البرق النجدي
01-26-2010, 04:00 PM
http://file15.9q9q.net/local/thumbnail/53977485/600x600.jpg
تعبان جيتك من هموم الوقت والجـو الكئيـب !
في داخلي ضيقه وشارد من بهاذيـل الزمـان !
لجأت لك من بعـد ربـي لاتخلينـي صويـب !
تايه ولا لي غيـر قلبـك لاوجـود ولامكـان !
تكفى ياغالي حطني في داخل الصدر الرحيـب !
خايف قبل لاجيك وجنبك صرت احس اني بمان !
في ذمتك محتاج لك واكثر مـن اول يالحبيـب !
محتاج اظمك فوق صدري وانت تغمرني حنان !
( هذا كلامك ) يوم جابك وقتـك المـر العصيـب !
( وهنا غبائي ) يوم عزيتـك ولا ذقـت الهـوان .
عطيتك اكثر من غلا نفسـي بـلا شـك ٍ وريـب !
لا والله إلا حتـى مـن نفسـي حميتـك ياجبـان .
بالله قلي ؟ من متى صار الوفى والصـدق عيـب ؟
عشان ابستر عيب قلبي وانـت شرطـه والظمـان
وهو من متى ؟ صار العطا غبى ! من العقل اللبيب !
والحب ياخي مـن متـى مايسكـن إلا باللسـان ؟
قلي عشان ارتاح ؟ وضنوني تخيـب ولاتصيـب
واعلمك يالقاسي إنك عايـش الدنيـا عشـان !
عشان تجزي من يزيد الطيب لك ! نكران طيب !
عشان تكسر من رفع شانك وهو مرفوع شان !
ماقول حبينا بعـض وآلـوم قلبـي والنصيـب !
اقول حبك ذنـب لايغفـر علـى مـر الزمـان
بكره جروحك مع مرور الوقت من قلبي تطيـب
(وانسى غبائي ! ) يوم عزيتك ولاذقت الهـوان
تعبان جيتك من هموم الوقت والجـو الكئيـب !
في داخلي ضيقه وشارد من بهاذيـل الزمـان !
لجأت لك من بعـد ربـي لاتخلينـي صويـب !
تايه ولا لي غيـر قلبـك لاوجـود ولامكـان !
تكفى ياغالي حطني في داخل الصدر الرحيـب !
خايف قبل لاجيك وجنبك صرت احس اني بمان !
في ذمتك محتاج لك واكثر مـن اول يالحبيـب !
محتاج اظمك فوق صدري وانت تغمرني حنان !
( هذا كلامك ) يوم جابك وقتـك المـر العصيـب !
( وهنا غبائي ) يوم عزيتـك ولا ذقـت الهـوان .
عطيتك اكثر من غلا نفسـي بـلا شـك ٍ وريـب !
لا والله إلا حتـى مـن نفسـي حميتـك ياجبـان .
بالله قلي ؟ من متى صار الوفى والصـدق عيـب ؟
عشان ابستر عيب قلبي وانـت شرطـه والظمـان
وهو من متى ؟ صار العطا غبى ! من العقل اللبيب !
والحب ياخي مـن متـى مايسكـن إلا باللسـان ؟
قلي عشان ارتاح ؟ وضنوني تخيـب ولاتصيـب
واعلمك يالقاسي إنك عايـش الدنيـا عشـان !
عشان تجزي من يزيد الطيب لك ! نكران طيب !
عشان تكسر من رفع شانك وهو مرفوع شان !
ماقول حبينا بعـض وآلـوم قلبـي والنصيـب !
اقول حبك ذنـب لايغفـر علـى مـر الزمـان
بكره جروحك مع مرور الوقت من قلبي تطيـب
(وانسى غبائي ! ) يوم عزيتك ولاذقت الهـوان
رآآآقت لي
تعبان جيتك من هموم الوقت والجـو الكئيـب !
في داخلي ضيقه وشارد من بهاذيـل الزمـان !
لجأت لك من بعـد ربـي لاتخلينـي صويـب !
تايه ولا لي غيـر قلبـك لاوجـود ولامكـان !
تكفى ياغالي حطني في داخل الصدر الرحيـب !
خايف قبل لاجيك وجنبك صرت احس اني بمان !
في ذمتك محتاج لك واكثر مـن اول يالحبيـب !
محتاج اظمك فوق صدري وانت تغمرني حنان !
( هذا كلامك ) يوم جابك وقتـك المـر العصيـب !
( وهنا غبائي ) يوم عزيتـك ولا ذقـت الهـوان .
عطيتك اكثر من غلا نفسـي بـلا شـك ٍ وريـب !
لا والله إلا حتـى مـن نفسـي حميتـك ياجبـان .
بالله قلي ؟ من متى صار الوفى والصـدق عيـب ؟
عشان ابستر عيب قلبي وانـت شرطـه والظمـان
وهو من متى ؟ صار العطا غبى ! من العقل اللبيب !
والحب ياخي مـن متـى مايسكـن إلا باللسـان ؟
قلي عشان ارتاح ؟ وضنوني تخيـب ولاتصيـب
واعلمك يالقاسي إنك عايـش الدنيـا عشـان !
عشان تجزي من يزيد الطيب لك ! نكران طيب !
عشان تكسر من رفع شانك وهو مرفوع شان !
ماقول حبينا بعـض وآلـوم قلبـي والنصيـب !
اقول حبك ذنـب لايغفـر علـى مـر الزمـان
بكره جروحك مع مرور الوقت من قلبي تطيـب
(وانسى غبائي ! ) يوم عزيتك ولاذقت الهـوان
تعبان جيتك من هموم الوقت والجـو الكئيـب !
في داخلي ضيقه وشارد من بهاذيـل الزمـان !
لجأت لك من بعـد ربـي لاتخلينـي صويـب !
تايه ولا لي غيـر قلبـك لاوجـود ولامكـان !
تكفى ياغالي حطني في داخل الصدر الرحيـب !
خايف قبل لاجيك وجنبك صرت احس اني بمان !
في ذمتك محتاج لك واكثر مـن اول يالحبيـب !
محتاج اظمك فوق صدري وانت تغمرني حنان !
( هذا كلامك ) يوم جابك وقتـك المـر العصيـب !
( وهنا غبائي ) يوم عزيتـك ولا ذقـت الهـوان .
عطيتك اكثر من غلا نفسـي بـلا شـك ٍ وريـب !
لا والله إلا حتـى مـن نفسـي حميتـك ياجبـان .
بالله قلي ؟ من متى صار الوفى والصـدق عيـب ؟
عشان ابستر عيب قلبي وانـت شرطـه والظمـان
وهو من متى ؟ صار العطا غبى ! من العقل اللبيب !
والحب ياخي مـن متـى مايسكـن إلا باللسـان ؟
قلي عشان ارتاح ؟ وضنوني تخيـب ولاتصيـب
واعلمك يالقاسي إنك عايـش الدنيـا عشـان !
عشان تجزي من يزيد الطيب لك ! نكران طيب !
عشان تكسر من رفع شانك وهو مرفوع شان !
ماقول حبينا بعـض وآلـوم قلبـي والنصيـب !
اقول حبك ذنـب لايغفـر علـى مـر الزمـان
بكره جروحك مع مرور الوقت من قلبي تطيـب
(وانسى غبائي ! ) يوم عزيتك ولاذقت الهـوان
رآآآقت لي