ضامية الشوق
05-06-2019, 09:06 PM
• كلُّ شيءٍ سيفنى في هذه الحياةِ الدنيا.
فلا تتشبَّثْ بما هو فان.
إلا بقدرِ ما يقضي حاجتك، ويكونُ نافعًا لك.
وأكثرِ العملَ لما هو باقٍ من الحياةِ الآخرة.
فإنه من دأبِ العقلاء الأسوياء، والمؤمنينَ الأتقياء.
• كم هو جميلٌ في هذا الزمان.
أن يُرَى الشابُّ مفكِّرًا.
وعلى قسَماتِ وجههِ مسحةُ حزن.
وفي بريقِ عينيهِ إصرارٌ وعزيمة.
وفي حركاتهِ تأنٍّ وخشوع.
وكأنهُ يقولُ للدنيا: ماذا تخبِّئينَ لي؟
هل تخطِّطين سوى للمتعةِ والغرور..
وآخرها الموت.. والحساب؟
أما أنا فقد ودَّعتُ حياةَ العبث.
وركبتُ جوادَ الجدّ.
وعزمتُ على الجهاد.
وكفى...
• من التزمَ حدَّهُ لم يُتَّهم.
• من زادَ في الكلامِ كثرَ ناقدوه.
• من كثرتْ شكاويه قلَّ سامعوهُ وإنْ صدق.
• من رمى بسهمِ غدرٍ أوشكَ أن يُغرَسَ في صدره.
• لا أمانَ إلا بإزالةِ أسبابِ الخوف.
• الراحةُ في العافية، وليست في الغنى أو الفقر.
فلا تتشبَّثْ بما هو فان.
إلا بقدرِ ما يقضي حاجتك، ويكونُ نافعًا لك.
وأكثرِ العملَ لما هو باقٍ من الحياةِ الآخرة.
فإنه من دأبِ العقلاء الأسوياء، والمؤمنينَ الأتقياء.
• كم هو جميلٌ في هذا الزمان.
أن يُرَى الشابُّ مفكِّرًا.
وعلى قسَماتِ وجههِ مسحةُ حزن.
وفي بريقِ عينيهِ إصرارٌ وعزيمة.
وفي حركاتهِ تأنٍّ وخشوع.
وكأنهُ يقولُ للدنيا: ماذا تخبِّئينَ لي؟
هل تخطِّطين سوى للمتعةِ والغرور..
وآخرها الموت.. والحساب؟
أما أنا فقد ودَّعتُ حياةَ العبث.
وركبتُ جوادَ الجدّ.
وعزمتُ على الجهاد.
وكفى...
• من التزمَ حدَّهُ لم يُتَّهم.
• من زادَ في الكلامِ كثرَ ناقدوه.
• من كثرتْ شكاويه قلَّ سامعوهُ وإنْ صدق.
• من رمى بسهمِ غدرٍ أوشكَ أن يُغرَسَ في صدره.
• لا أمانَ إلا بإزالةِ أسبابِ الخوف.
• الراحةُ في العافية، وليست في الغنى أو الفقر.