ضامية الشوق
03-11-2020, 07:31 PM
مشاهدةُ المواقفِ الأخلاقيةِ المؤثِّرة،
تشجعُ على التمسكِ بالأخلاقِ الفاضلة،
حتى لو كانت تمثيلاً.
ليس من الحكمةِ أن تتكلمَ دائمًا،
ولا أن تسكتَ دائمًا،
إنما هي الحاجة،
وما رجَّحتَ من فضل.
إذا عزمتَ على طلبِ العلمِ فتجرَّدْ له،
وافتحْ له أوسعَ بابٍ في عقلك،
وأكبرَ مساحةٍ في ذاكرتك.
كثيرٌ من الأزواجِ يسترشدون بآراءِ زوجاتهم في حياتهم العملية،
ولكنهم لا يبوحون بذلك.
والحياةُ تعاون.
صاحبُ القلبِ الرقيقِ دمعتهُ حاضرة،
ويدهُ مسارعة.
إذا ضاقَ صدركَ فعليكَ بالقرآن،
سترى أنك تنطلقُ من جديد،
وتنسى ما كنتَ عليه من ضيق.
كتابٌ في يمينك،
ودرهمٌ في يسارك.
قوله تعالى:
﴿ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ فَهُم مُّعْرِضُونَ ﴾ [سورة الأنبياء: 24]
ولذلك مهمةُ الدعاةِ مستمرةٌ لا تنتهي،
لبيان الحقِّ للناس.
البابُ الذي تدخلُ منه غيرُ الذي تخرجُ منه،
ولو كان شبيهًا به،
فقد تدخلُ فرحًا،
وتخرجُ باكيًا!
كيفما نظرتَ رأيتَ الأبوابَ مغلقة،
وبابُ الله مفتوحٌ لا يُغلَق،
تلجهُ ولو كنتَ قاتلَ مئةِ نفس،
ومفتاحه "توبةٌ" صادقة،
وقلبٌ منكسر.
تشجعُ على التمسكِ بالأخلاقِ الفاضلة،
حتى لو كانت تمثيلاً.
ليس من الحكمةِ أن تتكلمَ دائمًا،
ولا أن تسكتَ دائمًا،
إنما هي الحاجة،
وما رجَّحتَ من فضل.
إذا عزمتَ على طلبِ العلمِ فتجرَّدْ له،
وافتحْ له أوسعَ بابٍ في عقلك،
وأكبرَ مساحةٍ في ذاكرتك.
كثيرٌ من الأزواجِ يسترشدون بآراءِ زوجاتهم في حياتهم العملية،
ولكنهم لا يبوحون بذلك.
والحياةُ تعاون.
صاحبُ القلبِ الرقيقِ دمعتهُ حاضرة،
ويدهُ مسارعة.
إذا ضاقَ صدركَ فعليكَ بالقرآن،
سترى أنك تنطلقُ من جديد،
وتنسى ما كنتَ عليه من ضيق.
كتابٌ في يمينك،
ودرهمٌ في يسارك.
قوله تعالى:
﴿ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ فَهُم مُّعْرِضُونَ ﴾ [سورة الأنبياء: 24]
ولذلك مهمةُ الدعاةِ مستمرةٌ لا تنتهي،
لبيان الحقِّ للناس.
البابُ الذي تدخلُ منه غيرُ الذي تخرجُ منه،
ولو كان شبيهًا به،
فقد تدخلُ فرحًا،
وتخرجُ باكيًا!
كيفما نظرتَ رأيتَ الأبوابَ مغلقة،
وبابُ الله مفتوحٌ لا يُغلَق،
تلجهُ ولو كنتَ قاتلَ مئةِ نفس،
ومفتاحه "توبةٌ" صادقة،
وقلبٌ منكسر.