المشعـل
09-18-2019, 12:19 PM
بِسْم الله الرحمن الرحيم
التعاون
كلمة جميلة سهلة المنطوق وهي الحقيقة جزء لا يتجزاء
بحياتنا اليومية، وهدفها القوة والسيطرة على أعداءنا باي
حال فإذا تمسكنا بهذه الكلمة.. ... أصبح أعداء الدين هباء
منثور ..وورقتهم حبر على ورق هناك الكثير يتربص للإسلام
ويتتبعون الهفوات ليزرعوا.. منها،الكثير من الشائعات المعادية
ومع الأسف الغالبية لايصدق بتواجدها وهي حرب أعلامية مشبعة
بالسم القاتل داخل صفوف المجتمع....والحمدلله مجتمعنا الاسلامي
دوماً محافظ، وملتزم بقواعد الاسلام والأسس الدينية باتباع سنة نبي
الأمة المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام،مهما كان،لايمكن أن نتقدم
في شتى الأمور ومجالاتها بدون التعاون وخاصة بين الافراد وقد أمرنا
الله تعالى في محكم كتابه :-
( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان)
وهذا بفضل الله هو الحاصل بمجتمعنا السعودي يدً بيد مع
حكومتنا الرشيدة للتصدي.. والتحدي لكل منحاز عن الدين
ويحاول العبث بأمن الدولة ومصالحها نحن سيوف ورماح
بحلوق. المعتدين....،أيهما أفضل نشاهد العالم الاسلامي
وهم يهتفون حول الكعبة المشرفة... بكلمة التوحيد والدعاء
المختار عن المصطفى او نسمع بعض الضالة وهم يهتفون
وينحنون لغير الله....، بزعمهم الولاء وهذا منافي اسلامياً
والحمد لله الذي منحنا عقول ندرك ونفهم الصح من الخطأ
التعاون...والتضامن الدولي
نحن بتعاوننا،نبني اجيال من بعدنا...... يحبون الله ورسوله
وولي الإمر الذي يحكم بشرع الله لابد ان نوقف وقفة صادقة
مع انفسنا.،ونجعل الله نصب أعيننا في السراء والضراء لنا
أخوة يحرسونا ونحن نيام .كله فداء وتضحية لدينهم وملوكهم
وحماية مقدساتهم سوا بالداخل أوبالخارج .ولهم منا الدعاء
بظهر الغيب...والوقوف معهم لمحاربة العابثين
اسأل الله العلي القدير أن يثبت أقدام جنودنا
على ثغرات الحدود وان ويأمن روعتهم ويشفي
مرضاهم.. ويداوي ...جرحاهم..... ويرحم شهداءنا
وان يوفق خادم الحرمين الشريفين.. وولي عهده ويرزقهم
البطانة الصالحة التي تعينهم على مسيرتهم بقيادة الامه للخير
هذا وصل الله وسلم على نبينا محمد عليه أفضل وازكى الصِّلاة والتسليم
1441/1/19
التعاون
كلمة جميلة سهلة المنطوق وهي الحقيقة جزء لا يتجزاء
بحياتنا اليومية، وهدفها القوة والسيطرة على أعداءنا باي
حال فإذا تمسكنا بهذه الكلمة.. ... أصبح أعداء الدين هباء
منثور ..وورقتهم حبر على ورق هناك الكثير يتربص للإسلام
ويتتبعون الهفوات ليزرعوا.. منها،الكثير من الشائعات المعادية
ومع الأسف الغالبية لايصدق بتواجدها وهي حرب أعلامية مشبعة
بالسم القاتل داخل صفوف المجتمع....والحمدلله مجتمعنا الاسلامي
دوماً محافظ، وملتزم بقواعد الاسلام والأسس الدينية باتباع سنة نبي
الأمة المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام،مهما كان،لايمكن أن نتقدم
في شتى الأمور ومجالاتها بدون التعاون وخاصة بين الافراد وقد أمرنا
الله تعالى في محكم كتابه :-
( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان)
وهذا بفضل الله هو الحاصل بمجتمعنا السعودي يدً بيد مع
حكومتنا الرشيدة للتصدي.. والتحدي لكل منحاز عن الدين
ويحاول العبث بأمن الدولة ومصالحها نحن سيوف ورماح
بحلوق. المعتدين....،أيهما أفضل نشاهد العالم الاسلامي
وهم يهتفون حول الكعبة المشرفة... بكلمة التوحيد والدعاء
المختار عن المصطفى او نسمع بعض الضالة وهم يهتفون
وينحنون لغير الله....، بزعمهم الولاء وهذا منافي اسلامياً
والحمد لله الذي منحنا عقول ندرك ونفهم الصح من الخطأ
التعاون...والتضامن الدولي
نحن بتعاوننا،نبني اجيال من بعدنا...... يحبون الله ورسوله
وولي الإمر الذي يحكم بشرع الله لابد ان نوقف وقفة صادقة
مع انفسنا.،ونجعل الله نصب أعيننا في السراء والضراء لنا
أخوة يحرسونا ونحن نيام .كله فداء وتضحية لدينهم وملوكهم
وحماية مقدساتهم سوا بالداخل أوبالخارج .ولهم منا الدعاء
بظهر الغيب...والوقوف معهم لمحاربة العابثين
اسأل الله العلي القدير أن يثبت أقدام جنودنا
على ثغرات الحدود وان ويأمن روعتهم ويشفي
مرضاهم.. ويداوي ...جرحاهم..... ويرحم شهداءنا
وان يوفق خادم الحرمين الشريفين.. وولي عهده ويرزقهم
البطانة الصالحة التي تعينهم على مسيرتهم بقيادة الامه للخير
هذا وصل الله وسلم على نبينا محمد عليه أفضل وازكى الصِّلاة والتسليم
1441/1/19