.


.
.


.
.



حبٌ .. عن حب يَفْرقْ
حبٌ عن صدق يدوم ... ولو باعدت الأيام والظروف بيننا
الذي يحبّك بعمقٍ لن ينساك .. وإن قُطعت كل أوردة الوصل بينكما ، نسج للوصل وريدا ءاخر
ليرد كيد الفراق في نحر الوقت .. ويُلزم الأحزان البقاء بعيدا عن أعيننا .. وقلوب أعياها طول الإنتظار
العتمة التي شعرنا بها فور رحيلهم .. تُثبت كم نحبهم
كنا في غيابهم نتضوّر لهفة ، ونتساءل بين اليوم والآخر
هل من رجوع عاجل يضيء لنا الباقي من عمر
اعتنيت بقلبي جيدا في غروبهم .. حتى ما إذا رُدُّوا إليّ
رأو المكان على ماهو عليه .. لا فوضى أحدثها ذلك التواري فتزعجهم .. ولا برودة تخيم على أرجاءه فتبعدهم
فأنا عندما أحببتهم .. سيّرت لهم القلب كأدفئ مكان ينعمون بالسكن فيه كالملوك .. ويهنؤون بحبه الكبير
ودفء مشاعره
هنيئا لهم ذا النعيم .. وعودتهم لي سالمين





.


كتبتها في صديقة لي اسمها سقيا

تنبيه. ختم

الحمدلله على سلامتهم
كلمات انيقه تحمل الوفاء بين الاصدقاء
سلم لنا نزف قلمك ونبض أحساسك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك

كلمات جميله جدا
صح لسانك
وعلا شأنك
ما شاء الله
يا أيمان مميزه
مبدعه خاطره جميله جدا
ابداعتي

.
.




يا غلاي انتوا فديتكم

500
مشاركه
تقييم
اعجاب

وسقيا القديرة تستاهل ذلك وأكثير
فهي من خيرة الناس اللذين عرفناهم
بخلقهم وعزة النفس والاخلاق

نص دافء وجميل جدا
باح قلبك بكل أريحيه وسلاسه ليصل المعنى
بكامل صورته لموضعه الصحيح

وكم هي جميلة الصداقة رغم قلتها

شكرا من القلب فديرتنا ايمان
على هذا النص المطرز بالالماس

سقياا الزززنخه وينهااا اصلاااا اشتقت لهااا
قوولي لهااا عمووو نجم مااينساااك

خاااطرة رووعه وفيهاا حب صااادق
لصديقتك سقياااا

قلمك روووعه واحسااااسك اعجبني

فنااانه ليمونتناااااا ايموووو

،

لا تنسي هنا أنني أضع ياسمينة بِشعركِ فوق أذنكِ اليُسرَى ، هي مسقاه بِ تعابيري الودية و كل الحب ..

هنا مكاني .

بوح ينطق بالجمال والاحساس
حروف وكلمات رآئعه كروعتك

سلمت اناملك ِ ايمــان
تستاهل سقيا الحب الصادق

لاحرمنا هطول إبداعك العذب
دمتِ بسعادة وفرح

:263:



-




ابيات روعه وفي قمه الجمال
ابدعت وخالقي ...!

هنا قرأت حديث الروح وبوح الوجدان تجلت بأنقى صورة وأروع إحساس
نور الروح يتسلل إلى منابت الأعماق فيشجيه شجوا وبوح ألق

تحيتي لروائع قلمك وادام الله الصداقه الطيبه بينكم
لكي الود وازهار وورد

رائعه تلك الحروف
تستاهل الجميله سقيا
شكرا لك ايمان

،

قَادرَة على أن تُهيئِي هذا المزاج حسبَ هداياكِ المستور
فيها إثم الغياب ، وعذاب الوصل الأخير الذي حالَ بينَ النبض
وَ الهتاف الندي الناشِيء باكتِواء التقدير أو سوءه
ما عاثَ في الوجد إلا بركان حاجة أعرف
وأعرف أيضاً أن التخلي في ندرتكِ يُوجب مَن هم مثلكِ
أن يكونَ قادراً على تجاوز كل شيء يا رفيقتي
فَلا تحزنِي هنا أملٌ يَتحدث باسمكِ
وإيمان ، أي إيمان لا يَشوب حُبها مسافة ولا غياب .

أحبكِ .

سلمت الانااامل
لجمااال ماشاهدناااه

نشكرك
ويعطيك العاااافيه

.
.



لا عدمتكم أبدا