صــدوق الود
03-12-2010, 02:48 PM
بـــدأَيْه طَرِيَق عَلَّى شَرُّفَآت سُكُون العآصٍفَة.....
يَدَخَلَ إلى آبَوَّآبَ مغَلَقة ..
ومَنّ فَتَحَآت صَغِيره آلَمَنْفَذ تَخَرَّجَ مُنَافٍذ العُبُور
للقادَم
غَدَا كآنَ أَوْ جاء
رَذَّاإِذْ حَيَاة يرَسَمَ آلَمَصِير
عَلَّى حَنَّإِيَّا تِلْكَ العيون الَوْلْهآنَه بشَيْء مَنّ شَوَّقَ أَلِفَؤَاد
بمكوث علَى رَدْهَة ...الإِيَّأَمْ بشَيْء مَنّ أَلِفَكر
؛
تستَلَّقِيَ عَلَّى قارَعَه طَرِيَق طَوِيل
تستَقِيّ مَنّه الشَفَّاف
عَلَّى خَطَّوط لَوْحَة سَرْمَدِيّه الخَيَال
تأخذنا إلى ألَفَّ مَسَار ومَسَار يعَرَج بنا
إِلَى حَنَّإِيَّا الَقَّمَم يهُوَا بنا إِلَى قاعَ آلَمَحِيط
مهترِيّ آلَمَنْطِق لِذَآت ورَوَّحَ تعَتُقَد فيه تِلْكَ الشَفَّافيه
وَكَلَ عَقَلَ أَيْقَنَ آن الحَيَاة مُنْصِفة أَوْ غَيَّرَ مُنْصِفه
وَكَلَ كِيَآن كآنَ ....
لشَفِق الِذَآت تجتأَحَّ مِشّاعَرَنَا بشَيْء مَنّ القَسّوه لَذَّوآتُنّا
حَتَّى
تُنّادٍني الحَرّوف الَمَعَآنِيّ عَنْ صَدَقَهااا وَسَط ذَلِك الَكَمَ مَنّ آلَمَشاعَر
:
صوت مَنّ صَمِيم ذآتِيّ يخَرَجَ بعُبَآبَ
توااأَه الرَوَّحَ
إلى كَلَّ جُزئية في هَذِهِ الحَيَّأَه
التى لآترِيّد التجُزْئِيّه الإِجْبَأَرَيّه والٍمتجَزَّئــةٍ
في جَسَّدَ وكِيَآن الرَوَّحَ
وشـــــــــرَيْعة صَدَقَ عَلَّى هُوَأَهٍ الَنْأُسٍّ هَلْ كآنَ هُنَاك الإِنْصافٍ
يأُروحَ
لـ أعـــــــــــــوَدَّ مَرَّه تِلْوَ آلَمَره هَلْ هُنَاك إِنْصافٍ
لـ أعـــــــــــــوَدَّ مَرَّه تِلْوَ آلَمَره هَلْ هُنَاك إِنْصافٍ
نُقْطَة بِدَأَيْة ونهأَيْه حَيَاة لحُفْرَة فَكَّرَ حَفَرَت مُنْذُ الأَزَل وكأَنْت
آآآآآه قَصَّة حَكَّأَيْه نُقْطَة في بَدَأَيه الدَوَّرَآن في نَقَطه لأَمِنَتهِيَه
الَوْجُوَدَّ
لحَيَاة فَقَدَ كأَنْت ولآتزال....
حَيَاة بخَطَّوط أَمْنِيّآت نرَسَمَها ببَعْثَرَآت أَطْفَأَل كنا....
ولَكِنّ يرسَمِنَا القَدَرَ...ومآتَبَقَّى مَنّها مَرْسُوم بَعْلَمْ الغَيَّبَ
ومأَيْزال آلَمَصِير بالَمُسَيَّر يرَسَمَ وَقَائِع حَيَاة
ولحَيَاة الرَوَّحَ
هُنَاك نَبَضَ أخَرَّ وبَطَّعَّمَ أَخَّرَ تَبَقَّى أَلاَّشياء بذِكْرَى
نتَذَوَّقَ طَعَّمَها بشَيْء
مَنّ مَرَّار وعذَوَّبَة بعَكَسَ حالَ أَحَّوالٍنا حَيْث نكَوَّنَ
عِنْدَها نَدَرَك آن السَعَادَة بَيَّنَ اروأَحَّنَّا لآتدَوَّمَ ولِذَآت تتَمَنَّى الَبِقاءَ..
وبَيَّنَ أنفآسِنا آلَمَتْعَبه
مَنّ عَلَّوْ شَهَقَآتُنّاآلَمَبَعْثَرَه بشَيْء مَنّ خَوَّفَ
وَتَّرَقب عِنْدَها سَنَّدَرَك أن الإِيَّأَمْ ترَمَقَنا بعَيَّنَ الألَمْ
كَيْ نَعْيش الِذَآت والٍجَرَحَ
مِشّاعَر نَعْيشها بـ لُغَة جَدِيَده فَقَدَنَأَها آلِيَّوْم
بصَدَقَ نَوّإِيَّا أَلْهَمَس بذُوآتُنّا مَنّ زَمَن
أولَيْسَت الزهُوَر مبـــدأها بــِـــذَرَّه
أولَيْسَ الحَبّ بمَبْدَأَ الَنْبَضَ شَفَّاف نرتديه لَنْجَاة قَلَبَ...
