βrėŚtige dŁ3
02-09-2010, 08:35 PM
الحياة ابتسمت لي نعَعَم ابتسمت لي لآ أصدق هذآ فتحت أذرعهآ لي تقول لي بهمسْ / تعآليْ إلى حُظني . . ونظرآتي مليئةٌ بالششك والريبة همسْت لهآ / مآلكِ هل في مخيخك جسمٌ غريب ؟ امْ أعتَد إلى هذآ أبداً . !
ضحِكتْ بكُل حُب وأخذتني إلى أحضآنهآ , قآلتْ لي مآلكِ أنتيْ ؟ لمآ كلّ هذآ التشآؤم ؟ ألآ تريْ السّعدآءَ بي ؟ , أنتي ستصبحي مثلهُم ! إنسي كل مآحدثْ , وكلّ إكتئآب وقلقٍ حصَلَ لكِ في تلكَ السّنينْ
شددت من حضنيْ لهآ فزآدت أكثر وكأنهآ تؤكدُ لي أن مآيحصُل حقيقةً وليس خزعبلآت أو أحلآم يقظة !
ومآزلتُ أنآ في ريبةٍ من أمري ولكنْ الجآنبُ الإيجآبيّ تغلّب على أفكآري وطرَد كل تحطيمٍ يأتي من أنآسٍ لآ يروآ إلآ التفآهآتْ بكُل قسسوةٍ ! . .
استغرقتُ وقتآ كثيراً وأنآ في حُظنهآ حتّى أيقظتنِي هززت برأسيْ وانآ أقول لآ أريدُ أن استيقظ ! فتحتُ عينيّ وأنآ أرى شيئاً معتماً أسسود من بعِيدْ يقتربُ إلي إلتفتُّ إليهآ وفي نظرآتي استغآثة لتحميني من هذآ الشيءِ القآدمْ . .
بدأتْ إبتسآمتُهآ بالتلآشيْ فبدأ قلبِي بالاختنآق !
لآ أريدُ الالتفآتَ إلى ورآئي لآ أريدُ رؤيآ هذآ الكآئن من خلْفِيّ مآذآ أفعل يآتُرى !
طأطأتُ رأسي للأرض لآ أريد أن أصطدِمَ بالوآقعْ ولآ أرى ابتسآمةً ولآ بُكآءً أريدُ فقطْ أن تقِفَ الحيآة هكذآ . .
رفعتُ رأسي إذآ بهذآ الكآئنِ اقتربْ . .
لحظةً . . .
هذآ ليسَ بِغريبْ !
نعَم مرّ عليّ كثيراً . . آلمني كثيراً وأسسعدنيْ قليلآ
يبدو أنني عرفته الآن :|
لآ . . قف . . فقطْ قفْ هُنآ !!
هه , !
هذآ مآسمعتُ من فوهتهِ التي اعتدتُ أن أصبحُ وأمسيْ عليهآ
نظر إليّ بانتصآر . .
همسَ لي هذآ المعتوهُ قآئلاً / مآذآ حبيبتيْ هل نسيتينيْ ؟
فقطْ أردتُ الآن كسرَ أضرآسه المتأجرحة , .
صمتّ أنآ و نظرآتي تنطقُ " مآذآ تريدُ ؟ أهذآ وقتكَ الآن ؟ , !
توَهّم بأنّي لم أعرفُه فأخذ يعرّفُني عليه ويسترسلُ بالكلآم / أنآ حظُّكِ عزيزتيْ !
أردتُ أن أقول شيئاً فلم يتركْ لي المجآل !
أخذنيّ بيديّ بكُلّ قسوة . . " لآتبتعديْ كثيراً فإن من سيتحطّم هو أنتِ أسمعتيْ ؟
أومأت برأسيْ دونَ نُطق , فالتفتّ لأرى الحيآةَ تبتسِمُ لأنآسٍ آخرينْ !
ابتعدتُ فاختَفتْ واختفيتُ أنآ معهآ . . ذآهبةً مع حظّي موُدعةً كُلّ بصيصِ أملْ . . . *
/
ضحِكتْ بكُل حُب وأخذتني إلى أحضآنهآ , قآلتْ لي مآلكِ أنتيْ ؟ لمآ كلّ هذآ التشآؤم ؟ ألآ تريْ السّعدآءَ بي ؟ , أنتي ستصبحي مثلهُم ! إنسي كل مآحدثْ , وكلّ إكتئآب وقلقٍ حصَلَ لكِ في تلكَ السّنينْ
شددت من حضنيْ لهآ فزآدت أكثر وكأنهآ تؤكدُ لي أن مآيحصُل حقيقةً وليس خزعبلآت أو أحلآم يقظة !
ومآزلتُ أنآ في ريبةٍ من أمري ولكنْ الجآنبُ الإيجآبيّ تغلّب على أفكآري وطرَد كل تحطيمٍ يأتي من أنآسٍ لآ يروآ إلآ التفآهآتْ بكُل قسسوةٍ ! . .
استغرقتُ وقتآ كثيراً وأنآ في حُظنهآ حتّى أيقظتنِي هززت برأسيْ وانآ أقول لآ أريدُ أن استيقظ ! فتحتُ عينيّ وأنآ أرى شيئاً معتماً أسسود من بعِيدْ يقتربُ إلي إلتفتُّ إليهآ وفي نظرآتي استغآثة لتحميني من هذآ الشيءِ القآدمْ . .
بدأتْ إبتسآمتُهآ بالتلآشيْ فبدأ قلبِي بالاختنآق !
لآ أريدُ الالتفآتَ إلى ورآئي لآ أريدُ رؤيآ هذآ الكآئن من خلْفِيّ مآذآ أفعل يآتُرى !
طأطأتُ رأسي للأرض لآ أريد أن أصطدِمَ بالوآقعْ ولآ أرى ابتسآمةً ولآ بُكآءً أريدُ فقطْ أن تقِفَ الحيآة هكذآ . .
رفعتُ رأسي إذآ بهذآ الكآئنِ اقتربْ . .
لحظةً . . .
هذآ ليسَ بِغريبْ !
نعَم مرّ عليّ كثيراً . . آلمني كثيراً وأسسعدنيْ قليلآ
يبدو أنني عرفته الآن :|
لآ . . قف . . فقطْ قفْ هُنآ !!
هه , !
هذآ مآسمعتُ من فوهتهِ التي اعتدتُ أن أصبحُ وأمسيْ عليهآ
نظر إليّ بانتصآر . .
همسَ لي هذآ المعتوهُ قآئلاً / مآذآ حبيبتيْ هل نسيتينيْ ؟
فقطْ أردتُ الآن كسرَ أضرآسه المتأجرحة , .
صمتّ أنآ و نظرآتي تنطقُ " مآذآ تريدُ ؟ أهذآ وقتكَ الآن ؟ , !
توَهّم بأنّي لم أعرفُه فأخذ يعرّفُني عليه ويسترسلُ بالكلآم / أنآ حظُّكِ عزيزتيْ !
أردتُ أن أقول شيئاً فلم يتركْ لي المجآل !
أخذنيّ بيديّ بكُلّ قسوة . . " لآتبتعديْ كثيراً فإن من سيتحطّم هو أنتِ أسمعتيْ ؟
أومأت برأسيْ دونَ نُطق , فالتفتّ لأرى الحيآةَ تبتسِمُ لأنآسٍ آخرينْ !
ابتعدتُ فاختَفتْ واختفيتُ أنآ معهآ . . ذآهبةً مع حظّي موُدعةً كُلّ بصيصِ أملْ . . . *
/