صــدوق الود
02-05-2010, 01:59 AM
حكاية الملك في حضرة الأميرة|--*¨®¨*--|
الحقيقة كلما انظر واستمع إلى الملك والأميرة أحس في داخلي أن العطاء من الملك لأميرته وشعبه
عطاء متدفق لا يقف عند حد أو ينقطع وهذا الشعور أحيانا أخذهُ من نبرة كلامه فحين يشدو من حنجرته
أتأكد إنني سوف أقف على عمل جبار يزلزل من حوله وهذا الشعور مأخوذ من الملك فالملك لا يرضى
بغير ذلك والحقيقة إن الملك دائما ما يشاهد التطور الذي تحصل في إمبراطوريته ودولته.
وحين استمع إلى الاميره أحسها دره من درر الملك التي لا تخفيها فم المحار ولا يغيبها ليل دامس ، الأميرة
التي قُدرت أكثر من الماس وهي أغلى من الألماس لان الأميرة لديها إحساس وشعور و وطن يلجئ إليها
كل شخص ولان المشاركة بالمشاعر والأحاسيس ليس بالشي البسيط والأميرة التي تنبسط بروح التواضع
وتتميز بروح العنفوان والسيطرة الأميرة روح ومشاعر وإحساس.
حكاية الملك في حضرة الأميرة تختصر من الأشياء إلى الأشياء كثير فحضور الملك والأميرة والتواضع الذي
يحصل منهما وروح البساطة التي تنبعث فيهما تُأكد الحكاية من أولها إلى أخرها ، الأميرة "يا هلا" هذه الدرة
قد أتت من منبعث الإحساس والمشاعر قد أتت من روح تسكن فيه الأشجان والألحان أتت من قلب عاشق
وهو قلب الملك التي لا يقدر إلا بأغلى وأغلى الأثمان.
روح الملك تجتمع مع شجن اللحن وعذوبة الكلمات "يا هلا" تُولد قمة في العطاء وقمة في المشاعر وتدفق
الإحساس وبركان الحب يتفجر في قلب الإنسان التي تسبب أعاصير و زلازل في داخله وقد تترك أثرا كبيرا
في داخله مما يؤدي إلى انفجار العشق التي يولده الإنسان في داخله في حين قول الملك" يا هلا باللي
ينور دنيتي صوته ... كيف لو جيتني وش حالها الدنيا".
الملك وفق في اختيار اللحن في أميرته والتي تُعد من النوادر في مسيرة الأمراء والتي تحسب في جمالها
وإبداعها وروحها الموجودة في داخلها والتي تميزها عن أخواتها الأميرات بفضل ملكها قِبل والدها الملك
"خالد عبدالرحمن" الذي يكون له الفضل في تميز الأميرات والذي نحن شعبه حضينا بهن وحضينا بملك مثل
الملك "خالد عبدالرحمن" لشعبه الخالدي المجيد.
لنستمتع بقراءة الأبيات " يا هلا "
ياهلا بلي ينور دنيتي صوته .. كيف لو جيتني وشحال هالدنيا
إن هرجلي يريح نفس مكبوته .. وان ضحك لي يزف الروح للعليا
إنت ياحب قلبي صرت له قوته .. وانت يانور عيني أجمل الطريا
صورتك ياحسين الوصف منحوته .. يا اكمل الناس عندي واجمل الحليا
الحقيقة كلما انظر واستمع إلى الملك والأميرة أحس في داخلي أن العطاء من الملك لأميرته وشعبه
عطاء متدفق لا يقف عند حد أو ينقطع وهذا الشعور أحيانا أخذهُ من نبرة كلامه فحين يشدو من حنجرته
أتأكد إنني سوف أقف على عمل جبار يزلزل من حوله وهذا الشعور مأخوذ من الملك فالملك لا يرضى
بغير ذلك والحقيقة إن الملك دائما ما يشاهد التطور الذي تحصل في إمبراطوريته ودولته.
وحين استمع إلى الاميره أحسها دره من درر الملك التي لا تخفيها فم المحار ولا يغيبها ليل دامس ، الأميرة
التي قُدرت أكثر من الماس وهي أغلى من الألماس لان الأميرة لديها إحساس وشعور و وطن يلجئ إليها
كل شخص ولان المشاركة بالمشاعر والأحاسيس ليس بالشي البسيط والأميرة التي تنبسط بروح التواضع
وتتميز بروح العنفوان والسيطرة الأميرة روح ومشاعر وإحساس.
حكاية الملك في حضرة الأميرة تختصر من الأشياء إلى الأشياء كثير فحضور الملك والأميرة والتواضع الذي
يحصل منهما وروح البساطة التي تنبعث فيهما تُأكد الحكاية من أولها إلى أخرها ، الأميرة "يا هلا" هذه الدرة
قد أتت من منبعث الإحساس والمشاعر قد أتت من روح تسكن فيه الأشجان والألحان أتت من قلب عاشق
وهو قلب الملك التي لا يقدر إلا بأغلى وأغلى الأثمان.
روح الملك تجتمع مع شجن اللحن وعذوبة الكلمات "يا هلا" تُولد قمة في العطاء وقمة في المشاعر وتدفق
الإحساس وبركان الحب يتفجر في قلب الإنسان التي تسبب أعاصير و زلازل في داخله وقد تترك أثرا كبيرا
في داخله مما يؤدي إلى انفجار العشق التي يولده الإنسان في داخله في حين قول الملك" يا هلا باللي
ينور دنيتي صوته ... كيف لو جيتني وش حالها الدنيا".
الملك وفق في اختيار اللحن في أميرته والتي تُعد من النوادر في مسيرة الأمراء والتي تحسب في جمالها
وإبداعها وروحها الموجودة في داخلها والتي تميزها عن أخواتها الأميرات بفضل ملكها قِبل والدها الملك
"خالد عبدالرحمن" الذي يكون له الفضل في تميز الأميرات والذي نحن شعبه حضينا بهن وحضينا بملك مثل
الملك "خالد عبدالرحمن" لشعبه الخالدي المجيد.
لنستمتع بقراءة الأبيات " يا هلا "
ياهلا بلي ينور دنيتي صوته .. كيف لو جيتني وشحال هالدنيا
إن هرجلي يريح نفس مكبوته .. وان ضحك لي يزف الروح للعليا
إنت ياحب قلبي صرت له قوته .. وانت يانور عيني أجمل الطريا
صورتك ياحسين الوصف منحوته .. يا اكمل الناس عندي واجمل الحليا