إرتواء نبض
05-03-2019, 11:06 PM
افضل الاماكن السياحية في رمضان تشمل بقعًا جذَّابة تحترم جداول الصائمين وتؤمِّن الأكل الحلال، وتشمل:
1. غرناطة
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/imce/user54794/shutterstock_1226284972.jpg
تقع مدينة غرناطة في منطقة الأندلس بجنوب اسبانيا، عند سفح جبال "سييرا نيفادا"، وتُشكّل مركزًا ثقافيًّا هامًّا ما يزال محافظًا على مكانته منذ قرون. من عناوين غرناطة السياحيَّة الأبرز:
• "حمّام الأندلس التقليدي": هناك، يُمكن للزائرين الاستمتاع بتجربة التدليك وسط أجواء عربيَّة، وفي ديكور يتبع الطراز المغربي الأصيل. ويضمُّ المكان حمَّامات ثلاثة للسباحة، كما يوفّر فرصة الاسترخاء واختيار علاجات الـ"سبا" باستخدام الزيوت الأساسيَّة الأندلسيَّة، وعلاجات التقشير.
• سوق التوابل العربيَّة: إنَّها السوق المغربيَّة القديمة التي كانت قائمة في المدينة، قبل الحريق الذي اندلع في سنة 1843 ودمَّر المنطقة بالكامل. السوق عبارة عن شوارع ضيِّقة تحضن العديد من الأكشاك، التي تبيع حاليًّا الحرف اليدويَّة والتذكارات. علمًا أنَّها تتمركز بالقرب من ساحة "بلازا بيب رامبلا"، وتعتبر نموذجًا عن الحقبة الإسلاميَّة في اسبانيا.
2. مالقا
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/imce/user54794/shutterstock_551454280.jpg
تعتبر إسبانيا وجهة سياحيَّة جذَّابة للمسلمين، ولا سيَّما مدينة مالقا التي تزخر بالمواقع الإسلامية والآثار. وفي الآتي، لمحة عن الأماكن السياحية التي تستحق الزيارة فيها:
• حديقة "لا كونسيبسيون" النباتيَّة: تزخر الحديقة بالنباتات الاستوائيَّة وشبه الاستوائيَّة المستوردة من أنحاء العالم، وتضمُّ شارع "الكركديه"، وهو عبارة عن ممرّ يؤدي إلى الطرف الشمالي من الحديقة. وفيها، يعرض قسم "غونزاليس اندرو" أكثر من 50 نوعًا من النباتات المنوعة من جزر سليمان والبولينيزيا الفرنسية والصين واليابان وأُستراليا والبرازيل والمكسيك. وللحصول على مكان للاسترخاء، ينصح بالذهاب إلى "يستيريا أربور"، خصوصًا عندما تزهر في الربيع.
يمكن للزائرين قضاء ساعات عدة في استكشاف الحديقة، كما التنزُّه عند جسور المشاة لرؤية الشلالات وبرك المياه وأشجار النخيل الفريدة من نوعها.
فاس
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/imce/user54794/shutterstock_598048283.jpg
تعتبر فاس ثاني أكبر مدن المغرب لناحية عدد سكان، وتشكّل جزءًا أساسيًّا من التراث الوطني المغربي، إذ تشتمل على مراكز إسلاميَّة تستقطب السائحين. هذه لمحة عن أبرزها:
• مدرسة العطَّارين: تقع شمالي جامع القرويين، ويعود تاريخ تشييدها إلى سنة 1325 من قبل السلطان أبو سعيد عثمان. وهي تشتهر بديكورها الغني بالمنحوتات الخشب والحجر والفسيفساء، وتتألَّف من صحن مكشوف فيه حوض ماء، تحوطه قاعة للصلاة مربعة وصالات معدّة لاستقبال الطلاب.
• مسجد الأندلس: بُني هذا المسجد سنة 1321، وهو يشتهر بمئذنته الخضراء والبيضاء، ويقرب من مجموعة منوعة من المعالم الأخرى المثيرة للاهتمام، بما في ذلك الخان القديم.
