ضامية الشوق
01-06-2019, 01:32 PM
• علامةُ الذهن الثاقب
النظرُ في العواقب.
♦ ♦ ♦
•الرياءُ ثمنٌ باهظٌ لسلعةٍ تافهةٍ.
♦ ♦ ♦
•أحنُّ إلى الزمنِ الذي كان فيه التلفاز يبثُّ النشيدَ الوطني في منتصفِ الليل مُعلِنًا نهاية البثِّ... قائلًا بلسان الحال: تُصبحون على خير....
♦ ♦ ♦
• أعاننا اللهُ على طوفانِ الكلام الذي يُهاجِمنا ويَجرفنا مِنْ كلِّ الجهات، في جميعِ الأوقات...
♦ ♦ ♦
•كانت الزحمةُ في الأجسام
وصارت اليومَ في الكلام.
♦ ♦ ♦
•المساجدُ عصمة.
والجماعةُ رحمة.
والوفاقُ نعمة.
♦ ♦ ♦
• تَخسرُ الهضابُ ماء السماء...
وتَستقبلهُ الوديانُ بلا عناء...
كُنْ متواضِعًا...
♦ ♦ ♦
• جدِّدْ إيمانَك
استرضِ إخوانَك
أصلِحْ شانَك
وقُلْ: يا ربِّ غفرانَك
♦ ♦ ♦
•إذا كنت أنت أنا وأنا أنت
فلماذا كان في اللغة (أنت) و(أنا)؟
♦ ♦ ♦
•يجبُ علينا أنْ نتقبلَ الوضعَ الجديد...
أنْ نكتفي بتفضيلِ "تغريدتِنا" شاهِدًا على عُمْقِ العلاقة أو الصداقة....
♦ ♦ ♦
• استقالَ الحبُّ...
وتقاعدَ القلبُ...
وذهبت المشاعرُ تبحثُ عن ملاذٍ آمنٍ تقضي فيه شيخوختَها...
♦ ♦ ♦
•سيوفُنا مِنْ خشبٍ وحالُنا هكذا
كيف لو كانتْ مِنْ حديد؟!
♦ ♦ ♦
• قال كرسيٌّ لشخصٍ جالسٍ عليه: ليتني أشعرُ بجلوسِك ولو مرةً واحدةً...
♦ ♦ ♦
• منذ متى لم تُصلِّ في الصفِ الأول؟
♦ ♦ ♦
• متى يتخلصُ المُسوِّفُ مِنْ داءِ التسويفِ إذا كان يُسوِّفُ في العلاجِ أيضًا؟!
النظرُ في العواقب.
♦ ♦ ♦
•الرياءُ ثمنٌ باهظٌ لسلعةٍ تافهةٍ.
♦ ♦ ♦
•أحنُّ إلى الزمنِ الذي كان فيه التلفاز يبثُّ النشيدَ الوطني في منتصفِ الليل مُعلِنًا نهاية البثِّ... قائلًا بلسان الحال: تُصبحون على خير....
♦ ♦ ♦
• أعاننا اللهُ على طوفانِ الكلام الذي يُهاجِمنا ويَجرفنا مِنْ كلِّ الجهات، في جميعِ الأوقات...
♦ ♦ ♦
•كانت الزحمةُ في الأجسام
وصارت اليومَ في الكلام.
♦ ♦ ♦
•المساجدُ عصمة.
والجماعةُ رحمة.
والوفاقُ نعمة.
♦ ♦ ♦
• تَخسرُ الهضابُ ماء السماء...
وتَستقبلهُ الوديانُ بلا عناء...
كُنْ متواضِعًا...
♦ ♦ ♦
• جدِّدْ إيمانَك
استرضِ إخوانَك
أصلِحْ شانَك
وقُلْ: يا ربِّ غفرانَك
♦ ♦ ♦
•إذا كنت أنت أنا وأنا أنت
فلماذا كان في اللغة (أنت) و(أنا)؟
♦ ♦ ♦
•يجبُ علينا أنْ نتقبلَ الوضعَ الجديد...
أنْ نكتفي بتفضيلِ "تغريدتِنا" شاهِدًا على عُمْقِ العلاقة أو الصداقة....
♦ ♦ ♦
• استقالَ الحبُّ...
وتقاعدَ القلبُ...
وذهبت المشاعرُ تبحثُ عن ملاذٍ آمنٍ تقضي فيه شيخوختَها...
♦ ♦ ♦
•سيوفُنا مِنْ خشبٍ وحالُنا هكذا
كيف لو كانتْ مِنْ حديد؟!
♦ ♦ ♦
• قال كرسيٌّ لشخصٍ جالسٍ عليه: ليتني أشعرُ بجلوسِك ولو مرةً واحدةً...
♦ ♦ ♦
• منذ متى لم تُصلِّ في الصفِ الأول؟
♦ ♦ ♦
• متى يتخلصُ المُسوِّفُ مِنْ داءِ التسويفِ إذا كان يُسوِّفُ في العلاجِ أيضًا؟!