نظرة الحب
02-24-2010, 09:08 PM
http://www.ansani2.com/up//uploads/images/ansanieb6bb06d8a.png
http://www.ansani2.com/up//uploads/images/ansani9448ae90c4.gif
بين سياق العالم الخارجي تكون هناك قضيه قد يجهلها
الكثير من الناس لانها أخطر قضيه تمر علينا وهي
قسوة الاهل على البنات بالذات لها تأثير قد تكون عواقبه
وخيمه من ما تعانيه البنت اذا قل دينها وكانت عائلتها متفتحه
قليلاً بوضع لها قيود تقتدي بها يأتي دور العواطف والرفقه كي
يكون لهن تأثيرهم الجانبي على حسب القرين الذي تنتمي اليه فكلنا
نسمع عن اللتي تترك أهلها في سبيل ما ترضي له ذاتها او رفاقها بشتى
أنواع الصحبه هم لا يردون ألا مصلحتهم منها ولا يهمهم ألا ما يبتغونه
وأذا حصلت الكارثه ألقوها في الخلاء تصارع موتها فمنهن تلقى
حتفها وتنتحر والعياذ بالله ومنهن من ترضى بالامر الواقع
فترجع الى صوبها ومنهن تجعل نفسها سلعه للبيع
والمشترى أو لكي تجد لنفسها مأوى لانها لن
ترجع الى اهلها لان العقاب سيكون
شديد وربما يكون القتل
/
\
هذه المشكلة سببها الرئيسي الاهل
فهم من يجعلونها تكون طوع هذه الاشياء
من ما تقوم بتعلم وهم دون وعياً بها ولا يكون
لها رقيب خاص جداً يدخل في خصوصيتها لتكون
عند الامر الواقع لتعلم أن كل ما تقوم به سيبان للجميع
ويكون هناك في مخيالتها حدود لا تقدر أن تتجاوزها وتقف
عن أي امر يخالف الدين وهذا بفضل الرقيب الدآئم لها
الذي يردعها من اية أمر يضرها ويضرهم ويضر
المجتمع الاسلامي عامة وخاصه
|
|
هناك مسببات يقوم الاهل بأدراجها لها
من غير أن يعلم بما خطورتها على التأثير
للأطفال بشكل عام وعلى البنت بشكل خاص
وهي على النحو التالي :
أولاً :
الأنترنت .هو الاكثر توسعاً من حيث ان ما تريد يأتيك
بضغطة زر وهذا يكون على ما تشتهي النفس ولشيطان
وسائله لكي يقوم بعمله وهو يوجه الشخص الى ماهو
مخالف وهو لا يخفي على الجميع
والأنترنت هو أكثر الاشياء التي تحتاج الى رقابه خاصه
ودقيقه من الاهل وخصوصاً البنات فمنهن من ينساباُ الى
التغيير وتجريب الاشياء في البدايه للتسليه ثم ينقادن الى
هذا الطريق المظلم الذي ينساب الى التهلكه كما
في قضيتنا هذه
وأني أرى الكثير من الاهل لا يبالون بهذه الشبكة العنكبوتيه
مما يجعل الثقه تنعمي ويتخللها أشياء يندم عقبها .
