إرتواء نبض
04-03-2019, 09:40 PM
- الحياء هو وجود الآخرين داخل الذات، وانعدامه انعدامهم بالنسبة إليها.
- الذاكرة وجود معنى للخارج داخلنا.
- القناعة وجود ثوابت لا تغيرها المواقف مهما كانت جاذبة.
- النقاش الموضوعي لا يخرج عن دائرة الموضوع إلى الشخص بأية نسبة.
-الظلم أن تصر على استيفاء حقك ممن تتأكد من عدم قدرته على الوفاء به!!
- المرأة الصورة هي التي لا تجيد الطهو لأي سبب.
-المحتاج هو من لا يجد من يعطيه لحظة الاحتياج لا من لا يملك.
- ذكر الله تعالى ليس استئنافا على نسيانه، بل هو تعبير عن استحضاره الدائم.
-الشقي الحقيق من يبتعي السعادة في غير طاعة الله تعالى!!
- مفارقة القدر هي أن يظل شخص على استعداد للبذل للآخر، والآخر منصرف عن هذا البذل. وتأتي لحظة يتحول الآخر فيها عن زهده راغبا في هذا البذل فيتحول الشخص في ذات اللحظة عن رغبة البذل للآخر.
-الزواج الناجح هو الذي تصبح فيه الزوجة ابنة أو أختا في أسرة الزوج، ويصير فيه الزوج ابنا أو أخا في أسرة الزوجة.
- السلام الخادع استسلام متخف.
-الواقعية هي أن تترك المثالية في اللحظة التي تدرك فيها ضررها بتحميلها إياك مسئوليات زائفة.
- سيادة القانون هي ألا يستطيع فرد واحد أن يسلب حق آخر أو آخرين برغبته!
- السعادة هي نعمة الرضا!
-القضاء والقدر أن يرفع الإنسان قدمه ليضعها حيث يقدر ويشاء فيجدها وضعت حيث يريد الله تعالى!!
-المؤمن هو من يرى الوجود كله طاعة الله تعالى فقط، ويرى كل ما عداها من مال وعمل وأهل وزوجة وصحة ومرض و... عوارض غير مقصودة إلا لكونها أوعية للطاعة.
-الجهل أن ننسب قيم الجمال والإحساس به للرومانسية ونتجاهل أصلها الذي هو دين الإسلام.
-العلاقات الفاسدة هي كل علاقة تضع أخلاق وقيم العرف موضع الدين وتعاليمه.
- منافق الوعد خير من يتكلم وشر من يفعل.
- المجتمع المنهار هو الذي لا تحترم فيه أخلاق الفقراء لا لشيء إلا لأنهم فقراء.
- الموازنة الباطلة هي ما يجريه الإنسان من موازنة بين قدره وأقدار الآخرين ليستحضر ظلم القدر له!!
- الذات التي يتغنى الجميع بمحاولة تحقيقها، ويشكون عند عدمه- هي مجموع الأحلام والأمنيات في الحياة.
- انحراف طاعة عبادة الصلاة هو معاملتها على أنها عمل زائد؛ لذا تأتي خالية مما يجب وجوده فيها وقبلها وبعدها.
- نعم اللحظات النفسية هي النعم التي لا يعلمها إلا الإنسان نفسه، وهي التي يكون فيها السؤال من العبد لربه فقط.
- العزة بالإثم أن تحاسب من يرد اعتداءك باعتقاد أنه المعتدي.
- السقوط هو أن تبلغ بك الثقة درجة لا ترى معها الآخرين، أو تراهم صغارا!!
- الذاكرة وجود معنى للخارج داخلنا.
- القناعة وجود ثوابت لا تغيرها المواقف مهما كانت جاذبة.
- النقاش الموضوعي لا يخرج عن دائرة الموضوع إلى الشخص بأية نسبة.
-الظلم أن تصر على استيفاء حقك ممن تتأكد من عدم قدرته على الوفاء به!!
- المرأة الصورة هي التي لا تجيد الطهو لأي سبب.
-المحتاج هو من لا يجد من يعطيه لحظة الاحتياج لا من لا يملك.
- ذكر الله تعالى ليس استئنافا على نسيانه، بل هو تعبير عن استحضاره الدائم.
-الشقي الحقيق من يبتعي السعادة في غير طاعة الله تعالى!!
- مفارقة القدر هي أن يظل شخص على استعداد للبذل للآخر، والآخر منصرف عن هذا البذل. وتأتي لحظة يتحول الآخر فيها عن زهده راغبا في هذا البذل فيتحول الشخص في ذات اللحظة عن رغبة البذل للآخر.
-الزواج الناجح هو الذي تصبح فيه الزوجة ابنة أو أختا في أسرة الزوج، ويصير فيه الزوج ابنا أو أخا في أسرة الزوجة.
- السلام الخادع استسلام متخف.
-الواقعية هي أن تترك المثالية في اللحظة التي تدرك فيها ضررها بتحميلها إياك مسئوليات زائفة.
- سيادة القانون هي ألا يستطيع فرد واحد أن يسلب حق آخر أو آخرين برغبته!
- السعادة هي نعمة الرضا!
-القضاء والقدر أن يرفع الإنسان قدمه ليضعها حيث يقدر ويشاء فيجدها وضعت حيث يريد الله تعالى!!
-المؤمن هو من يرى الوجود كله طاعة الله تعالى فقط، ويرى كل ما عداها من مال وعمل وأهل وزوجة وصحة ومرض و... عوارض غير مقصودة إلا لكونها أوعية للطاعة.
-الجهل أن ننسب قيم الجمال والإحساس به للرومانسية ونتجاهل أصلها الذي هو دين الإسلام.
-العلاقات الفاسدة هي كل علاقة تضع أخلاق وقيم العرف موضع الدين وتعاليمه.
- منافق الوعد خير من يتكلم وشر من يفعل.
- المجتمع المنهار هو الذي لا تحترم فيه أخلاق الفقراء لا لشيء إلا لأنهم فقراء.
- الموازنة الباطلة هي ما يجريه الإنسان من موازنة بين قدره وأقدار الآخرين ليستحضر ظلم القدر له!!
- الذات التي يتغنى الجميع بمحاولة تحقيقها، ويشكون عند عدمه- هي مجموع الأحلام والأمنيات في الحياة.
- انحراف طاعة عبادة الصلاة هو معاملتها على أنها عمل زائد؛ لذا تأتي خالية مما يجب وجوده فيها وقبلها وبعدها.
- نعم اللحظات النفسية هي النعم التي لا يعلمها إلا الإنسان نفسه، وهي التي يكون فيها السؤال من العبد لربه فقط.
- العزة بالإثم أن تحاسب من يرد اعتداءك باعتقاد أنه المعتدي.
- السقوط هو أن تبلغ بك الثقة درجة لا ترى معها الآخرين، أو تراهم صغارا!!