ضامية الشوق
03-30-2019, 01:01 AM
قُرب الصالحين داعٍ للصلاح.
[رسائل البلغاء ص 119]
• • •
مواعيد عرقوب: يُضرب بها المثل في الكذب والخُلف.
[ثمار القلوب 238/1]
• • •
وقال [عطاء]: بترْك الفضول تَكمُل العقول.
[بهجة المجالس 60/1]
• • •
الإثابة: هي ما يرجع للإنسان من ثواب أعماله، وتُستعمل في المحبوب؛ نحو: ﴿ فَأَثَابَهُمُ اللَّهُ بِمَا قَالُوا جَنَّاتٍ ﴾ [المائدة: 85]، وفي المكروه؛ نحو: ﴿ فَأَثَابَكُمْ غَمًّا ﴾ [آل عمران: 153].
[الكليات ص41]
• • •
الهمُّ مرضُ العقل.
[رسائل البلغاء ص 120]
• • •
والحرُّ عَزوف عَروفٌ لموارد السوء عَيوف، يَربَأ بنفسه عن استحباب الرِّيِّ الفاضح على احتمال الظمأ الفادح.
[مقامات الزمخشري ص69-70]
• • •
قال بعض الواعظين: كان الناس ورقًا بلا شوكٍ، فصاروا شوكًا بلا ورقٍ.
[البديع لابن المعتز ص 38]
• • •
وله عندنا زُلفة؛ أي: قُربة؛ قال عز وجل: ﴿ وَإِنَّ لَهُ عِنْدَنَا لَزُلْفَى ﴾ [ص: 25].
[أدب الكتاب ص 124]
• • •
دخل لصٌّ بيت قوم، فلم يجد فيه شيئًا، فكتب على الحائط: "عزَّ عليَّ فقرُكم وغناي".
[أخبار الظراف والمتماجنين ص86]
• • •
الشعبي: يُعرَف عقلُ الرجل إذا كتَب وأجابَ.
[الرسالة العذراء ص 32]
[رسائل البلغاء ص 119]
• • •
مواعيد عرقوب: يُضرب بها المثل في الكذب والخُلف.
[ثمار القلوب 238/1]
• • •
وقال [عطاء]: بترْك الفضول تَكمُل العقول.
[بهجة المجالس 60/1]
• • •
الإثابة: هي ما يرجع للإنسان من ثواب أعماله، وتُستعمل في المحبوب؛ نحو: ﴿ فَأَثَابَهُمُ اللَّهُ بِمَا قَالُوا جَنَّاتٍ ﴾ [المائدة: 85]، وفي المكروه؛ نحو: ﴿ فَأَثَابَكُمْ غَمًّا ﴾ [آل عمران: 153].
[الكليات ص41]
• • •
الهمُّ مرضُ العقل.
[رسائل البلغاء ص 120]
• • •
والحرُّ عَزوف عَروفٌ لموارد السوء عَيوف، يَربَأ بنفسه عن استحباب الرِّيِّ الفاضح على احتمال الظمأ الفادح.
[مقامات الزمخشري ص69-70]
• • •
قال بعض الواعظين: كان الناس ورقًا بلا شوكٍ، فصاروا شوكًا بلا ورقٍ.
[البديع لابن المعتز ص 38]
• • •
وله عندنا زُلفة؛ أي: قُربة؛ قال عز وجل: ﴿ وَإِنَّ لَهُ عِنْدَنَا لَزُلْفَى ﴾ [ص: 25].
[أدب الكتاب ص 124]
• • •
دخل لصٌّ بيت قوم، فلم يجد فيه شيئًا، فكتب على الحائط: "عزَّ عليَّ فقرُكم وغناي".
[أخبار الظراف والمتماجنين ص86]
• • •
الشعبي: يُعرَف عقلُ الرجل إذا كتَب وأجابَ.
[الرسالة العذراء ص 32]