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/styles/800x510/public/2019/05/02/5230656-1071758614.jpg
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/styles/800x510/public/2019/05/02/5230661-30999137.jpg
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/styles/800x510/public/2019/05/02/5230666-60544449.jpg
1. غرناطة
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/imce/user54794/shutterstock_1226284972.jpg
تقع مدينة غرناطة في منطقة الأندلس بجنوب اسبانيا، عند سفح جبال "سييرا نيفادا"، وتُشكّل مركزًا ثقافيًّا هامًّا ما يزال محافظًا على مكانته منذ قرون. من عناوين غرناطة السياحيَّة الأبرز:
• "حمّام الأندلس التقليدي": هناك، يُمكن للزائرين الاستمتاع بتجربة التدليك وسط أجواء عربيَّة، وفي ديكور يتبع الطراز المغربي الأصيل. ويضمُّ المكان حمَّامات ثلاثة للسباحة، كما يوفّر فرصة الاسترخاء واختيار علاجات الـ"سبا" باستخدام الزيوت الأساسيَّة الأندلسيَّة، وعلاجات التقشير.
• سوق التوابل العربيَّة: إنَّها السوق المغربيَّة القديمة التي كانت قائمة في المدينة، قبل الحريق الذي اندلع في سنة 1843 ودمَّر المنطقة بالكامل. السوق عبارة عن شوارع ضيِّقة تحضن العديد من الأكشاك، التي تبيع حاليًّا الحرف اليدويَّة والتذكارات. علمًا أنَّها تتمركز بالقرب من ساحة "بلازا بيب رامبلا"، وتعتبر نموذجًا عن الحقبة الإسلاميَّة في اسبانيا.
2. مالقا
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/imce/user54794/shutterstock_551454280.jpg
تعتبر إسبانيا وجهة سياحيَّة جذَّابة للمسلمين، ولا سيَّما مدينة مالقا التي تزخر بالمواقع الإسلامية والآثار. وفي الآتي، لمحة عن الأماكن السياحية التي تستحق الزيارة فيها:
• حديقة "لا كونسيبسيون" النباتيَّة: تزخر الحديقة بالنباتات الاستوائيَّة وشبه الاستوائيَّة المستوردة من أنحاء العالم، وتضمُّ شارع "الكركديه"، وهو عبارة عن ممرّ يؤدي إلى الطرف الشمالي من الحديقة. وفيها، يعرض قسم "غونزاليس اندرو" أكثر من 50 نوعًا من النباتات المنوعة من جزر سليمان والبولينيزيا الفرنسية والصين واليابان وأُستراليا والبرازيل والمكسيك. وللحصول على مكان للاسترخاء، ينصح بالذهاب إلى "يستيريا أربور"، خصوصًا عندما تزهر في الربيع.
يمكن للزائرين قضاء ساعات عدة في استكشاف الحديقة، كما التنزُّه عند جسور المشاة لرؤية الشلالات وبرك المياه وأشجار النخيل الفريدة من نوعها.
فاس
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/imce/user54794/shutterstock_598048283.jpg
تعتبر فاس ثاني أكبر مدن المغرب لناحية عدد سكان، وتشكّل جزءًا أساسيًّا من التراث الوطني المغربي، إذ تشتمل على مراكز إسلاميَّة تستقطب السائحين. هذه لمحة عن أبرزها:
• مدرسة العطَّارين: تقع شمالي جامع القرويين، ويعود تاريخ تشييدها إلى سنة 1325 من قبل السلطان أبو سعيد عثمان. وهي تشتهر بديكورها الغني بالمنحوتات الخشب والحجر والفسيفساء، وتتألَّف من صحن مكشوف فيه حوض ماء، تحوطه قاعة للصلاة مربعة وصالات معدّة لاستقبال الطلاب.
• مسجد الأندلس: بُني هذا المسجد سنة 1321، وهو يشتهر بمئذنته الخضراء والبيضاء، ويقرب من مجموعة منوعة من المعالم الأخرى المثيرة للاهتمام، بما في ذلك الخان القديم.
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/styles/800x510/public/2019/05/02/5230656-1071758614.jpg
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/styles/800x510/public/2019/05/02/5230661-30999137.jpg
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/styles/800x510/public/2019/05/02/5230666-60544449.jpg