ضامية الشوق
03-24-2019, 04:17 PM
المرءُ يَسعى ثُم يُدرِك مَجْدَه
حتى يُزَيَّنَ بالذي لم يَفْعلِ
وتَرى الشَّقيَّ إذا تَكامَل غَيُّه
يُرمَى ويُقْذَف بالذي لم يَعْملِ
[الحيوان 50/3]
♦ ♦ ♦
ولبعض الأعراب:
إذا كنتَ في غير أهلك، فلا تَنسَ نصيبَك من الذلِّ.
[الحنين إلى الأوطان ص 152]
♦ ♦ ♦
قال أبو حنفية: إذا أتتْك مُعضلةٌ، فاجعَل جوابها منها.
[الصناعتين ص 50]
♦ ♦ ♦
كلُّ أملٍ ظَفِرتَ به، فعُقباه حُزنٌ؛ إما بذَهابه عنك، وإما بذهابك عنه.
[رسائل ابن حزم 335/1]
♦ ♦ ♦
إيَّاك والدنيا الدنيَّةَ إنها
دارٌ متى سالَمتَها لم تَسْلَمِ
وتَجنَّب الظلمَ الذي هلَكَتْ به
أُممٌ تَوَدُّ لوَ انَّها لم تَظْلِمِ
[عين الأدب والسياسة ص 45]
♦ ♦ ♦
رُبَّ أمرٍ تتَّقِيه
جرَّ نفعًا تَرتَجيه
خَفِي المحبوبُ منه
وبدا المكروهُ فيه
[رسائل أبي بكر الخوارزمي ص 43]
♦ ♦ ♦
قيل: مَن لم يتعلم في صِغره، لم يتقدَّم في كِبَره.
[أحاسن المحاسن ص 148]
♦ ♦ ♦
ما وهَب الله لامرئٍ هِبَةً
أفضلَ مِن عَقْله ومِن أَدَبه
هما جمالُ الفتى فإن فُقِدا
ففَقْدُه للحياةِ أجملُ به
[أحاسن المحاسن ص 148]
♦ ♦ ♦
قال بعض علماء السلف الصالح:
هما أمران مَثواك بينهما؛ راضٍ عنك، فهو يَمنحك أكثر مما هو لك، وساخطٌ عليك يَنتقصك من حقك.
[أخلاق الوزيرين ص 16]
♦ ♦ ♦
[قال] الشافعي:
كنتُ أرى إذا تناظَر اثنان في مسألة، وكان أحدهما يُناظر ويَضحك، ظنَّت العامَّةُ أنه هو المُصيب، فقَضَوْا له على صاحبه.
[مناقب الشافعي ص198]
حتى يُزَيَّنَ بالذي لم يَفْعلِ
وتَرى الشَّقيَّ إذا تَكامَل غَيُّه
يُرمَى ويُقْذَف بالذي لم يَعْملِ
[الحيوان 50/3]
♦ ♦ ♦
ولبعض الأعراب:
إذا كنتَ في غير أهلك، فلا تَنسَ نصيبَك من الذلِّ.
[الحنين إلى الأوطان ص 152]
♦ ♦ ♦
قال أبو حنفية: إذا أتتْك مُعضلةٌ، فاجعَل جوابها منها.
[الصناعتين ص 50]
♦ ♦ ♦
كلُّ أملٍ ظَفِرتَ به، فعُقباه حُزنٌ؛ إما بذَهابه عنك، وإما بذهابك عنه.
[رسائل ابن حزم 335/1]
♦ ♦ ♦
إيَّاك والدنيا الدنيَّةَ إنها
دارٌ متى سالَمتَها لم تَسْلَمِ
وتَجنَّب الظلمَ الذي هلَكَتْ به
أُممٌ تَوَدُّ لوَ انَّها لم تَظْلِمِ
[عين الأدب والسياسة ص 45]
♦ ♦ ♦
رُبَّ أمرٍ تتَّقِيه
جرَّ نفعًا تَرتَجيه
خَفِي المحبوبُ منه
وبدا المكروهُ فيه
[رسائل أبي بكر الخوارزمي ص 43]
♦ ♦ ♦
قيل: مَن لم يتعلم في صِغره، لم يتقدَّم في كِبَره.
[أحاسن المحاسن ص 148]
♦ ♦ ♦
ما وهَب الله لامرئٍ هِبَةً
أفضلَ مِن عَقْله ومِن أَدَبه
هما جمالُ الفتى فإن فُقِدا
ففَقْدُه للحياةِ أجملُ به
[أحاسن المحاسن ص 148]
♦ ♦ ♦
قال بعض علماء السلف الصالح:
هما أمران مَثواك بينهما؛ راضٍ عنك، فهو يَمنحك أكثر مما هو لك، وساخطٌ عليك يَنتقصك من حقك.
[أخلاق الوزيرين ص 16]
♦ ♦ ♦
[قال] الشافعي:
كنتُ أرى إذا تناظَر اثنان في مسألة، وكان أحدهما يُناظر ويَضحك، ظنَّت العامَّةُ أنه هو المُصيب، فقَضَوْا له على صاحبه.
[مناقب الشافعي ص198]