لا أشبه احد ّ!
12-21-2019, 11:24 PM
البارت 17
دخلت ؛ ببااااابباااااا
كان الموجود يزيد ومشاري وعبدالعزيز بس الباقي كانوا بالمزرعه وسلطان توه داخل ؛ ششفيكك!
ميري ؛ فيه هدا مجنونن فوق شباك
عقد حواجبه مشاري ؛ هذي شتقول اي مجنون و اي شباك !
يزيد قام ؛ امشوا نروح نشوف ماجات كذء الا واكيد فيه شيء
عبدالعزيز قام ؛ خلاص بنروح انا ويزيد خلوكم انتم
طلعوا معاها واشرت على فله ابو عبدالعزيز
طارت عيونهم وبنفس الوقت ؛ ششششهههههد!!! ركضوا لها ووقفوا عندها ؛ خخخبلهه ادخلليي
شهد ابتسمت وهي تشوف يزيد وعبدالعزيز شكله متوتر ؛ قول للي بجمبك يفتح الباب
يزيد طالع عبدالعزيز؛ وش صاير !
عبدالعزيز بقهر منها ؛ يزيد لو سمحت لا تتدخل شيء بيني وبينها
يزيد تنهد ؛ زينن افتح الباب قبل لاتسوي بنفسها شيء اختي واعرفها هبله
عبدالعزيز بقهر ؛ خلاص روح انت بفتح لها
يزيد هز راسه وراح وعبدالعزيز نقز لها
دخل عبدالعزيز ولقاها متربعه على الشباك وتطالعه وظهرها على الشباك وبس حركه راح تطيح
ابتسمت بهبال ؛ نعم !
عبدالعزيز بقهر وبخوف يحاول يخفيه؛ شهد انزلي يالله
شهد ابتسمت بخبث ؛ ابشررر الحين بنزل بس من الجهه الثانيه
تحركت بهدوء
عبدالعزيز صارخ ؛ شششههههههددددد!!!!! الكل سمعع صرخته بالبيت والي برا
الي بالبيت ام عبدالعزيز وريم والخدم والي برا العيال من تحت
وشهد الي طاحت جوا البيت يعني ماطاحت برا طاحت جوا وعبدالعزيز يحسبها برا
ركض لها ورفعها وبعيون باين الحب والخوف همس ؛ بخير انتي بخير صح !
شهد وهي معقده حواجبها من وجع ظهرها رفعت راسها سكنت ملامحها وهي تطالع عيونه نظرته وخوفه ذكرّها بـ اياد همست ؛ مستحيل
عبدالعزيز بكلمتها هذي صحته من الي هو فيه تركها وقام وبهدوء ؛ يمه شوفيها انا طالع
وطلع بسرعه ودخلت ام عبدالعزيز هي وخدامتين سندوها وحطوها على السرير
ريم ؛ شهود قومي نروح للمستشفى
شهد مقهوره من عبدالعزيز الي تركها وراح طالعت ريم بهدوء ؛ بروح لحالي مو لازم احد يجي معاي
ام عبدالعزيز بقهر ؛ المفروض هالخبل عزوز يوديك بتصل علي
قاطعتها شهد ؛ لا خالتي انا ابي اروح لحالي احسن
قامت وهي تتوجع من ظهرها باست راس خالتها ابتسمت؛ يالله فمان الله
اخذت عباتها وشنطتها وطلعت ناسيه جوالها الي كان على التسريحه
وطلعوا كلهم
وشهد نزلت بهدوء وهي تتالم وركبت مع السايق
وسياره من شافتها لحالها ومع السايق لحقتهم
رفع جواله ؛ خبّر السيّد اياد الحين كل شيء بيتم توها طالعه وراح ننفذ الي قاله
صكر منه وبأمر ؛ سوو الي قلناهه نبي السياره تنقلب
هز راسه السايق واسرع شوي -
عند العيال
عبدالعزيز ؛ افف ياسلطان البنت خبله خبله
سلطان ضحك بخفه ؛ يمه منكك ياعزوز يعني بتعلمني انك منت حابها ؟
عبدالعزيز رفع حاجبه بثقه وقرف ؛ نعم ! احبها! ذي ! ويعع مالقيت الا هي ! مستحيل ومن سابع المستحيلات!
