ضامية الشوق
01-19-2019, 03:56 PM
• تشتاقُ الموانئُ إلى عودةِ المراكب التي غابت طويلًا في عالم البحار...
ترى أليس للقلوب موانئُ تحتاج إلى عودة غائبٍ وتنتظرُ أن يطرق بابَها ذات مساء؟
♦ ♦ ♦
• لا يمكنُ أبدًا أن يكون الدِّينُ مصدرًا للشقاء...
قال الله تعالى: ﴿ مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى ﴾ [طه: 2]...
♦ ♦ ♦
•المدرسةُ التي يحتاجُ طلابُها إلى دروسٍ خصوصيةٍ خارجَها مدرسةٌ فاشلةٌ يجبُ أن تُغلق وتُحاسب إدارتها...
♦ ♦ ♦
•الغربُ يصنعُ (الإرهاب) بلا كلفة...
وعلى الشرق أن يصرف ثرواته، وطاقاته، وأوقاته، في (مكافحته)...
يا لها مِنْ لعبة دنيئة...
♦ ♦ ♦
• الإرهابُ لا يعالج بالكباب...
♦ ♦ ♦
•اثنان لا تقربهما:
هازل على طول الوقت.
وساخط على طول الخط.
♦ ♦ ♦
•إذا تقلَّصَ الحقُّ تمدَّدَ الباطل.
♦ ♦ ♦
• شكى شخصٌ أنه لا يجد لتلاوة القرآن حلاوة، ويجد تثاقلًا عنه!
فقلتُ له: دواؤك في القرآن، خالفْ هواك ونفسك، وأقبلْ عليه، وأكثرْ من تلاوته، وكنْ على يقينٍ بالشفاء، وتغيُّرِ حالِك كله.
♦ ♦ ♦
•الجولة الأخيرة ليستْ هنا...
الجولة الأخيرة هناك...
قال تعالى: ﴿ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلَا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ ﴾ [الزمر: 15].
♦ ♦ ♦
•العالَم أسقطَ - بصفاقةٍ منقطعةِ النظير - مبدأ عدمِ التدخُّل في شؤون الدول الداخلية...
وظهَرَ أنَّ هذا المبدأ كان خدعة مؤقتة...
♦ ♦ ♦
•في كل الأديان والمذاهب والمشارب أدعياء مُستغلون يركبون موجةَ الدين، أو المذهب، أو المشرب، لتحقيق أغراضِهم الدنيوية، ويرتكبون في سبيل ذلك ما يلزم من جرائم ودماء.
♦ ♦ ♦
• مَنْ مُثِّلتْ حياتُه في فيلمٍ، أو مسلسلٍ، من الملوك والسلاطين، والعلماء والصالحين وأُسيء إليه، وزُوِّرت أخبارُه، وأُظهِرَ في مواقف شائنة، فلا شك أنه سيقاضي الكاتبَ، والممثلَ بين يدي الله.
♦ ♦ ♦
•مِنْ إكرام الضيف أنْ تكون الملاعقُ والشوكاتُ المُرافقة لمائدة الطعام جديدةً لماعةً ذات نظافة عالية المستوى، وأن لا تكون ممّا يستخدمُه أهلُ البيت في طعامهم اليومي...
♦ ♦ ♦
• ضاق الوقتُ عن الرياء.
♦ ♦ ♦
•عسى الذي رجَعَ بموسى من اليمِّ إلى صدر أمه أنْ يرجعنا آمنين إلى روضِ الأوطان، وبرِّ الأمان، ولقاءِ الأحباب والإخوان.
ترى أليس للقلوب موانئُ تحتاج إلى عودة غائبٍ وتنتظرُ أن يطرق بابَها ذات مساء؟
♦ ♦ ♦
• لا يمكنُ أبدًا أن يكون الدِّينُ مصدرًا للشقاء...
قال الله تعالى: ﴿ مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى ﴾ [طه: 2]...
♦ ♦ ♦
•المدرسةُ التي يحتاجُ طلابُها إلى دروسٍ خصوصيةٍ خارجَها مدرسةٌ فاشلةٌ يجبُ أن تُغلق وتُحاسب إدارتها...
♦ ♦ ♦
•الغربُ يصنعُ (الإرهاب) بلا كلفة...
وعلى الشرق أن يصرف ثرواته، وطاقاته، وأوقاته، في (مكافحته)...
يا لها مِنْ لعبة دنيئة...
♦ ♦ ♦
• الإرهابُ لا يعالج بالكباب...
♦ ♦ ♦
•اثنان لا تقربهما:
هازل على طول الوقت.
وساخط على طول الخط.
♦ ♦ ♦
•إذا تقلَّصَ الحقُّ تمدَّدَ الباطل.
♦ ♦ ♦
• شكى شخصٌ أنه لا يجد لتلاوة القرآن حلاوة، ويجد تثاقلًا عنه!
فقلتُ له: دواؤك في القرآن، خالفْ هواك ونفسك، وأقبلْ عليه، وأكثرْ من تلاوته، وكنْ على يقينٍ بالشفاء، وتغيُّرِ حالِك كله.
♦ ♦ ♦
•الجولة الأخيرة ليستْ هنا...
الجولة الأخيرة هناك...
قال تعالى: ﴿ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلَا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ ﴾ [الزمر: 15].
♦ ♦ ♦
•العالَم أسقطَ - بصفاقةٍ منقطعةِ النظير - مبدأ عدمِ التدخُّل في شؤون الدول الداخلية...
وظهَرَ أنَّ هذا المبدأ كان خدعة مؤقتة...
♦ ♦ ♦
•في كل الأديان والمذاهب والمشارب أدعياء مُستغلون يركبون موجةَ الدين، أو المذهب، أو المشرب، لتحقيق أغراضِهم الدنيوية، ويرتكبون في سبيل ذلك ما يلزم من جرائم ودماء.
♦ ♦ ♦
• مَنْ مُثِّلتْ حياتُه في فيلمٍ، أو مسلسلٍ، من الملوك والسلاطين، والعلماء والصالحين وأُسيء إليه، وزُوِّرت أخبارُه، وأُظهِرَ في مواقف شائنة، فلا شك أنه سيقاضي الكاتبَ، والممثلَ بين يدي الله.
♦ ♦ ♦
•مِنْ إكرام الضيف أنْ تكون الملاعقُ والشوكاتُ المُرافقة لمائدة الطعام جديدةً لماعةً ذات نظافة عالية المستوى، وأن لا تكون ممّا يستخدمُه أهلُ البيت في طعامهم اليومي...
♦ ♦ ♦
• ضاق الوقتُ عن الرياء.
♦ ♦ ♦
•عسى الذي رجَعَ بموسى من اليمِّ إلى صدر أمه أنْ يرجعنا آمنين إلى روضِ الأوطان، وبرِّ الأمان، ولقاءِ الأحباب والإخوان.