جنــــون
01-17-2019, 03:23 AM
في بيت اول مرة نزوره ........
اليوم اخر يوم في العزاء.... زوجها مات وتركها هي وعيالها مالها احد ...ام واب متوفين...اخو مايبي عيالها لانه بينه وبين المرحوم عداوة ....طلب منها تعيش عنده بس لحالها مايبي عيالها ....يبيها تتخلى عنهم...بس هذا مستحيل هذول عيالها ظناها مستحيل تتخلى عنهم لو شنو ماكان ...
عيالها مالهم اهل غير عمتهم الطيبة وهم جالسين عندها ....مع انه رجال عمتهم متضايق منهم ...بس ساكت احترام لزوجته ويشوف اخرتها
اعرفكم على عائلة ابو عبد العزيز
الاب :عبد اللة يبلغ من العمر 58 سنة توفى بسبب حادث صار له ....يكره اخو زوجته مرررره بسبب خلاف صار لهم في الماضي بس يحب زوجته ومستحيل يستغني عنها لو ماصار
الام:زينة عمرها52سنة
اولادهم
ولدها عبد العزيز عمره 16سنة
بنتها نورا عمرها 7سنوات
العمة: ندى
زوجها صلاح
بعدين راح نعرف قصتهم اكثر
#$##########$##############
في الصباح الساعة 5:00
في المطبخ
ميري مصحيه مياف مشغلتها ومياف مسكينه ماتعارض ولا شي تسوي كل التبيه منها ميري
..وميري مريحة نفسها وتاركه الشغل لمياف
مياف وهي ترتب الصحان على الطاولة ...ترف رجلينها وتضع الصحن في طرف الطاولة قد ماتقدر ...فجاة طاح منها صحن جات ميري منفزعة ...
ميري انته وش تسوي ماما وبابا كبير راح يضربونك ....
مياف:.....بس دموع صارو الدموع مايفارق عيونها ...كل اللي تقدر عليه هو سكوت
ميري اخذت مياف للمطبخ قبل لا احد يصحى على صوت الصحن ويشوفونها مشغلة مياف من الصبح .....دخلت المطبخ ...بعدين دخلت مياف دولاب المطبخ عشان الين ماتنظف الصحن
مياف بتهديد:لاتتحرك من هنا ...اذا سمعت شي صوت منك راح اعقبك ولاراح تاكلين لمدة ثلاث ايام ....ثلاث ايام يالظالمة .....اوكي
مياف هزت راسها بنعم
سكرت عليها مير باب الدولاب ...ومياف ظمت نفسها اكثر من الظلام وغمضت عيونها واستسلمت لدموعها
طبعا الدولاب العماري. ماادري وش تقولون عنه
ميري راحت تنظف عند الطاولة ورتاحت انه ماحد صحي على صوت الصحن ...بعد مانظفت رجعت للمطبخ تكمل شغلها...ونست مياف او تناست كانت تبي تعاقبها بي جلوسها في الدولاب .....
صحى الكل وفطر ومياف اللي استسلمت لنوم من تعبها ونامت وسط الدولاب ....
الساعة 8:37
صحت مياف في البداية خافت من هالظلام بس بسرعة مارجعت ذاكرتها ميري بعد ماغسلت وفطرت الكل راحت ترتاح وتنام شوي وتاركة مياف
مياف تعبت وهي في الدولا انخنقت لولا الفتحات من بين الباب يدخل لها هواء كانت ماتت من زمااان تبي تتحرك بس خافت كان الخوف مسيطر عليها خايفة من الكل ...الكل شافت منهم الظلم والقسوة حتى اللي شافت منها الحنان منيرة ماقامت تشوفها او تسال عنها ....
##########################
الساعة 8:40
فاطمة نايمة في غرفتها سلمى في غرفتها هي والمجلات واخر الصيحات وووو
صحت ميري من النوم .....تروشت ونزلت تحت للمطبخ وتذكرت ميااف...واخيرا ....
بسرعة راحت لي مياف وفتحت الدولاب على مياف شافتها متطورة على نفسها ومنزله راسها
ميري حركت مياف بخفيف وانصدمت ...
