المشعـل
09-14-2019, 01:57 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
(التحول السريع)
زمن مخيف ولاحول ولا قوة إلآّ بالله العلي العظيم
سرعة ، أحداث ، تغيرات ، غلاء ، حروب،
أصبحت السنة لاتقاس بالشهور والشهور لاتقاس
بالاسبوع و، والاسبوع، لا يقاس باليوم وهذا زمن
السرعة ، كل يوم بحدث جديد وتغيرات لم يسبق لها
مثيل كثر جشع التجار واصاحب العقارات على المستهلك
ياله من زمن عجيب ،ما أن تضــع راسك علــى الوســادة
إلآّ وأشراقة الفجر، وهكذا تجري بنأ الساعة ونحن بغفلة
عن أمور ديننا والكثير لا يحضر لصلاة الفجر ويحتج بالنوم
أما الدوام لايمكن أن يتاخر عنه، الاب يذهب للصلاة والبيت
به أبناءه كلاً علــى وسادتة بدون رقيب الا يكون هذا مخيف
تسير أيامنا ولا نشعر بسرعتها، اتحدث أحياناً مع نفسي حقاً
واقول السعيد من لحق علــى نفسه وملاء صفحاته بالاعمال
الصالحات يستوقفني ذهني بماذا مليئت تلك الصحائف هل
بالحسنات أم بالسيات، طبعاً نعلم أن كل إنسان لديه رقيب
وعتيد فهل نستمر للامام أم للخلف ياترى ماهو وزني عند الله
السنون ولا شهر والأيام والساعات تمر كأ السحاب الذي تسيره
الرياح ونحن علـے مركب لانعلم عن اتجاهه والي مدى أبحاره
وهل ربانه استفاد من مامضى ومليئت صحائفه بما يحفظ له
حقه واتجاهُ لمرافقة الصالحين، زمن كثرة فتن الدنيا تموج بنأ
والاحداث، تتهافت من حولنا كذلك الاموات يتسابقونأ أمامنا
فهبو إلى الله ايه المسلمون، وأعتصمو بحبل الله المتين يكون
لكم صلة وقرابة به سبحانه وتعالى،
نسمع بأن الهدوء هو الاسلوب الأمثل والراقي ولكن لا يقدر
معناه كل البشر، ويجب علينا الرضاء بالقدر حيث أنه راحة
النفس، بالدنيا، أعلم أن أيامنا تمضي ويمضي معها العمر
لا يلم بمقاديرها إلآّ اللّـہ سبحانه وتعالى، صاحب الحظ
السعيد هو من يخطط، في بداية يومه لكسب الآف الحسنات
فالسلع معروضه والارباح باذن المولى عز وجل مضمونه
( الخاتمة)
للأعمال الصالحة تأثير..... السحر على الإنسان
خاصّة إن أدّاها بحقها، وقام بها على أكمل وجه؛
فهي تساعده على التطهُّر مما تسلّل إلى نفسه
وقلبه من درن الذنوب ......والمعاصي، ليرتقي
ويتزكَّى، كما أنّها تجعله .........أكثر حرصاً
على مرضاة الله تعالى، وتبعده عن المعاصي
والموبقات التي .....تجعل الصحيفة سوداء
والعياذ بالله، فضلاً عن آثارها الاجتماعية
الإيجابية العميمة التي لا يُمكِن إحصاؤها
هذا وصل الله وسلم علـے نبينا محمد
عليه أفضل الصلاة والتسليم
لاغرابة
هذا قلم الهيثم
نحن هنا
بسم الله الرحمن الرحيم
(التحول السريع)
زمن مخيف ولاحول ولا قوة إلآّ بالله العلي العظيم
سرعة ، أحداث ، تغيرات ، غلاء ، حروب،
أصبحت السنة لاتقاس بالشهور والشهور لاتقاس
بالاسبوع و، والاسبوع، لا يقاس باليوم وهذا زمن
السرعة ، كل يوم بحدث جديد وتغيرات لم يسبق لها
مثيل كثر جشع التجار واصاحب العقارات على المستهلك
ياله من زمن عجيب ،ما أن تضــع راسك علــى الوســادة
إلآّ وأشراقة الفجر، وهكذا تجري بنأ الساعة ونحن بغفلة
عن أمور ديننا والكثير لا يحضر لصلاة الفجر ويحتج بالنوم
أما الدوام لايمكن أن يتاخر عنه، الاب يذهب للصلاة والبيت
به أبناءه كلاً علــى وسادتة بدون رقيب الا يكون هذا مخيف
تسير أيامنا ولا نشعر بسرعتها، اتحدث أحياناً مع نفسي حقاً
واقول السعيد من لحق علــى نفسه وملاء صفحاته بالاعمال
الصالحات يستوقفني ذهني بماذا مليئت تلك الصحائف هل
بالحسنات أم بالسيات، طبعاً نعلم أن كل إنسان لديه رقيب
وعتيد فهل نستمر للامام أم للخلف ياترى ماهو وزني عند الله
السنون ولا شهر والأيام والساعات تمر كأ السحاب الذي تسيره
الرياح ونحن علـے مركب لانعلم عن اتجاهه والي مدى أبحاره
وهل ربانه استفاد من مامضى ومليئت صحائفه بما يحفظ له
حقه واتجاهُ لمرافقة الصالحين، زمن كثرة فتن الدنيا تموج بنأ
والاحداث، تتهافت من حولنا كذلك الاموات يتسابقونأ أمامنا
فهبو إلى الله ايه المسلمون، وأعتصمو بحبل الله المتين يكون
لكم صلة وقرابة به سبحانه وتعالى،
نسمع بأن الهدوء هو الاسلوب الأمثل والراقي ولكن لا يقدر
معناه كل البشر، ويجب علينا الرضاء بالقدر حيث أنه راحة
النفس، بالدنيا، أعلم أن أيامنا تمضي ويمضي معها العمر
لا يلم بمقاديرها إلآّ اللّـہ سبحانه وتعالى، صاحب الحظ
السعيد هو من يخطط، في بداية يومه لكسب الآف الحسنات
فالسلع معروضه والارباح باذن المولى عز وجل مضمونه
( الخاتمة)
للأعمال الصالحة تأثير..... السحر على الإنسان
خاصّة إن أدّاها بحقها، وقام بها على أكمل وجه؛
فهي تساعده على التطهُّر مما تسلّل إلى نفسه
وقلبه من درن الذنوب ......والمعاصي، ليرتقي
ويتزكَّى، كما أنّها تجعله .........أكثر حرصاً
على مرضاة الله تعالى، وتبعده عن المعاصي
والموبقات التي .....تجعل الصحيفة سوداء
والعياذ بالله، فضلاً عن آثارها الاجتماعية
الإيجابية العميمة التي لا يُمكِن إحصاؤها
هذا وصل الله وسلم علـے نبينا محمد
عليه أفضل الصلاة والتسليم
لاغرابة
هذا قلم الهيثم
نحن هنا