سلطان ضحك بخفه وسكت وبقلبه " نشوف"
طلع عبدالعزيز جواله اتصل عليها ماترد انقهر وصكر وهمس ؛ بكيفكك شعلي منك !
عند البنات
ريما ؛ شهد مو كانها تاخرت !
عهد بقهر ؛ اكيد من زوجها هالغثيث
هيام ؛ عهد ! ترى مهما صار هذا اخوي
عهد بالامبالاه ؛ طيب! بس يضل هو الي مخرّب نفسية شهد! * وبحده* والكل لاحظ هالشيء
منتهى تنهدت ؛ عهدوهه خلاصص!
ريما تنهدت بضيقه ولفت وجهها
هيام قامت وهي معصبه ؛ وشش دخلهه اذا كانتت اختكك نفسيهه!
عهد بعصبيه قامت ؛ من النفسيهه هاه!! راما ؛ بناتت اهدواا شفيكم !
هيام ؛ لا ماراح نهديي وانتي اسكتي وخلّك على كتابك يالمعقده!!! عهد ؛ انتتتتييي ههيهههه تعديتيي حدودككك!
اروى ؛ هيام عهد خلاصص !
راما وهي ام دميعه دمعت عيونها ؛ شكراا
اخذت كتابها وطلعت لبرا
منتهى ؛ هيامم وش سسويتيي ! حرام عليك تهدي بينكم هيي ترى
هيام انقهرت منهم وطلعت لبرا راجعه لبيتهم
ريما ؛ ياربيه هالبنت افف
عهد راحت لراما
شافتها جالسه وضامه رجولها جلست جمبها وبحنيه؛ رمو حبيبتي لاتزعلين هي قالتها من غير قصد!
راما وهي تبكي وتشهق وخشمها احمر ؛ بس هي صادقه ! انا دايم على كتابي ومعقده كلن يقوله
عهد ضمتها ؛ قلت لك هي ماتقصد وعادي انتي تحبين القراءه وهذي هوايه
راما سكتت وهي تفكر وتبكي بصمت -
ببيت ابو عبدالعزيز
جالسين بالصاله دخلت هيام وجلست وهي معصبه
ريم ؛ يمه اتصلي على شهد شوفي وينها
هيام وباستغراب ؛ ليه هي مو عند عبدالعزيز
ام عبدالعزيز ؛ لا صارت سالفه تقولك ريم انا بروح اتصل
راحت وريم خبرتها
جات ام عبدالعزيز؛ ماترد !
جلست وعلى جلستها جات الخدامه وعطتها الجوال ؛ مدام جوال مدام شهد في رن وانا جيب
ريم ؛ هاوو شكلها نست جوالها
هيام ؛ زين اتصلوا على عبدالعزيز يمكن راح معاها
ام عبدالعزيز ؛ لا ماراح وياها الله يستر بس ياليت ترجع بسرعه عاد مادري مع اي سايق راحت
هيام ؛ انتم هدوا وباذن الله مو صاير الا كل خير -
بالسياره
شهد تدور جوالها بالشنطه مالقته رفعت راسها ؛ راجوو عطني جوال انتا
هز راسه وعطاها
اخذته وهي تحاول تتذكر رقم انقهرت وعطته ؛ خذ
التفت تطالع المحلات بهدوء طالعت السايق كيف متوتر ؛ شفيكك !