وثانياً:
التلفاز الذي نراه الان يتوس في بيوتنا بشكل كبير وأطفالنا هم
أكبر المشاهدين له مما تكون معظم التربيه منه ونحن غافلون
ولا ندرك الا اذا وقع الفأس في الرأس بعدها لا فائده من الندم
هناك مسلسلات تحفز البنات على الخروج مع مايسمى بالحبيب
وتكون هنا أشياء مخالفه وخطيره تحدث مما يجعل البنت تدخل
في غيها وخيالتها وهي معرضه للوحده في المنزل مما يجعلها
تسرح وتمرح بالخيالات التي قد تكون السبب في تجربة ما
شاهدته بالتلفاز وتطبقه بلا رقيب ولا حسيب
ثالثاً:
الهاتف الجوال وهو في هذا الزمان لا يخلو الانسان منه ولا يستطيع أن
يفرط فيه من ما له من أهميه لدى الكل في التواصل في كل شي ولكن
هناك من لا يحسن أستخدامه ويجعله في الازعاج والمضايقات التي
قد تحصل لك او لأبنك او لأبنتك او لأي شخص كان وقد يسسب هذا
في خروج البنت من هذه المضايقات بحيث ان هناك أشخاص بارعون
في أستدراج البنت لحين تقع في الهاويه ثم تكون عرضه لما يجلب
لها المشاكل ولأهلها من صور وما شابه ولا تخفى علينا
من ما شاهدنا وسمعنا وقرأنا من هذه المصائب
رابعاً:
البنت مهدده بالوحده وتكون أكثر وقتها لوحدها إذا لم يكون عنها
ما يشغلها وهذه الوحده في سبيل وجود هذه الاشياء التي ذكرنا في
ضل غياب الرقابه تكون معرضه لجميع أمور الأبتزاز وتكون
هي الضحيه في ضل غياب الاهل والاصدقاء المخلصين الاوفياء
الذي يخافون على الامه الاسلاميه عامه وأبناء وطنه خاصه
لا اريد أن اطيل عليكم بحيث أن القضيه مهمه ومنتشره ومهمله
وتكون الثقه هي العنصر الاساسي في ضل غياب الرقابه
من الاهل في أنتشار الفساد داخل البيت مما يصعب
معالجة الامور إلا اذا حدثت الكارثه عندها
لاينفع الندم ولا اي شي
لذا يجب علينا التحكم بالامر او التحكم فيما بقي لنا قبل
خروج الامور من ايدينا ونكون قريبين من العائله
ونحثهم على خير الاشياء المستخدمه ونعلمهم
بالمخاطر ونريهم ما قد يحدث اذا مالم
أستوعبنا الى الخطر المحتم
على أي شخص منا
موضوع للنقاش فلا تحرمونا من ما قد يكون سبب
في اصلاح مجتمعنا الغالي وبودي لو تضيف
لنا اي شي سوا كان:
حديث
نصيحه
قصه
خبر
ضرر لها
اي شي يخدم القضيه لتكون في موازين اعمالكم
تبين بها مستوى أستوعابك وفكرك ووعيك
الذي بها نصلح حال أمتنا ومستقبلنا
بارك الله فيكم وجعلكم لنا ذخراً
شوق محمل بنسمات الرذاذ
المعطر بالياسمين بكم
وأنا بأنتظاركم أخواني
http://www.ansani2.com/up//uploads/images/ansani9448ae90c4.gif
بين سياق العالم الخارجي تكون هناك قضيه قد يجهلها
الكثير من الناس لانها أخطر قضيه تمر علينا وهي
قسوة الاهل على البنات بالذات لها تأثير قد تكون عواقبه
وخيمه من ما تعانيه البنت اذا قل دينها وكانت عائلتها متفتحه
قليلاً بوضع لها قيود تقتدي بها يأتي دور العواطف والرفقه كي
يكون لهن تأثيرهم الجانبي على حسب القرين الذي تنتمي اليه فكلنا
نسمع عن اللتي تترك أهلها في سبيل ما ترضي له ذاتها او رفاقها بشتى
أنواع الصحبه هم لا يردون ألا مصلحتهم منها ولا يهمهم ألا ما يبتغونه
وأذا حصلت الكارثه ألقوها في الخلاء تصارع موتها فمنهن تلقى
حتفها وتنتحر والعياذ بالله ومنهن من ترضى بالامر الواقع
فترجع الى صوبها ومنهن تجعل نفسها سلعه للبيع
والمشترى أو لكي تجد لنفسها مأوى لانها لن
ترجع الى اهلها لان العقاب سيكون
شديد وربما يكون القتل
/
\
هذه المشكلة سببها الرئيسي الاهل
فهم من يجعلونها تكون طوع هذه الاشياء
من ما تقوم بتعلم وهم دون وعياً بها ولا يكون
لها رقيب خاص جداً يدخل في خصوصيتها لتكون
عند الامر الواقع لتعلم أن كل ما تقوم به سيبان للجميع
ويكون هناك في مخيالتها حدود لا تقدر أن تتجاوزها وتقف
عن أي امر يخالف الدين وهذا بفضل الرقيب الدآئم لها
الذي يردعها من اية أمر يضرها ويضرهم ويضر
المجتمع الاسلامي عامة وخاصه
|
|
هناك مسببات يقوم الاهل بأدراجها لها
من غير أن يعلم بما خطورتها على التأثير
للأطفال بشكل عام وعلى البنت بشكل خاص
وهي على النحو التالي :
أولاً :
الأنترنت .هو الاكثر توسعاً من حيث ان ما تريد يأتيك
بضغطة زر وهذا يكون على ما تشتهي النفس ولشيطان
وسائله لكي يقوم بعمله وهو يوجه الشخص الى ماهو
مخالف وهو لا يخفي على الجميع
والأنترنت هو أكثر الاشياء التي تحتاج الى رقابه خاصه
ودقيقه من الاهل وخصوصاً البنات فمنهن من ينساباُ الى
التغيير وتجريب الاشياء في البدايه للتسليه ثم ينقادن الى
هذا الطريق المظلم الذي ينساب الى التهلكه كما
في قضيتنا هذه
وأني أرى الكثير من الاهل لا يبالون بهذه الشبكة العنكبوتيه
مما يجعل الثقه تنعمي ويتخللها أشياء يندم عقبها .
