إرتواء نبض
08-31-2019, 10:43 PM
على الرغم من مرور أربعة أشهر، إلا أن طريق مركز بني يزيد شرقي محافظة الليث، لازال دون صيانة، بعد الأمطار والسيول التي اجتاحته خلال شهر رمضان الماضي.
كما لم ينجح حلول العام الدراسي الجديد، في وضع إصلاح الطريق وإعادته لوضعه على جدول اهتمام الجهة المختصة طيلة الأشهر الماضية، حيث ما زال خطر يحف بمرتاديه من الطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات.
وتلقت "سبق" استغاثة أهالي مركز بني يزيد التابع لمحافظة الليث، يشكون فيها من سوء وإهمال الطريق الذي يربطهم بالمحافظة، وتنتشر على جنباته الكثير من مدارس البنين والبنات.
وقال الأهالي في شكواهم: "منذ هطول الأمطار وجريان السيول التي اجتاحت المركز خلال شهر رمضان الماضي، وخلّفت الكثير من الخسائر، لا يزال الطريق المتضرر يعاني منذ ذلك الوقت حتى الآن، حيث الانجرافات الخطيرة في بعض أجزائه، وانعدام السلامة المرورية".
وجدد الأهالي مطالبتهم للجهات المختصة بالاهتمام بالطريق وإصلاحه تزامناً مع عودة الطلاب والطالبات وبداية العام الدراسي الجديد، مشيرين إلى أنه بتلك الحال يشكل خطراً محتوماً على المارّة خاصة الطلاب ممن يرتادونه بشكل يومي للوصول إلى مدارسهم.
كما لم ينجح حلول العام الدراسي الجديد، في وضع إصلاح الطريق وإعادته لوضعه على جدول اهتمام الجهة المختصة طيلة الأشهر الماضية، حيث ما زال خطر يحف بمرتاديه من الطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات.
وتلقت "سبق" استغاثة أهالي مركز بني يزيد التابع لمحافظة الليث، يشكون فيها من سوء وإهمال الطريق الذي يربطهم بالمحافظة، وتنتشر على جنباته الكثير من مدارس البنين والبنات.
وقال الأهالي في شكواهم: "منذ هطول الأمطار وجريان السيول التي اجتاحت المركز خلال شهر رمضان الماضي، وخلّفت الكثير من الخسائر، لا يزال الطريق المتضرر يعاني منذ ذلك الوقت حتى الآن، حيث الانجرافات الخطيرة في بعض أجزائه، وانعدام السلامة المرورية".
وجدد الأهالي مطالبتهم للجهات المختصة بالاهتمام بالطريق وإصلاحه تزامناً مع عودة الطلاب والطالبات وبداية العام الدراسي الجديد، مشيرين إلى أنه بتلك الحال يشكل خطراً محتوماً على المارّة خاصة الطلاب ممن يرتادونه بشكل يومي للوصول إلى مدارسهم.