ضامية الشوق
03-07-2020, 07:04 PM
حياةُ الترف تُنسي المخلوقَ وظيفتهُ الأساسيةَ في الحياة،
وهي العبوديةُ لله تعالى.
العافيةُ تعني ألاّ يكونَ هناكَ ما يكدِّرُ خاطرك،
ويشغلُ فكرك،
فهي الجزءُ الأكبرُ من السعادة.
رحلتكَ إلى الإيمانِ والتوبةِ رحلةٌ لا تُنسَى،
وعبرةٌ لكَ وللآخرين،
فاثبتْ على ذلكَ ولا تنقضه،
ولو ثبتتَ لأفلحت.
سبيلُكَ إلى الحقِّ بنبذِ التعصبِ والتقليد.
سيتغيَّرُ موقفُ العلماءِ من "دولة الخلافة" ويؤيدها كثيرٌ منهم إذا اجتمعَ الشيعةُ على ضربها: إيران، والعراق، وما يسمَّى بحزبِ الله.
الشكرُ من خُلقِ الوفاء،
فالشاكرُ وفيّ،
والوفيّ يشكر،
وقليلٌ هؤلاءِ بين الناس.
﴿ وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ ﴾ [سورة سبأ: 13]
ما أعظمَ الربَّ الجليلَ الخالق، حيثُ يقول:
﴿ مَا خَلْقُكُمْ وَلَا بَعْثُكُمْ إِلَّا كَنَفْسٍ وَاحِدَةٍ ﴾ [سورة لقمان: 28].
هؤلاءِ الذين يرفعونَ أصواتَهم بدونِ معيار،
ألَا يردعُهم قولُ الله تعالى:
﴿ إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ ﴾؟ [سورة لقمان: 19]
أحبُّ وجوه الشيوخ وأرتاحُ لها أكثرَ من وجوهِ الشباب،
فالشبابُ أجرأُ على الشبهاتِ والدخولِ في الفتن،
وهذا من طيشهم،
والشيوخُ أبعدُ عنها،
وهذا من حكمتهم.
لو كان لعاشقِ الكتبِ واديانِ من الكتب،
لابتغَى لهما ثالثًا!
وهي العبوديةُ لله تعالى.
العافيةُ تعني ألاّ يكونَ هناكَ ما يكدِّرُ خاطرك،
ويشغلُ فكرك،
فهي الجزءُ الأكبرُ من السعادة.
رحلتكَ إلى الإيمانِ والتوبةِ رحلةٌ لا تُنسَى،
وعبرةٌ لكَ وللآخرين،
فاثبتْ على ذلكَ ولا تنقضه،
ولو ثبتتَ لأفلحت.
سبيلُكَ إلى الحقِّ بنبذِ التعصبِ والتقليد.
سيتغيَّرُ موقفُ العلماءِ من "دولة الخلافة" ويؤيدها كثيرٌ منهم إذا اجتمعَ الشيعةُ على ضربها: إيران، والعراق، وما يسمَّى بحزبِ الله.
الشكرُ من خُلقِ الوفاء،
فالشاكرُ وفيّ،
والوفيّ يشكر،
وقليلٌ هؤلاءِ بين الناس.
﴿ وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ ﴾ [سورة سبأ: 13]
ما أعظمَ الربَّ الجليلَ الخالق، حيثُ يقول:
﴿ مَا خَلْقُكُمْ وَلَا بَعْثُكُمْ إِلَّا كَنَفْسٍ وَاحِدَةٍ ﴾ [سورة لقمان: 28].
هؤلاءِ الذين يرفعونَ أصواتَهم بدونِ معيار،
ألَا يردعُهم قولُ الله تعالى:
﴿ إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ ﴾؟ [سورة لقمان: 19]
أحبُّ وجوه الشيوخ وأرتاحُ لها أكثرَ من وجوهِ الشباب،
فالشبابُ أجرأُ على الشبهاتِ والدخولِ في الفتن،
وهذا من طيشهم،
والشيوخُ أبعدُ عنها،
وهذا من حكمتهم.
لو كان لعاشقِ الكتبِ واديانِ من الكتب،
لابتغَى لهما ثالثًا!