وثانياً:
التلفاز الذي نراه الان يتوس في بيوتنا بشكل كبير وأطفالنا هم
أكبر المشاهدين له مما تكون معظم التربيه منه ونحن غافلون
ولا ندرك الا اذا وقع الفأس في الرأس بعدها لا فائده من الندم
هناك مسلسلات تحفز البنات على الخروج مع مايسمى بالحبيب
وتكون هنا أشياء مخالفه وخطيره تحدث مما يجعل البنت تدخل
في غيها وخيالتها وهي معرضه للوحده في المنزل مما يجعلها
تسرح وتمرح بالخيالات التي قد تكون السبب في تجربة ما
شاهدته بالتلفاز وتطبقه بلا رقيب ولا حسيب
ثالثاً:
الهاتف الجوال وهو في هذا الزمان لا يخلو الانسان منه ولا يستطيع أن
يفرط فيه من ما له من أهميه لدى الكل في التواصل في كل شي ولكن
هناك من لا يحسن أستخدامه ويجعله في الازعاج والمضايقات التي
قد تحصل لك او لأبنك او لأبنتك او لأي شخص كان وقد يسسب هذا
في خروج البنت من هذه المضايقات بحيث ان هناك أشخاص بارعون
في أستدراج البنت لحين تقع في الهاويه ثم تكون عرضه لما يجلب
لها المشاكل ولأهلها من صور وما شابه ولا تخفى علينا
من ما شاهدنا وسمعنا وقرأنا من هذه المصائب
رابعاً:
البنت مهدده بالوحده وتكون أكثر وقتها لوحدها إذا لم يكون عنها
ما يشغلها وهذه الوحده في سبيل وجود هذه الاشياء التي ذكرنا في
ضل غياب الرقابه تكون معرضه لجميع أمور الأبتزاز وتكون
هي الضحيه في ضل غياب الاهل والاصدقاء المخلصين الاوفياء
الذي يخافون على الامه الاسلاميه عامه وأبناء وطنه خاصه
لا اريد أن اطيل عليكم بحيث أن القضيه مهمه ومنتشره ومهمله
وتكون الثقه هي العنصر الاساسي في ضل غياب الرقابه
من الاهل في أنتشار الفساد داخل البيت مما يصعب
معالجة الامور إلا اذا حدثت الكارثه عندها
لاينفع الندم ولا اي شي
لذا يجب علينا التحكم بالامر او التحكم فيما بقي لنا قبل
خروج الامور من ايدينا ونكون قريبين من العائله
ونحثهم على خير الاشياء المستخدمه ونعلمهم
بالمخاطر ونريهم ما قد يحدث اذا مالم
أستوعبنا الى الخطر المحتم
على أي شخص منا
موضوع للنقاش فلا تحرمونا من ما قد يكون سبب
في اصلاح مجتمعنا الغالي وبودي لو تضيف
لنا اي شي سوا كان:
حديث
نصيحه
قصه
خبر
ضرر لها
اي شي يخدم القضيه لتكون في موازين اعمالكم
تبين بها مستوى أستوعابك وفكرك ووعيك
الذي بها نصلح حال أمتنا ومستقبلنا
بارك الله فيكم وجعلكم لنا ذخراً
شوق محمل بنسمات الرذاذ
المعطر بالياسمين بكم
وأنا بأنتظاركم أخواني