إرتواء نبض
06-26-2019, 09:54 PM
قال خبير السيارات الألماني يوهانيس بوس ، إن أرتفاع درجة الحرارة ، يهدد سلامة القيادة، حيث يسبب ارتفاع الحرارة انخفاض تركيز قائد السيارة مع تغير سلوكه أثناء القيادة، مما يرفع خطر وقوع الحوادث.
وحذر يوهانيس ، من قيادة السيارة حال ارتفاع الحرارة داخل مقصورتها، ونصح الخبير بطرد الهواء الساخن من مقصورة السيارة قبل السير، وذلك عن طريق فتح أبواب ونوافذ السيارة لبعض الوقت قبل الانطلاق، ثم تشغيل خاصية تدوير الهواء لفترة قصيرة، ثم غلق النوافذ وتشغيل مكيف الهواء.
كما نصح بوس بعدم تخفيض درجة حرارة المكيف بصورة كبيرة بحيث يكون هناك تفاوت كبير بين درجة الحرارة داخل السيارة وخارجها، حتى لا تسبب مشاكل في الدورة الدموية للسائق والركاب، فضلا عن أنه يرفع خطر الإصابة بنزلة برد أو شد عضلي، ويؤدي أيضاً إلى انخفاض تركيز السائق أثناء القيادة.
وأشار الخبير الألماني إلى ضرورة إيقاف مكيف السيارة وتشغيل المروحة فقط قبل الوصول إلى الوجهة المقصودة بفترة قصيرة، حتى لا يصاب الركاب بنزلة برد، كما يساعد غلق المكيف قبل الوصول في تبخر الماء المتكثف، مما يحول دون تكوّن فطريات أو بكتيريا، وبالتالي لا تنبعث روائح كريهة.
وطالب الخبير أيضاً بضرورة ركن السيارة في مكان مظلل، أو تظليل زجاج النوافذ، لأن صف السيارة تحت أشعة الشمس الساطعة يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة المقصورة الداخلية إلى 60 درجة مئوية في غضون ساعة.
لذا شدد يوهانيس بوس على عدم ترك الأطفال والحيوانات داخل السيارة أبداً، نظرا لأن الحرارة الشديدة في هذه الحالة تشكل خطرا يهدد حياتهم.
وحذر يوهانيس ، من قيادة السيارة حال ارتفاع الحرارة داخل مقصورتها، ونصح الخبير بطرد الهواء الساخن من مقصورة السيارة قبل السير، وذلك عن طريق فتح أبواب ونوافذ السيارة لبعض الوقت قبل الانطلاق، ثم تشغيل خاصية تدوير الهواء لفترة قصيرة، ثم غلق النوافذ وتشغيل مكيف الهواء.
كما نصح بوس بعدم تخفيض درجة حرارة المكيف بصورة كبيرة بحيث يكون هناك تفاوت كبير بين درجة الحرارة داخل السيارة وخارجها، حتى لا تسبب مشاكل في الدورة الدموية للسائق والركاب، فضلا عن أنه يرفع خطر الإصابة بنزلة برد أو شد عضلي، ويؤدي أيضاً إلى انخفاض تركيز السائق أثناء القيادة.
وأشار الخبير الألماني إلى ضرورة إيقاف مكيف السيارة وتشغيل المروحة فقط قبل الوصول إلى الوجهة المقصودة بفترة قصيرة، حتى لا يصاب الركاب بنزلة برد، كما يساعد غلق المكيف قبل الوصول في تبخر الماء المتكثف، مما يحول دون تكوّن فطريات أو بكتيريا، وبالتالي لا تنبعث روائح كريهة.
وطالب الخبير أيضاً بضرورة ركن السيارة في مكان مظلل، أو تظليل زجاج النوافذ، لأن صف السيارة تحت أشعة الشمس الساطعة يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة المقصورة الداخلية إلى 60 درجة مئوية في غضون ساعة.
لذا شدد يوهانيس بوس على عدم ترك الأطفال والحيوانات داخل السيارة أبداً، نظرا لأن الحرارة الشديدة في هذه الحالة تشكل خطرا يهدد حياتهم.