طهر الغيم
06-19-2019, 11:06 PM
تستضيف مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، بطولة ركوب الأمواج بالشراع (كايت سيرف)، التي تقام لأول مرة بالمملكة، بالتعاون مع اتحاد الملاحة الشراعية والهيئة العامة للرياضة، وقد بدأ التدريب لخوض هذه البطولة؛ حيث يبدأ السباق الفعلي يومي 21-22 يونيو الحالي؛ انطلاقاً من شاطئ "يام" الذي افتتح مؤخراً بالمدينة الاقتصادية، ليوفر تجربة الاستمتاع بمختلف الأنشطة والرياضات البحرية الشيقة والمتنوعة.
وسوف تشهد بطولة المملكة الأولى لركوب الأمواج بالشراع (كايت سيرف) مشاركة 70 محترفاً، وسيتم تكريم أول ثلاثة فائزين من قبل لجنة تحكيم مختصة عالمية وفق شروط وأحكام محددة، كما يصاحب البطولة فعاليات وأنشطة ترفيهية وألعاب مائية وشاطئية مختلفة تناسب جميع أفراد العائلة، مع توفير عربات الطعام التي تقدم وجبات متنوعة، إضافة إلى تكامل منظومة الخدمات والمرافق العامة المحيطة.
وأعرب الرئيس التنفيذي لمدينة الملك عبدالله الاقتصادية أحمد بن إبراهيم لنجاوي، عن سعادته بالتعاون المشترك مع اتحاد الملاحة الشراعية والهيئة العامة للرياضة، التي تأتي امتداداً للتعاون المشترك والبناء مع جميع الجهات الحكومية، مؤكداً على أن ذلك يعد دليلاً جلياً للمدينة الاقتصادية على استضافة أكبر الفعاليات والأنشطة الرياضية المحلية والعالمية المختلفة، التي تشهد زخماً في الإقبال، نظير الإمكانات اللوجستية والبنية التحيتة المتقدمة، فضلاً عن المرافق السياحية والترفيهية المتنوعة والمنشآت الرياضية عالمية المعايير، تماشياً مع الرؤية الطموحة 2030، بضرورة تحفيز وتطوير صناعة الترفيه والرياضات الواعدة بالمملكة.
وسوف تشهد بطولة المملكة الأولى لركوب الأمواج بالشراع (كايت سيرف) مشاركة 70 محترفاً، وسيتم تكريم أول ثلاثة فائزين من قبل لجنة تحكيم مختصة عالمية وفق شروط وأحكام محددة، كما يصاحب البطولة فعاليات وأنشطة ترفيهية وألعاب مائية وشاطئية مختلفة تناسب جميع أفراد العائلة، مع توفير عربات الطعام التي تقدم وجبات متنوعة، إضافة إلى تكامل منظومة الخدمات والمرافق العامة المحيطة.
وأعرب الرئيس التنفيذي لمدينة الملك عبدالله الاقتصادية أحمد بن إبراهيم لنجاوي، عن سعادته بالتعاون المشترك مع اتحاد الملاحة الشراعية والهيئة العامة للرياضة، التي تأتي امتداداً للتعاون المشترك والبناء مع جميع الجهات الحكومية، مؤكداً على أن ذلك يعد دليلاً جلياً للمدينة الاقتصادية على استضافة أكبر الفعاليات والأنشطة الرياضية المحلية والعالمية المختلفة، التي تشهد زخماً في الإقبال، نظير الإمكانات اللوجستية والبنية التحيتة المتقدمة، فضلاً عن المرافق السياحية والترفيهية المتنوعة والمنشآت الرياضية عالمية المعايير، تماشياً مع الرؤية الطموحة 2030، بضرورة تحفيز وتطوير صناعة الترفيه والرياضات الواعدة بالمملكة.