ضامية الشوق
06-21-2019, 04:02 AM
أوضحت مديرية الدفاع المدني سبب الحريق الذي اندلع مساء أمس الأربعاء في منزلٍ بمدينة بدر الجنوب بمنطقة نجران.
وذكرت «الدفاع المدني»، في بيانٍ اطلعت عليه «عاجل»، أنَّ مدني بدر الجنوب أخمد حريقًا اندلع بمنزل بسبب الإهمال أثناء عملية الطبخ، موضحةً أنّ الحادث لم يؤدِّ إلى وقوع أي إصابات.
وكانت مديرية الدفاع المدني قد حذّرت من حوادث الحرائق المنزلية التي تشهدها المملكة، وخاصةً في فصل الصيف؛ لما تُسبِّبه من آثار اقتصادية وصحية واجتماعية ونفسية كبيرة على الأفراد والمجتمع والدولة.
وكشفت أن نسبة حوادث حرائق المنازل تمثل 43% من حوادث الحريق، وأنَّ أغلب هذه الحوادث تحدث بعد منتصف الليل (أثناء النوم)، مؤكدةً أن معظم ضحايا حوادث المنازل من الأطفال الذين يشكلون ما نسبته 81% من الوفيات والإصابات، وأن 90% من الحالات تكون بسبب الاختناق.
ويمكن تلافي الخسائر البشرية والمادية وتداعياتها، بحسب «الدفاع المدني»، برفع مستوى الوعي والسلوك الوقائي، إضافةً إلى اتخاذ الإجراءات الوقائية بما في ذلك تركيب أجهزة الإنذار وكواشف الدخان التي أثبتت فاعليتها في تحسُّس وكشف الحرائق في بدايتها بما يُمكِّن السكان من التعامل معها قبل استفحالها وتزايد احتمالات خطرها.
وشددت المديرية على أهمية وجود كاشف الدخان بالمنازل لتنبيه السكان للإسراع بالإخلاء قبل اشتداد الحريق واستفحال خطره، إضافةً إلى أهمية حصولهم على دورات تدريبية عامة ومتخصصة على عمليات الإخلاء في أسرع وقت، وهو ما يسهم في الحد من مخاطر الحرائق والتقليل من الخسائر البشرية والمادية.
وذكرت «الدفاع المدني»، في بيانٍ اطلعت عليه «عاجل»، أنَّ مدني بدر الجنوب أخمد حريقًا اندلع بمنزل بسبب الإهمال أثناء عملية الطبخ، موضحةً أنّ الحادث لم يؤدِّ إلى وقوع أي إصابات.
وكانت مديرية الدفاع المدني قد حذّرت من حوادث الحرائق المنزلية التي تشهدها المملكة، وخاصةً في فصل الصيف؛ لما تُسبِّبه من آثار اقتصادية وصحية واجتماعية ونفسية كبيرة على الأفراد والمجتمع والدولة.
وكشفت أن نسبة حوادث حرائق المنازل تمثل 43% من حوادث الحريق، وأنَّ أغلب هذه الحوادث تحدث بعد منتصف الليل (أثناء النوم)، مؤكدةً أن معظم ضحايا حوادث المنازل من الأطفال الذين يشكلون ما نسبته 81% من الوفيات والإصابات، وأن 90% من الحالات تكون بسبب الاختناق.
ويمكن تلافي الخسائر البشرية والمادية وتداعياتها، بحسب «الدفاع المدني»، برفع مستوى الوعي والسلوك الوقائي، إضافةً إلى اتخاذ الإجراءات الوقائية بما في ذلك تركيب أجهزة الإنذار وكواشف الدخان التي أثبتت فاعليتها في تحسُّس وكشف الحرائق في بدايتها بما يُمكِّن السكان من التعامل معها قبل استفحالها وتزايد احتمالات خطرها.
وشددت المديرية على أهمية وجود كاشف الدخان بالمنازل لتنبيه السكان للإسراع بالإخلاء قبل اشتداد الحريق واستفحال خطره، إضافةً إلى أهمية حصولهم على دورات تدريبية عامة ومتخصصة على عمليات الإخلاء في أسرع وقت، وهو ما يسهم في الحد من مخاطر الحرائق والتقليل من الخسائر البشرية والمادية.