السايق بتوتر ؛ هدا مافي خلي انا سوق عدل
التفت شافت سياره مضلله وتحدّهم حست بخوف ؛ عطني جوال بسرعه
اخذته وهو الي حطه جمبه اول رقم بابا " ابو يزيد لانه سايقهم " اتصلت عليهم تنتظره يرد
صارخت وهي تشوف كيف السايق لف بقوهه وانقلبت السياره مرتين وطار الجوال وهي فقدت الوعي والسايق ! الله اعلم بحاله
السياره المضلله انحاشت بسرعه
اتصل ؛ تم كل شيء ! ... تسلم
صكر منه ومشى ولا كأن شيء صار وهو متطمن لان السياره مضلله والسياره مافيها لوحات وقف بطريق مافيه احد وعلّق اللوحات وبسرعه لوّن السياره بابيض ومشى وبكذا مافي اي شبهه عليه -
ببيت الجد
جالس هو وابوه واخوانه
جاه اتصال من السايق عقد حواجبه ورد ؛ ال
ماكمل لانه سمع صوت صراخ وانكسار زجاج
بلّم وعينه بالفراغ الاشيء يده صارت ترجف نفسه يبي يتنفس مو قادر الصرخه كانها صرخه بنته بنته الي غصبها على زواج اهي ماتبيه بنته الي ضيعها بنته الي حرمها من اشياء كثيرهه بزواجها من انسان ماتبيه طاح الجوال من ايده وقام بسرعه يركض للملحق العيال اخوانه وابوه استغربوا وخافوا عليه ينادونه ويلاحقونه
فتح الباب بقوه وهو يصرخ ؛ ععععععععبدالعزيز!!!!! عبدالعزيز قام بسرعه وهو مستغرب من حاله عمه ؛ سم شفيك عمي !
يزيد؛ ابوي شفيك !
ابويزيد وهو يتنفس بسرعه؛ شءشهد وينها !
عبدالعزيز بلخبطه ؛ كلمتها ماترد بس هي بالبيت
ابو يزيد طلع بسرعه وراح لبيت اخوه ابو عبدالعزيز
مشاري لحق عمه ؛ عميي شفيكك شصاير!
سلطان طالع جدّه؛ يبه شسالفه!
ماردوا عليه ولحقوه وعبدالعزيز مايدري ليه حس بخوف
ابو يزيد دخل البيت ولحسن حظه ان ام عبدالعزيز بالمطبخ
هيام انصدمت بشكل عمها ؛ عمي ! شفيك !
ابويزيد؛ شهد وينها ! ليه ماترد على جوالها!
الين مارمت ريم القنبله ؛ عمي شهد راحت للمستشفى مع السايق وجوالها نسته هنا
ابو يزيد صار يتنفس بسرعه
عبدالعزيز بخوف ؛ عءعمي شفيك!
ابويزيد صارخ وهو يمسكه بقوه من ياقته ؛ ششهههههددددد سسممممعتتت صوتهااا وهي تصرخخخخ ششهههههددد صار لهااا حادثث يالفااااالححح ياليي امنتكك على بنتتييييي !!!!! البنات شهقوا
عبدالعزيز اقشعر حس كل شيء وقف ؛ هاه!
يزيد مسك ابوه ؛ امش خلينا نروح نشوفها
مشاري لحق يزيد
وسلطان مسك عبدالعزيز وراحوا طلعوا
ابوعبدالعزيز موب هامه بس راح معهم كذء وابومشاري خايف هو وابوهه
ركبوا ومشوا
وسلطان وعبدالعزيز بسياره سلطان
يزيد اتصل على جوال السايق ورد عليه رجال وخبره انهم بمستشفى .... وراح له بسرعهه
وسلطان لحقهم
عبدالعزيز ؛ سلطان صدق ! من جدهم !
سلطان سحب عليه واسرع بسرعه وراهم -
بعد 6 ساعات من الانتظار
جالسين عند الباب
السايق كسر بايده اليمنى
وشهد ! قامت !
دخلوا كلهم عندها ابوها واعمامها وجدها وعبدالعزيز والبنات وامها
ام يزيد وهي تدمع ؛ شهد يمه وش تحسين به فيه شيء يوجعك؟
عبدالعزيز يطالع بخوف
ريما ؛ شهد !
اروى ؛ شهودد شفيك !
منتهى ؛ شهد احنا هناا
شهد ابتسمت لهم ؛ ادري انتم هنا شفيكم بس ءء مين انتم !
انصفقوا
ابو يزيد ؛ شهد شفيك !
شهد طالعته بتكشيره ؛ مين انت
ابويزيد ؛ انا ابوكك!! شهد بتكشيره ؛ مادري مين انت بس احس اني مابيك عندي اطلع برا
ابويزيد مسك نفسه وطلع
ام يزيد مسكت يد بنتها؛ شهد امّي
شهد ابتسمت ؛ مين انتي !
الاعمام طلعوا ويَ ابويزيد
الجد ؛ تعرفين مين احنا !
