إرتواء نبض
01-13-2019, 08:31 PM
هناك;على ناصية الطريق ، أجلس على مقعد خشبي أنتظر سيارة الأجرة ،لأعود الى البيت بعد يوم عمل مرهق.
كان الضوء خافتاً وليلةٍهادئة على غير عادتها،
نسمات من الهواء الباردة تحملكك على جناح الححلم .
آنتظرت طويلا ،لكن لم أمل الآنتظظار ولا تلك اللحظات .
أخرجت قلمي والدفتر لا أعلم لم !
فأنا لسست بككاتبة ، هي خطوط كالطلاسم بلا معنى !
" أتسمحين لي " !!
صوت تخلل إلى أذني وكأن كل ما كان ينقص بتلك الليلة سمفونية وعزف كمان ليكتمل مسساءي!!
"تفضل"
جلس بجانبي ينتظظر !!
ولكن أنا ماذا كنت أنتظر ؟!
لم أجرأ إلى النظر إليه ، ولكن رائحة عطره الفرنسي كانت جميلة بحجم السسماء .
أخرج علبه سجائره واشعل واحدة..
دخانه بلا رائحة !
أو لعلني لم أشمها .
ولكن دخان سيجارته كأنه طيف أبيض أكاد أرى من خلاله تلك الأميرة تراقص الوسيم على أنغام موسيقيه
تدقها القلوب بنبضاتها.
يداه على خصرهاا . تشدها إليه بنعومة ،
حيث تتلاقي العيون وتتعانق الشفاه ويختلط الشهيق بالزفير !!
كالأرض تعانق غيمة لتنبت زهر الربيع بكل مكان وبكل الالوان .
أو كتلك النائمةة حيث يقبلها الأمير قبله الحياه لتتورد الخدود و يتدفق الدم بالأوردة !
بلحظه تمنيت ان لا تأتي تلك السيارة . فما زالت ترغب الأميرة بالرقص !
ولككنها أتت ....
ذهب ولم أذهب !!
لأدرك أن النائمة لا زالت نائمةة .. ولم يأتي الامير ليقبلها !!
والموسيقى توقفت لتعود الأميرة الراقصة إلى عليتها المعتمةة .
لأعود إلى لحظة الحقيقة ..
لم أكن على ناصية الطريق بل كنت على ناصيةالحلمم !!
وعدت .....
/
م/،ن
كان الضوء خافتاً وليلةٍهادئة على غير عادتها،
نسمات من الهواء الباردة تحملكك على جناح الححلم .
آنتظرت طويلا ،لكن لم أمل الآنتظظار ولا تلك اللحظات .
أخرجت قلمي والدفتر لا أعلم لم !
فأنا لسست بككاتبة ، هي خطوط كالطلاسم بلا معنى !
" أتسمحين لي " !!
صوت تخلل إلى أذني وكأن كل ما كان ينقص بتلك الليلة سمفونية وعزف كمان ليكتمل مسساءي!!
"تفضل"
جلس بجانبي ينتظظر !!
ولكن أنا ماذا كنت أنتظر ؟!
لم أجرأ إلى النظر إليه ، ولكن رائحة عطره الفرنسي كانت جميلة بحجم السسماء .
أخرج علبه سجائره واشعل واحدة..
دخانه بلا رائحة !
أو لعلني لم أشمها .
ولكن دخان سيجارته كأنه طيف أبيض أكاد أرى من خلاله تلك الأميرة تراقص الوسيم على أنغام موسيقيه
تدقها القلوب بنبضاتها.
يداه على خصرهاا . تشدها إليه بنعومة ،
حيث تتلاقي العيون وتتعانق الشفاه ويختلط الشهيق بالزفير !!
كالأرض تعانق غيمة لتنبت زهر الربيع بكل مكان وبكل الالوان .
أو كتلك النائمةة حيث يقبلها الأمير قبله الحياه لتتورد الخدود و يتدفق الدم بالأوردة !
بلحظه تمنيت ان لا تأتي تلك السيارة . فما زالت ترغب الأميرة بالرقص !
ولككنها أتت ....
ذهب ولم أذهب !!
لأدرك أن النائمة لا زالت نائمةة .. ولم يأتي الامير ليقبلها !!
والموسيقى توقفت لتعود الأميرة الراقصة إلى عليتها المعتمةة .
لأعود إلى لحظة الحقيقة ..
لم أكن على ناصية الطريق بل كنت على ناصيةالحلمم !!
وعدت .....
/
م/،ن