جنــــون
02-11-2020, 10:55 PM
قال المدير التنفيذي لنادي هواة الطقس مستشار الهيئة العامة للأرصاد الدكتور عبدالله الجازع إن هناك دولاً رائدة في الاستمطار الصناعي مثل أمريكا والصين وكذلك روسيا استخدمتها في فترة من الفترات، مشيراً إلى أن السعودية عملت بها وكانت تجربة جيدة لكن أوقفتها بسبب وجود بعض الأخطاء الإدارية والفنية داخل البرنامج مما أثر على سيره.
وتفصيلاً.. أوضح "الجازع" أن البرنامج تم إقراره وسينفذ على أتم وجه إذا أُسند لإدارة جيدة متخصصة في عملية الاستمطار وعدم إسناده لشركات تجارية نظرتها ربحية أكثر من نظرتها من الاستفادة العلمية من الاستمطار الصناعي.
وأوضح "الجازع" لـ"سبق":"سيكون له تأثير كبير جداً على المملكة خاصة إذا أُستخدم بالصيف في الأجزاء الجنوبية الغربية وأُستخدم كذلك في فصل الخريف والربيع في الأجزاء الوسطى والشمالية الشرقية والشمالية، وسيكون له مردود إيجابي على الزراعة والسدود أيضاً له مردود كبير جداً جداً في عملية تخزين المياه الجوفية".
واختتم: "بإذن الله إذا نُفذ بطريقة علمية صحيحة سيكون له كذلك مردود اقتصادي كبير من خلال زيادة المساحات الزراعية في السعودية وعلى مربي الماشية سوف يكون له أثر من خلال إيجاد المراعي الكثيفة في حال هطول أمطار جيدة على الأودية والسدود التي تمتلئ نتيجة هطول هذه الأمطار، ويبقى شيء واحد وهو أن كل شيء بمشيئة الله وهذا العمل اجتهاداً إنسانياً يخضع قبل كل شيء لإرادة الله".
وتفصيلاً.. أوضح "الجازع" أن البرنامج تم إقراره وسينفذ على أتم وجه إذا أُسند لإدارة جيدة متخصصة في عملية الاستمطار وعدم إسناده لشركات تجارية نظرتها ربحية أكثر من نظرتها من الاستفادة العلمية من الاستمطار الصناعي.
وأوضح "الجازع" لـ"سبق":"سيكون له تأثير كبير جداً على المملكة خاصة إذا أُستخدم بالصيف في الأجزاء الجنوبية الغربية وأُستخدم كذلك في فصل الخريف والربيع في الأجزاء الوسطى والشمالية الشرقية والشمالية، وسيكون له مردود إيجابي على الزراعة والسدود أيضاً له مردود كبير جداً جداً في عملية تخزين المياه الجوفية".
واختتم: "بإذن الله إذا نُفذ بطريقة علمية صحيحة سيكون له كذلك مردود اقتصادي كبير من خلال زيادة المساحات الزراعية في السعودية وعلى مربي الماشية سوف يكون له أثر من خلال إيجاد المراعي الكثيفة في حال هطول أمطار جيدة على الأودية والسدود التي تمتلئ نتيجة هطول هذه الأمطار، ويبقى شيء واحد وهو أن كل شيء بمشيئة الله وهذا العمل اجتهاداً إنسانياً يخضع قبل كل شيء لإرادة الله".