انتهى.
دخلت ؛ ببااااابباااااا
كان الموجود يزيد ومشاري وعبدالعزيز بس الباقي كانوا بالمزرعه وسلطان توه داخل ؛ ششفيكك!
ميري ؛ فيه هدا مجنونن فوق شباك
عقد حواجبه مشاري ؛ هذي شتقول اي مجنون و اي شباك !
يزيد قام ؛ امشوا نروح نشوف ماجات كذء الا واكيد فيه شيء
عبدالعزيز قام ؛ خلاص بنروح انا ويزيد خلوكم انتم
طلعوا معاها واشرت على فله ابو عبدالعزيز
طارت عيونهم وبنفس الوقت ؛ ششششهههههد!!! ركضوا لها ووقفوا عندها ؛ خخخبلهه ادخلليي
شهد ابتسمت وهي تشوف يزيد وعبدالعزيز شكله متوتر ؛ قول للي بجمبك يفتح الباب
يزيد طالع عبدالعزيز؛ وش صاير !
عبدالعزيز بقهر منها ؛ يزيد لو سمحت لا تتدخل شيء بيني وبينها
يزيد تنهد ؛ زينن افتح الباب قبل لاتسوي بنفسها شيء اختي واعرفها هبله
عبدالعزيز بقهر ؛ خلاص روح انت بفتح لها
يزيد هز راسه وراح وعبدالعزيز نقز لها
دخل عبدالعزيز ولقاها متربعه على الشباك وتطالعه وظهرها على الشباك وبس حركه راح تطيح
ابتسمت بهبال ؛ نعم !
عبدالعزيز بقهر وبخوف يحاول يخفيه؛ شهد انزلي يالله
شهد ابتسمت بخبث ؛ ابشررر الحين بنزل بس من الجهه الثانيه
تحركت بهدوء
عبدالعزيز صارخ ؛ شششههههههددددد!!!!! الكل سمعع صرخته بالبيت والي برا
الي بالبيت ام عبدالعزيز وريم والخدم والي برا العيال من تحت
وشهد الي طاحت جوا البيت يعني ماطاحت برا طاحت جوا وعبدالعزيز يحسبها برا
ركض لها ورفعها وبعيون باين الحب والخوف همس ؛ بخير انتي بخير صح !
شهد وهي معقده حواجبها من وجع ظهرها رفعت راسها سكنت ملامحها وهي تطالع عيونه نظرته وخوفه ذكرّها بـ اياد همست ؛ مستحيل
عبدالعزيز بكلمتها هذي صحته من الي هو فيه تركها وقام وبهدوء ؛ يمه شوفيها انا طالع
وطلع بسرعه ودخلت ام عبدالعزيز هي وخدامتين سندوها وحطوها على السرير
ريم ؛ شهود قومي نروح للمستشفى
شهد مقهوره من عبدالعزيز الي تركها وراح طالعت ريم بهدوء ؛ بروح لحالي مو لازم احد يجي معاي
ام عبدالعزيز بقهر ؛ المفروض هالخبل عزوز يوديك بتصل علي
قاطعتها شهد ؛ لا خالتي انا ابي اروح لحالي احسن
قامت وهي تتوجع من ظهرها باست راس خالتها ابتسمت؛ يالله فمان الله
اخذت عباتها وشنطتها وطلعت ناسيه جوالها الي كان على التسريحه
وطلعوا كلهم
وشهد نزلت بهدوء وهي تتالم وركبت مع السايق
وسياره من شافتها لحالها ومع السايق لحقتهم
رفع جواله ؛ خبّر السيّد اياد الحين كل شيء بيتم توها طالعه وراح ننفذ الي قاله
صكر منه وبأمر ؛ سوو الي قلناهه نبي السياره تنقلب
هز راسه السايق واسرع شوي -
عند العيال
عبدالعزيز ؛ افف ياسلطان البنت خبله خبله
سلطان ضحك بخفه ؛ يمه منكك ياعزوز يعني بتعلمني انك منت حابها ؟
عبدالعزيز رفع حاجبه بثقه وقرف ؛ نعم ! احبها! ذي ! ويعع مالقيت الا هي ! مستحيل ومن سابع المستحيلات!
