ضامية الشوق
09-09-2019, 05:21 AM
عبدالملك سرور : أعلنت شركة بنتلي الصانعة للسيارات الفاخرة، عن ضم 120 ألف نحلة بريطانية من نوع "Apis Mellifera" موزعة على خليتَيْ نحل في مصنعها بمدينة كرو البريطانية، والمنطقة مزروعة بأزهار برية صديقة للنحل.
وقد سبقتها شركة بورش للسيارات؛ حيث تربي أكثر من 1.5 مليون نحلة في خلايا نحل واسعة بجوار مصنعها، كما أنشأت "بورش" محمية طبيعية بجوار مصنعها، وتعتبر هذه المبادرات جزءًا من المشاريع البيئية لشركات السيارات، كما أن بعض الشركات تقدم مسابقات للمحافظة على البيئة.
وقال بيتر بوش عضو مجلس إدارة بنتلي: "على الرغم من أن موقع Pyms Lane يتجاوز عمره 80 عامًا، إلا أننا نبحث باستمرار عن طرق لتحسين بصمتنا البيئية وتحقيق هدفنا المتمثل في التقليل من الكربون، ولدينا بالفعل محطة توليد طاقة شمسية الأكبر في المملكة المتحدة في مصنعنا؛ مما يعني أن جميع استخداماتنا للكهرباء أصبحت الآن إما شمسية أو صديقة للبيئة؛ لذلك بدأنا أيضاً في النظر في الطرق التي يمكننا من خلالها استخدام مصنعنا لزيادة تأثيره الإيجابي على البيئة".
وأضاف بوش: "إن أعداد النحل تتراجع في المملكة المتحدة، لذلك فإن تركيب خليتين نحل للمساعدة في تعزيز التنوع البيولوجي هو وسيلة رائعة للاستفادة من الأراضي العشبية حول المصنع، ونحلنا قد تربّى على يد مربي عسل محليين مع خبرة تزيد على خمسين عاماً، وبمساعدتهم سنتحقق من خلايا النحل الخاصة بنا، ومن الرائع أن نرى أنهم بدؤوا بالفعل في إنتاج أول عسل خاص ببنتلي".
يُشار إلى أن كل خلية لديها القدرة على إنتاج حوالي 15 كجم - أو ما يقرب من 50 جرة من العسل.
وقد سبقتها شركة بورش للسيارات؛ حيث تربي أكثر من 1.5 مليون نحلة في خلايا نحل واسعة بجوار مصنعها، كما أنشأت "بورش" محمية طبيعية بجوار مصنعها، وتعتبر هذه المبادرات جزءًا من المشاريع البيئية لشركات السيارات، كما أن بعض الشركات تقدم مسابقات للمحافظة على البيئة.
وقال بيتر بوش عضو مجلس إدارة بنتلي: "على الرغم من أن موقع Pyms Lane يتجاوز عمره 80 عامًا، إلا أننا نبحث باستمرار عن طرق لتحسين بصمتنا البيئية وتحقيق هدفنا المتمثل في التقليل من الكربون، ولدينا بالفعل محطة توليد طاقة شمسية الأكبر في المملكة المتحدة في مصنعنا؛ مما يعني أن جميع استخداماتنا للكهرباء أصبحت الآن إما شمسية أو صديقة للبيئة؛ لذلك بدأنا أيضاً في النظر في الطرق التي يمكننا من خلالها استخدام مصنعنا لزيادة تأثيره الإيجابي على البيئة".
وأضاف بوش: "إن أعداد النحل تتراجع في المملكة المتحدة، لذلك فإن تركيب خليتين نحل للمساعدة في تعزيز التنوع البيولوجي هو وسيلة رائعة للاستفادة من الأراضي العشبية حول المصنع، ونحلنا قد تربّى على يد مربي عسل محليين مع خبرة تزيد على خمسين عاماً، وبمساعدتهم سنتحقق من خلايا النحل الخاصة بنا، ومن الرائع أن نرى أنهم بدؤوا بالفعل في إنتاج أول عسل خاص ببنتلي".
يُشار إلى أن كل خلية لديها القدرة على إنتاج حوالي 15 كجم - أو ما يقرب من 50 جرة من العسل.