(( اسرعي يانفس موتي واهلكي
صرتي همي بالدنيا يوم سقيت))
#####################
اليوم اخر يوم في العزاء.... زوجها مات وتركها هي وعيالها مالها احد ...ام واب متوفين...اخو مايبي عيالها لانه بينه وبين المرحوم عداوة ....طلب منها تعيش عنده بس لحالها مايبي عيالها ....يبيها تتخلى عنهم...بس هذا مستحيل هذول عيالها ظناها مستحيل تتخلى عنهم لو شنو ماكان ...
عيالها مالهم اهل غير عمتهم الطيبة وهم جالسين عندها ....مع انه رجال عمتهم متضايق منهم ...بس ساكت احترام لزوجته ويشوف اخرتها
اعرفكم على عائلة ابو عبد العزيز
الاب :عبد اللة يبلغ من العمر 58 سنة توفى بسبب حادث صار له ....يكره اخو زوجته مرررره بسبب خلاف صار لهم في الماضي بس يحب زوجته ومستحيل يستغني عنها لو ماصار
الام:زينة عمرها52سنة
اولادهم
ولدها عبد العزيز عمره 16سنة
بنتها نورا عمرها 7سنوات
العمة: ندى
زوجها صلاح
بعدين راح نعرف قصتهم اكثر
#$##########$##############
في الصباح الساعة 5:00
في المطبخ
ميري مصحيه مياف مشغلتها ومياف مسكينه ماتعارض ولا شي تسوي كل التبيه منها ميري
..وميري مريحة نفسها وتاركه الشغل لمياف
مياف وهي ترتب الصحان على الطاولة ...ترف رجلينها وتضع الصحن في طرف الطاولة قد ماتقدر ...فجاة طاح منها صحن جات ميري منفزعة ...
ميري انته وش تسوي ماما وبابا كبير راح يضربونك ....
مياف:.....بس دموع صارو الدموع مايفارق عيونها ...كل اللي تقدر عليه هو سكوت
ميري اخذت مياف للمطبخ قبل لا احد يصحى على صوت الصحن ويشوفونها مشغلة مياف من الصبح .....دخلت المطبخ ...بعدين دخلت مياف دولاب المطبخ عشان الين ماتنظف الصحن
مياف بتهديد:لاتتحرك من هنا ...اذا سمعت شي صوت منك راح اعقبك ولاراح تاكلين لمدة ثلاث ايام ....ثلاث ايام يالظالمة .....اوكي
مياف هزت راسها بنعم
سكرت عليها مير باب الدولاب ...ومياف ظمت نفسها اكثر من الظلام وغمضت عيونها واستسلمت لدموعها
طبعا الدولاب العماري. ماادري وش تقولون عنه
ميري راحت تنظف عند الطاولة ورتاحت انه ماحد صحي على صوت الصحن ...بعد مانظفت رجعت للمطبخ تكمل شغلها...ونست مياف او تناست كانت تبي تعاقبها بي جلوسها في الدولاب .....
صحى الكل وفطر ومياف اللي استسلمت لنوم من تعبها ونامت وسط الدولاب ....
الساعة 8:37
صحت مياف في البداية خافت من هالظلام بس بسرعة مارجعت ذاكرتها ميري بعد ماغسلت وفطرت الكل راحت ترتاح وتنام شوي وتاركة مياف
مياف تعبت وهي في الدولا انخنقت لولا الفتحات من بين الباب يدخل لها هواء كانت ماتت من زمااان تبي تتحرك بس خافت كان الخوف مسيطر عليها خايفة من الكل ...الكل شافت منهم الظلم والقسوة حتى اللي شافت منها الحنان منيرة ماقامت تشوفها او تسال عنها ....
##########################
الساعة 8:40
فاطمة نايمة في غرفتها سلمى في غرفتها هي والمجلات واخر الصيحات وووو
صحت ميري من النوم .....تروشت ونزلت تحت للمطبخ وتذكرت ميااف...واخيرا ....
بسرعة راحت لي مياف وفتحت الدولاب على مياف شافتها متطورة على نفسها ومنزله راسها
ميري حركت مياف بخفيف وانصدمت ...
(( اسرعي يانفس موتي واهلكي
صرتي همي بالدنيا يوم سقيت))
#####################