ضامية الشوق
05-25-2019, 04:18 AM
البارت الخامس
( خلي جرحني باالحشاء )
خلي جرحني باالحشاء مستاهل الجرح
جرحآ عمـــــيقآ مـــقدر علي اعلاجــه
كل الاطباء قـــــلولي للمسئله طـــــرح
يخوفي يزيد الآلــــــم ويصعب اخراجه
ودي اداري هــــمومي وزيدهـــا شـرح
شبهتها بموج البحر لازادة امـــــواجه
مره يرده جـــــــزر وينتهي با المــرح
ومره يزيد المــــــد وتطــلع افواجــــه
يالليل هون علي يامصـعبك ياصـــرح
ظلامك يروعني ذاك الســواد وديباجه
الله يهـــــون والقــــي عــلاج ا لجرح
ياقلـــب اصبر وربك ياتي افـــــراجــه
والله لولي غــلاك ماطلــــبت الصلــح
وقول انتــــه طفيت النور وســراجــه
ولانسيت العشرة اللـــي زادهـا ملـــح
غني النفس والحــــب مافتش ادراجه
الصمت عم المكان كل الانظار كانت عليه ينتظرون ردة فعله اما هو حس بالعبره تخنقه
تمنى يروح يضمها ويبكي بحضنها مثل الطفل لا انجرح كل الافكار هذي كانت تدور براسه قاطع تفكيره صوتها
لاتين :يله ماودكم تطلعوني
رائد الين الحين مستغرب :انتي وش
لاتين مستغربه : وش اللي انا وش انا بنت يعني جدار مثلا
رائد باستهزاء:لا تشبهين الجدار فيك لاني اتوقع الجدار يحس اما انتي ما اظن
لاتين عصبة الا ان احد يقول عنها انها ماتحس : هيه انت تراك تجاوزت حديدك وانا من اليوم ساكته لك لا تخليني اوريك وجههي الثاني
رائد كان بيتكلم بس قاطعه صوت حزين
...: خلاص بس
عم السكوت لدقائق
راكان : لو سمحت انا بطلعها
كان رائد بيقول لا بس محمد تكلم : خلا الحين نجيب الاوراق وناظر رائد صح رائد
تكلم رائد وهو راص على اسنانه :صح
جابوا الاوراق ووقعوا طلع راكان لان لاتين قالت له مابيك توصلني وهو كان يبيها من الله لاول مره كان يبي ينفرد بنفسها ويطلع كل القهر اللي داخله
لاتين قبل لا تطلع اخذت اغراضها سمعت صوت وراها
...:تراني على وعدي يا بنت ابوك
اللتفت وناظرته باسهزاء : هه وانا اقولك اعلى ما في خيلك اركبه
رائد : عصب هين ان ما ربيتك
راحت لاتين مهي تضحك تنرفزه : ههههههههههههههههههههههههه
رجعت لم بيتها وكانت الساعه 12:30الليل
شافت المكان مظلم وفاضي عرفت ان الخدم ناموا وابوها اكيد ما رجع
راحت لم غرفتها او بالاصح جناحها الفخم
غرفتها
وهذا حمامها وانتم بكرامه
على طول رمت اغراضها وراحت اخذت لها دش طويييل وبااارد طلعت من الحمام ولبست بجامه مريحه واكمامها طويله
كانت بجامتها كذا
اضغط على الصورة لرؤيتها بحجمها الطبيعي
جلست تنشف شعرها وكانت تفكر بحياتها اللي تغيرت وكيف الناس تنفر منها كانت ملامح الحزن على وجهها
تركت المنشفه ورمت نفسها على السرير الين غلبها النوم وناامت
( خلي جرحني باالحشاء )
خلي جرحني باالحشاء مستاهل الجرح
جرحآ عمـــــيقآ مـــقدر علي اعلاجــه
كل الاطباء قـــــلولي للمسئله طـــــرح
يخوفي يزيد الآلــــــم ويصعب اخراجه
ودي اداري هــــمومي وزيدهـــا شـرح
شبهتها بموج البحر لازادة امـــــواجه
مره يرده جـــــــزر وينتهي با المــرح
ومره يزيد المــــــد وتطــلع افواجــــه
يالليل هون علي يامصـعبك ياصـــرح
ظلامك يروعني ذاك الســواد وديباجه
الله يهـــــون والقــــي عــلاج ا لجرح
ياقلـــب اصبر وربك ياتي افـــــراجــه
والله لولي غــلاك ماطلــــبت الصلــح
وقول انتــــه طفيت النور وســراجــه
ولانسيت العشرة اللـــي زادهـا ملـــح
غني النفس والحــــب مافتش ادراجه
الصمت عم المكان كل الانظار كانت عليه ينتظرون ردة فعله اما هو حس بالعبره تخنقه
تمنى يروح يضمها ويبكي بحضنها مثل الطفل لا انجرح كل الافكار هذي كانت تدور براسه قاطع تفكيره صوتها
لاتين :يله ماودكم تطلعوني
رائد الين الحين مستغرب :انتي وش
لاتين مستغربه : وش اللي انا وش انا بنت يعني جدار مثلا
رائد باستهزاء:لا تشبهين الجدار فيك لاني اتوقع الجدار يحس اما انتي ما اظن
لاتين عصبة الا ان احد يقول عنها انها ماتحس : هيه انت تراك تجاوزت حديدك وانا من اليوم ساكته لك لا تخليني اوريك وجههي الثاني
رائد كان بيتكلم بس قاطعه صوت حزين
...: خلاص بس
عم السكوت لدقائق
راكان : لو سمحت انا بطلعها
كان رائد بيقول لا بس محمد تكلم : خلا الحين نجيب الاوراق وناظر رائد صح رائد
تكلم رائد وهو راص على اسنانه :صح
جابوا الاوراق ووقعوا طلع راكان لان لاتين قالت له مابيك توصلني وهو كان يبيها من الله لاول مره كان يبي ينفرد بنفسها ويطلع كل القهر اللي داخله
لاتين قبل لا تطلع اخذت اغراضها سمعت صوت وراها
...:تراني على وعدي يا بنت ابوك
اللتفت وناظرته باسهزاء : هه وانا اقولك اعلى ما في خيلك اركبه
رائد : عصب هين ان ما ربيتك
راحت لاتين مهي تضحك تنرفزه : ههههههههههههههههههههههههه
رجعت لم بيتها وكانت الساعه 12:30الليل
شافت المكان مظلم وفاضي عرفت ان الخدم ناموا وابوها اكيد ما رجع
راحت لم غرفتها او بالاصح جناحها الفخم
غرفتها
وهذا حمامها وانتم بكرامه
على طول رمت اغراضها وراحت اخذت لها دش طويييل وبااارد طلعت من الحمام ولبست بجامه مريحه واكمامها طويله
كانت بجامتها كذا
اضغط على الصورة لرؤيتها بحجمها الطبيعي
جلست تنشف شعرها وكانت تفكر بحياتها اللي تغيرت وكيف الناس تنفر منها كانت ملامح الحزن على وجهها
تركت المنشفه ورمت نفسها على السرير الين غلبها النوم وناامت