سلطان ضحك بخفه وسكت وبقلبه " نشوف"
طلع عبدالعزيز جواله اتصل عليها ماترد انقهر وصكر وهمس ؛ بكيفكك شعلي منك !
عند البنات
ريما ؛ شهد مو كانها تاخرت !
عهد بقهر ؛ اكيد من زوجها هالغثيث
هيام ؛ عهد ! ترى مهما صار هذا اخوي
عهد بالامبالاه ؛ طيب! بس يضل هو الي مخرّب نفسية شهد! * وبحده* والكل لاحظ هالشيء
منتهى تنهدت ؛ عهدوهه خلاصص!
ريما تنهدت بضيقه ولفت وجهها
هيام قامت وهي معصبه ؛ وشش دخلهه اذا كانتت اختكك نفسيهه!
عهد بعصبيه قامت ؛ من النفسيهه هاه!! راما ؛ بناتت اهدواا شفيكم !
هيام ؛ لا ماراح نهديي وانتي اسكتي وخلّك على كتابك يالمعقده!!! عهد ؛ انتتتتييي ههيهههه تعديتيي حدودككك!
اروى ؛ هيام عهد خلاصص !
راما وهي ام دميعه دمعت عيونها ؛ شكراا
اخذت كتابها وطلعت لبرا
منتهى ؛ هيامم وش سسويتيي ! حرام عليك تهدي بينكم هيي ترى
هيام انقهرت منهم وطلعت لبرا راجعه لبيتهم
ريما ؛ ياربيه هالبنت افف
عهد راحت لراما
شافتها جالسه وضامه رجولها جلست جمبها وبحنيه؛ رمو حبيبتي لاتزعلين هي قالتها من غير قصد!
راما وهي تبكي وتشهق وخشمها احمر ؛ بس هي صادقه ! انا دايم على كتابي ومعقده كلن يقوله
عهد ضمتها ؛ قلت لك هي ماتقصد وعادي انتي تحبين القراءه وهذي هوايه
راما سكتت وهي تفكر وتبكي بصمت -
ببيت ابو عبدالعزيز
جالسين بالصاله دخلت هيام وجلست وهي معصبه
ريم ؛ يمه اتصلي على شهد شوفي وينها
هيام وباستغراب ؛ ليه هي مو عند عبدالعزيز
ام عبدالعزيز ؛ لا صارت سالفه تقولك ريم انا بروح اتصل
راحت وريم خبرتها
جات ام عبدالعزيز؛ ماترد !
جلست وعلى جلستها جات الخدامه وعطتها الجوال ؛ مدام جوال مدام شهد في رن وانا جيب
ريم ؛ هاوو شكلها نست جوالها
هيام ؛ زين اتصلوا على عبدالعزيز يمكن راح معاها
ام عبدالعزيز ؛ لا ماراح وياها الله يستر بس ياليت ترجع بسرعه عاد مادري مع اي سايق راحت
هيام ؛ انتم هدوا وباذن الله مو صاير الا كل خير -
بالسياره
شهد تدور جوالها بالشنطه مالقته رفعت راسها ؛ راجوو عطني جوال انتا
هز راسه وعطاها
اخذته وهي تحاول تتذكر رقم انقهرت وعطته ؛ خذ
التفت تطالع المحلات بهدوء طالعت السايق كيف متوتر ؛ شفيكك !
