ملكة الجوري
10-09-2019, 03:30 PM
الحمدلله الذي اكرمنا بنعمة العقل وجلعنا نميز الخطأ من الصواب ..
نلاحظ في الاونه الاخيره كثرة الاختلاف في الاراء وعدم تقبل وجهات النظر !!
وربما البعض يأخذ الامور بالعنصريه ..ويجلعها تصل الى الحقد والعياذ بالله !!
لماذا كل هذا الجنوووون ؟
مع العلم اني كنت اسمع (( باختلاف الرأي لا يفسد للود قضيه ))
ولكن مانراه هو (( ان لم تكن معي فانت ضدي ))
للاسف مازالت هذه المشكله موجوده في كثير من المجتمعات سوا رياضيه او
اجتماعيه او ثقافيه او غير ذلك ..
ومازلنا نعاني منها .. واحتمال كبير انها تصل الى اساءات .. (( وهذي هي المصيبه ))
ولكن هؤلا الاشخاص الذين لا يعني لهم الرأي الاخر شي او يحاولون
الاستهزاء بآراء الغير .. وعدم احترامهـا ..
فاسطيع ان اسميهم (( سفـهـاء ))
لانهم يعرفون ان وجهة نظرهم خاطئه فيحاولون ان يفرضونها .. وبالاساس اذا
رجعت لكلامهم او الى آراءهم فانها تدل على (عنصريه) او ( تعصب )
وقد نهانا الإسلام عن التعصب لأنه سمة من سمات الجاهلية
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( ليس منا من دعا إلى عصبية، وليس منا من قاتل على عصبية، وليس منا من مات على عصبية )) رواه أبو داود.
يتضح أن التعصب آفة اجتماعية خطيرة إذا ما تفشت في مجتمع ما قد تعصف
به لما تتركه في نفوس أفراده من ضغائن وأحقاد.
ولكن هناك اسئله كثيره لم القى لها اجابه ..
س/ الى متى ونحن نقول لهم (( سلاماً ))؟
س/ كيف نستطيع ان نتجنب هؤلا الاشخاص ؟
س/ هل أصبح التعصب ظاهرة تحتاج إلى علاج؟
مخرج :
ويقول الامام الشافعي
" لو اني جادلت ألف عالم لغلبتهم ولو اني جادلت جاهلا واحدا لغلبني "
نلاحظ في الاونه الاخيره كثرة الاختلاف في الاراء وعدم تقبل وجهات النظر !!
وربما البعض يأخذ الامور بالعنصريه ..ويجلعها تصل الى الحقد والعياذ بالله !!
لماذا كل هذا الجنوووون ؟
مع العلم اني كنت اسمع (( باختلاف الرأي لا يفسد للود قضيه ))
ولكن مانراه هو (( ان لم تكن معي فانت ضدي ))
للاسف مازالت هذه المشكله موجوده في كثير من المجتمعات سوا رياضيه او
اجتماعيه او ثقافيه او غير ذلك ..
ومازلنا نعاني منها .. واحتمال كبير انها تصل الى اساءات .. (( وهذي هي المصيبه ))
ولكن هؤلا الاشخاص الذين لا يعني لهم الرأي الاخر شي او يحاولون
الاستهزاء بآراء الغير .. وعدم احترامهـا ..
فاسطيع ان اسميهم (( سفـهـاء ))
لانهم يعرفون ان وجهة نظرهم خاطئه فيحاولون ان يفرضونها .. وبالاساس اذا
رجعت لكلامهم او الى آراءهم فانها تدل على (عنصريه) او ( تعصب )
وقد نهانا الإسلام عن التعصب لأنه سمة من سمات الجاهلية
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( ليس منا من دعا إلى عصبية، وليس منا من قاتل على عصبية، وليس منا من مات على عصبية )) رواه أبو داود.
يتضح أن التعصب آفة اجتماعية خطيرة إذا ما تفشت في مجتمع ما قد تعصف
به لما تتركه في نفوس أفراده من ضغائن وأحقاد.
ولكن هناك اسئله كثيره لم القى لها اجابه ..
س/ الى متى ونحن نقول لهم (( سلاماً ))؟
س/ كيف نستطيع ان نتجنب هؤلا الاشخاص ؟
س/ هل أصبح التعصب ظاهرة تحتاج إلى علاج؟
مخرج :
ويقول الامام الشافعي
" لو اني جادلت ألف عالم لغلبتهم ولو اني جادلت جاهلا واحدا لغلبني "