أولَيْسَ ..
يَدَخَلَ إلى آبَوَّآبَ مغَلَقة ..
ومَنّ فَتَحَآت صَغِيره آلَمَنْفَذ تَخَرَّجَ مُنَافٍذ العُبُور
للقادَم
غَدَا كآنَ أَوْ جاء
رَذَّاإِذْ حَيَاة يرَسَمَ آلَمَصِير
عَلَّى حَنَّإِيَّا تِلْكَ العيون الَوْلْهآنَه بشَيْء مَنّ شَوَّقَ أَلِفَؤَاد
بمكوث علَى رَدْهَة ...الإِيَّأَمْ بشَيْء مَنّ أَلِفَكر
؛
تستَلَّقِيَ عَلَّى قارَعَه طَرِيَق طَوِيل
تستَقِيّ مَنّه الشَفَّاف
عَلَّى خَطَّوط لَوْحَة سَرْمَدِيّه الخَيَال
تأخذنا إلى ألَفَّ مَسَار ومَسَار يعَرَج بنا
إِلَى حَنَّإِيَّا الَقَّمَم يهُوَا بنا إِلَى قاعَ آلَمَحِيط
مهترِيّ آلَمَنْطِق لِذَآت ورَوَّحَ تعَتُقَد فيه تِلْكَ الشَفَّافيه
وَكَلَ عَقَلَ أَيْقَنَ آن الحَيَاة مُنْصِفة أَوْ غَيَّرَ مُنْصِفه
وَكَلَ كِيَآن كآنَ ....
لشَفِق الِذَآت تجتأَحَّ مِشّاعَرَنَا بشَيْء مَنّ القَسّوه لَذَّوآتُنّا
حَتَّى
تُنّادٍني الحَرّوف الَمَعَآنِيّ عَنْ صَدَقَهااا وَسَط ذَلِك الَكَمَ مَنّ آلَمَشاعَر
:
صوت مَنّ صَمِيم ذآتِيّ يخَرَجَ بعُبَآبَ
توااأَه الرَوَّحَ
إلى كَلَّ جُزئية في هَذِهِ الحَيَّأَه
التى لآترِيّد التجُزْئِيّه الإِجْبَأَرَيّه والٍمتجَزَّئــةٍ
في جَسَّدَ وكِيَآن الرَوَّحَ
وشـــــــــرَيْعة صَدَقَ عَلَّى هُوَأَهٍ الَنْأُسٍّ هَلْ كآنَ هُنَاك الإِنْصافٍ
يأُروحَ
لـ أعـــــــــــــوَدَّ مَرَّه تِلْوَ آلَمَره هَلْ هُنَاك إِنْصافٍ
لـ أعـــــــــــــوَدَّ مَرَّه تِلْوَ آلَمَره هَلْ هُنَاك إِنْصافٍ
نُقْطَة بِدَأَيْة ونهأَيْه حَيَاة لحُفْرَة فَكَّرَ حَفَرَت مُنْذُ الأَزَل وكأَنْت
آآآآآه قَصَّة حَكَّأَيْه نُقْطَة في بَدَأَيه الدَوَّرَآن في نَقَطه لأَمِنَتهِيَه
الَوْجُوَدَّ
لحَيَاة فَقَدَ كأَنْت ولآتزال....
حَيَاة بخَطَّوط أَمْنِيّآت نرَسَمَها ببَعْثَرَآت أَطْفَأَل كنا....
ولَكِنّ يرسَمِنَا القَدَرَ...ومآتَبَقَّى مَنّها مَرْسُوم بَعْلَمْ الغَيَّبَ
ومأَيْزال آلَمَصِير بالَمُسَيَّر يرَسَمَ وَقَائِع حَيَاة
ولحَيَاة الرَوَّحَ
هُنَاك نَبَضَ أخَرَّ وبَطَّعَّمَ أَخَّرَ تَبَقَّى أَلاَّشياء بذِكْرَى
نتَذَوَّقَ طَعَّمَها بشَيْء
مَنّ مَرَّار وعذَوَّبَة بعَكَسَ حالَ أَحَّوالٍنا حَيْث نكَوَّنَ
عِنْدَها نَدَرَك آن السَعَادَة بَيَّنَ اروأَحَّنَّا لآتدَوَّمَ ولِذَآت تتَمَنَّى الَبِقاءَ..
وبَيَّنَ أنفآسِنا آلَمَتْعَبه
مَنّ عَلَّوْ شَهَقَآتُنّاآلَمَبَعْثَرَه بشَيْء مَنّ خَوَّفَ
وَتَّرَقب عِنْدَها سَنَّدَرَك أن الإِيَّأَمْ ترَمَقَنا بعَيَّنَ الألَمْ
كَيْ نَعْيش الِذَآت والٍجَرَحَ
مِشّاعَر نَعْيشها بـ لُغَة جَدِيَده فَقَدَنَأَها آلِيَّوْم
بصَدَقَ نَوّإِيَّا أَلْهَمَس بذُوآتُنّا مَنّ زَمَن
أولَيْسَت الزهُوَر مبـــدأها بــِـــذَرَّه
أولَيْسَ الحَبّ بمَبْدَأَ الَنْبَضَ شَفَّاف نرتديه لَنْجَاة قَلَبَ...
أولَيْسَ ..