السايق بتوتر ؛ هدا مافي خلي انا سوق عدل
التفت شافت سياره مضلله وتحدّهم حست بخوف ؛ عطني جوال بسرعه
اخذته وهو الي حطه جمبه اول رقم بابا " ابو يزيد لانه سايقهم " اتصلت عليهم تنتظره يرد
صارخت وهي تشوف كيف السايق لف بقوهه وانقلبت السياره مرتين وطار الجوال وهي فقدت الوعي والسايق ! الله اعلم بحاله
السياره المضلله انحاشت بسرعه
اتصل ؛ تم كل شيء ! ... تسلم
صكر منه ومشى ولا كأن شيء صار وهو متطمن لان السياره مضلله والسياره مافيها لوحات وقف بطريق مافيه احد وعلّق اللوحات وبسرعه لوّن السياره بابيض ومشى وبكذا مافي اي شبهه عليه -
ببيت الجد
جالس هو وابوه واخوانه
جاه اتصال من السايق عقد حواجبه ورد ؛ ال
ماكمل لانه سمع صوت صراخ وانكسار زجاج
بلّم وعينه بالفراغ الاشيء يده صارت ترجف نفسه يبي يتنفس مو قادر الصرخه كانها صرخه بنته بنته الي غصبها على زواج اهي ماتبيه بنته الي ضيعها بنته الي حرمها من اشياء كثيرهه بزواجها من انسان ماتبيه طاح الجوال من ايده وقام بسرعه يركض للملحق العيال اخوانه وابوه استغربوا وخافوا عليه ينادونه ويلاحقونه
فتح الباب بقوه وهو يصرخ ؛ ععععععععبدالعزيز!!!!! عبدالعزيز قام بسرعه وهو مستغرب من حاله عمه ؛ سم شفيك عمي !
يزيد؛ ابوي شفيك !
ابويزيد وهو يتنفس بسرعه؛ شءشهد وينها !
عبدالعزيز بلخبطه ؛ كلمتها ماترد بس هي بالبيت
ابو يزيد طلع بسرعه وراح لبيت اخوه ابو عبدالعزيز
مشاري لحق عمه ؛ عميي شفيكك شصاير!
سلطان طالع جدّه؛ يبه شسالفه!
ماردوا عليه ولحقوه وعبدالعزيز مايدري ليه حس بخوف
ابو يزيد دخل البيت ولحسن حظه ان ام عبدالعزيز بالمطبخ
هيام انصدمت بشكل عمها ؛ عمي ! شفيك !
ابويزيد؛ شهد وينها ! ليه ماترد على جوالها!
الين مارمت ريم القنبله ؛ عمي شهد راحت للمستشفى مع السايق وجوالها نسته هنا
ابو يزيد صار يتنفس بسرعه
عبدالعزيز بخوف ؛ عءعمي شفيك!
ابويزيد صارخ وهو يمسكه بقوه من ياقته ؛ ششهههههددددد سسممممعتتت صوتهااا وهي تصرخخخخ ششهههههددد صار لهااا حادثث يالفااااالححح ياليي امنتكك على بنتتييييي !!!!! البنات شهقوا
عبدالعزيز اقشعر حس كل شيء وقف ؛ هاه!
يزيد مسك ابوه ؛ امش خلينا نروح نشوفها
مشاري لحق يزيد
وسلطان مسك عبدالعزيز وراحوا طلعوا
ابوعبدالعزيز موب هامه بس راح معهم كذء وابومشاري خايف هو وابوهه
ركبوا ومشوا
وسلطان وعبدالعزيز بسياره سلطان
يزيد اتصل على جوال السايق ورد عليه رجال وخبره انهم بمستشفى .... وراح له بسرعهه
وسلطان لحقهم
عبدالعزيز ؛ سلطان صدق ! من جدهم !
سلطان سحب عليه واسرع بسرعه وراهم -
بعد 6 ساعات من الانتظار
جالسين عند الباب
السايق كسر بايده اليمنى
وشهد ! قامت !
دخلوا كلهم عندها ابوها واعمامها وجدها وعبدالعزيز والبنات وامها
ام يزيد وهي تدمع ؛ شهد يمه وش تحسين به فيه شيء يوجعك؟
عبدالعزيز يطالع بخوف
ريما ؛ شهد !
اروى ؛ شهودد شفيك !
منتهى ؛ شهد احنا هناا
شهد ابتسمت لهم ؛ ادري انتم هنا شفيكم بس ءء مين انتم !
انصفقوا
ابو يزيد ؛ شهد شفيك !
شهد طالعته بتكشيره ؛ مين انت
ابويزيد ؛ انا ابوكك!! شهد بتكشيره ؛ مادري مين انت بس احس اني مابيك عندي اطلع برا
ابويزيد مسك نفسه وطلع
ام يزيد مسكت يد بنتها؛ شهد امّي
شهد ابتسمت ؛ مين انتي !
الاعمام طلعوا ويَ ابويزيد
الجد ؛ تعرفين مين احنا !
انتهى.