جنــــون
06-25-2019, 09:54 PM
علاج دوالي الساقين الذي يُعرف بالعامية بـ "الفاريز"، بات متطورًا للغاية. للتعرّف إلى أسباب الدوالي في الساقين، وأبرز العلاجات وأكثرها فعالية، التقى " الاختصاصي في العلاج التجميلي للشرايين الدكتور جميل فانوس، المتنقل بين فرنسا ولبنان، فأجاب بالآتي:
" أظهرت التجارب السريرية أنّ النساء أكثر عرضة للإصابة بمشكلة الدوالي من الرجال، بسبب الاضطرابات الهرمونيّة التي يعانين منها أثناء الحمل وأثناء الدورة الشهريّة، إلى حين بلوغ مرحلة غياب الطمث (سن اليأس) ومن جرّاء تناول موانع الحمل؛ كذلك بسبب الحمل والولادة، إذ إنّ كبر حجم الرحم يضغط باستمرار على أوردة الساقين، ما يحول دون رجوع الدمّ إلى القلب وبالتالي بروز الدوالي".
وتابع الدكتور جميل فانوس متحدثًا عن أحدث تقنيات علاج دوالي الساقين، فقال: " في الماضي، كان الأطباء يلجأون إلى الجراحة لعلاج الدوالي، لكن في الوقت الحاضر ظهرت أساليب أكثر فاعليّة، وسهلة، منها: طريقة الحقن بمادة على شكل رغوة أو ما يُعرف بـ المعالجة بالتصليب الرغوي. هذه التقنيّة تؤدي إلى انكماش الدوالي وانسدادها وزوالها، وهي تُستعمل لعلاج الأوردة الداخليّة والدوالي السطحيّة والشعيرات، لكنّ أسلوب العلاج المتبع يختلف بين الإثنين".
دوالي الساقين: الأعراض
وعدّد الدكتور جميل فانوس أعراض الدوالي على النحو الآتي:
_ الألم والشعور بالحرقة وثقل في الساقين بخاصّة بعد الجلوس أو الوقوف لفترة طويلة.
_ تورّم في القدمين والكاحلين.
_ حكّة في الجلد فوق الدوالي.
_ تغيّرات في لون الجلد حول الكاحلين والساقين.
_ التهاب الأوردة السطحيّة.
_ حدوث جلطة دموية.
_ النزيف أو الكدمات بعد التعرّض لإصابة طفيفة .
أسباب الدوالي في الساقين
وقد تحدث الدكتور جميل فانوس عن أسباب الدوالي في الآتي:
_ الوراثة.
_ الوزن الزائد الذي يشكل الضغط على الأوردة.
_ الوقوف أو الجلوس لفترات طويلة.
_ عدم شرب الكثير من السوائل.
_ عدم ممارسة الرياضة بانتظام، وخصوصًا تلك التي تقوّي عضلات الساقين وتسرّع جريان الدم في الأوردة.
_ عدم تناول الفواكه والخضروات بوفرة.
_ تناول الكثير من الملح والتوابل والمأكولات الدسمة.
_ التدخين بأشكاله كافة.
_ عدم ارتداء الجوارب الضاغطة أثناء الجلوس والوقوف الطويلين، وخلال فترة الحمل وخلال السفر.
" أظهرت التجارب السريرية أنّ النساء أكثر عرضة للإصابة بمشكلة الدوالي من الرجال، بسبب الاضطرابات الهرمونيّة التي يعانين منها أثناء الحمل وأثناء الدورة الشهريّة، إلى حين بلوغ مرحلة غياب الطمث (سن اليأس) ومن جرّاء تناول موانع الحمل؛ كذلك بسبب الحمل والولادة، إذ إنّ كبر حجم الرحم يضغط باستمرار على أوردة الساقين، ما يحول دون رجوع الدمّ إلى القلب وبالتالي بروز الدوالي".
وتابع الدكتور جميل فانوس متحدثًا عن أحدث تقنيات علاج دوالي الساقين، فقال: " في الماضي، كان الأطباء يلجأون إلى الجراحة لعلاج الدوالي، لكن في الوقت الحاضر ظهرت أساليب أكثر فاعليّة، وسهلة، منها: طريقة الحقن بمادة على شكل رغوة أو ما يُعرف بـ المعالجة بالتصليب الرغوي. هذه التقنيّة تؤدي إلى انكماش الدوالي وانسدادها وزوالها، وهي تُستعمل لعلاج الأوردة الداخليّة والدوالي السطحيّة والشعيرات، لكنّ أسلوب العلاج المتبع يختلف بين الإثنين".
دوالي الساقين: الأعراض
وعدّد الدكتور جميل فانوس أعراض الدوالي على النحو الآتي:
_ الألم والشعور بالحرقة وثقل في الساقين بخاصّة بعد الجلوس أو الوقوف لفترة طويلة.
_ تورّم في القدمين والكاحلين.
_ حكّة في الجلد فوق الدوالي.
_ تغيّرات في لون الجلد حول الكاحلين والساقين.
_ التهاب الأوردة السطحيّة.
_ حدوث جلطة دموية.
_ النزيف أو الكدمات بعد التعرّض لإصابة طفيفة .
أسباب الدوالي في الساقين
وقد تحدث الدكتور جميل فانوس عن أسباب الدوالي في الآتي:
_ الوراثة.
_ الوزن الزائد الذي يشكل الضغط على الأوردة.
_ الوقوف أو الجلوس لفترات طويلة.
_ عدم شرب الكثير من السوائل.
_ عدم ممارسة الرياضة بانتظام، وخصوصًا تلك التي تقوّي عضلات الساقين وتسرّع جريان الدم في الأوردة.
_ عدم تناول الفواكه والخضروات بوفرة.
_ تناول الكثير من الملح والتوابل والمأكولات الدسمة.
_ التدخين بأشكاله كافة.
_ عدم ارتداء الجوارب الضاغطة أثناء الجلوس والوقوف الطويلين، وخلال فترة الحمل وخلال السفر.