازيده
الوقت عني اختلف .. والروح صارت شريده
ليت الهوى ما كان .. ولا العشق من صفاتي
صف الورود انقطف .. زرعته بيدي واريده
( هنا بدء مخاوي الليل ببداية القصيدة بتشبيه حبه بالورد حيث انه قال صف الورود انقطف اي ان الورد قد قطف وآخذ
ويبدء بالشطر الثاني حيث يقول زرعته بيدي واريده اي انه لا يحق لا احد غيري اخذه لنه ملكي وانا من زرعته واهتمة فيه )
بحر الهوى مانشف .. من هو لعمري يعيده
( ثم يكمل مخاوي الليل بقول بحر الهوى ما نشف اي ان بحر المحبه والعشق والغرام لم ينتهي ولكن من يعيده لحياتي بعد ان ابتعد المحبوب عني )
ليت الهوى ما كان .. ولا العشق من صفاتي
( بدء مخاوي الليل هنا يلوم النفس حيث قال ليت المحبه لم تكن ولم يكن العشق في حياتي اساسي واصبح من الصفات التي اتسم بها )
حقي ان دمعي ذرف .. ونفسي فلا هي سعيده
(هنا بدء مخاوي الليل بـ تبين حالته بالعشق والمحبه حيث قال ان حقه بهذه المحبه انه بكى وان نفسه لم تسعد ولم تفرح بل الحزن خيم عليها واثر بها )
الوقت عني اختلف .. والروح صارت شريده
( مخاوي الليل يبين ان في محبته حتى الوقت بدء يختلف عنه وكأنه يبين كثرة سهره . . ويبين ان روحه ونفسه بدت بالتشرد حيث لم تتزن واصبحت حايره بين حاله و حال محبوبته )
ماعشتها احيان .. لحظة هنا في حياتي
( مخاوي الليل كأنه يشكي لنا حيث يقول لم اعش ولم اسعد بلحظه فقط من الهنا والسعاده في حياتي في هذه المحبه بل هي حزينه ومرهقه هذه المحبه )
ليته بعمري لطف .. لا اعطيه عمري وازيده
( مخاوي الليل يأمل النفس بأن لو كان محبوبته لطفت به ولم تجرحه لا اعطاها عمره وقلبه ويزيد من المحبه اكثر واكثر
ولكن كما هو واضح انها لم تصن العشره ولم ترحم بحال عاشقها مخاوي الليل )
الوقت عني اختلف .. والروح صارت شريده
ليت الهوى ما كان .. ولا العشق من صفاتي
( وانهى مخاوي الليل قصيدته بترديد ان الوقت بدء يختلف عليه وان السهر يغلب وقته والنوم مبتعد عنه وان روحه حائره
وبعدها يردد ليت الهوى ما كان . . ولا العشق من صفاتي )
انقسمت هذه القصيده الى ثلاثة اقسام
حيث بدء خالد في الجزء الاول منها بــ
صف الورود انقطف .. زرعته بيدي واريده
بحر الهوى مانشف .. من هو لعمري يعيده
ليت الهوى ما كان .. ولا العشق من صفاتي
حيث شرح بها ان المحبوب حقه هو من احبه واهتم به في سابق عهده وان لا يمكن ان يستغني عنه
وبعدها بدء يطالب بالمحبه ومن يستطيع ان يعيد المحبوبه اليه
وختم هذا الجزء بـ ترديد وامنيات انه لم يحب ولم يكن العشق في قلبه ومن صفاته
وفي الجزء الثاني منها :
حق ان دمعي ذرف .. ونفسي فلا هي سعيده
الوقت عني اختلف .. والروح صارت شريده
ماعشتها احيان .. لحظة هنا في حياتي
في هذا الجزء مخاوي الليل بدء بأن حقه في المحبه الدمع والبكاء والسهر والحزن وعدم السعاده
واختلاف الوقت عنده بين الحيره والمحبه والحزن و حياته الاخرى
ثم بدء يشكي بأنه لم يرى السعاده بدنياه ولو حتى لحظه ولكن كان يقصد السعاده في محبته خصوصا وعشقه الذي كان الحزن يطغي عليه
وفي الجزء الاخير :
ليته بعمري لطف .. لا اعطيه عمري وازيده
الوقت عني اختلف .. والروح صارت شريده
ليت الهوى ما كان .. ولا العشق من صفاتي
بدء مخاوي الليل بترديد اليت والامنيات انه لطف محبوبه فيه وعطف عليه ان كان اعطاه كل ما يريده ويزيده بالمحبه والشوق والهناء
وبعدها ردد مخاوي الليل الشكوى وحالته في المحبه بقوله الوقت عني اختلف . . والروح صارت شريده
وبدء بـ الامنيات بقوله : ليت الهوى ما كان . . ولا العشق من صفاتي
بصراحه :
مخاوي الليل ابدع في هذه القصيده وقسمها على لحظات المحبه والحياة فكأنت تدهش القارى وتمتع المستمع
حيث اختصر محبته في ثلاث اقسام