لا أشبه احد ّ!
12-30-2018, 10:45 PM
حتا: سومية سعد
واصل مهرجان العسل في حتا أمس فعالياته لليوم الثاني في دورته الثالثة، حيث استمر تسليط الضوء على قطاع إنتاج عسل النحل على مستوى دول الخليج، إذ يعد منصة تجمع المعنيين في هذا المجال وتتيح لهم الفرصة لتبادل الخبرات.
وتشارك المواطنة الإماراتية نعيمة محمد أميري في المهرجان، وقالت «إنني أتبرع بثمن العسل لعام زايد حيث ترى القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، رمزاً للخير والعطاء. وأكدت أن تجربتها يمكن تعميمها تشجيعاً للشباب والنساء على تربية نحل العسل والاستفادة منه.
وأضافت: تربية النحل بدأت كهواية في حديقة منزلي ثم تطورت من فضول وشغف إلى تعلّق وتطور الأمر من خليّتيْن في بداية الطريق إلى عدد كبير من الخلايا حالياً، حيث استطاعت فكّ رموز خلية النحل وشفرات عملها.
وترتدي مربية النحل نعيمة أميري بدلتها الواقية من لسعات النحل وبخطوات الشغف بعملها تسير بين الخلايا وتؤكد أن للنحل لغة خاصة لا يفهمها سوى من يربون النحل.
واصل مهرجان العسل في حتا أمس فعالياته لليوم الثاني في دورته الثالثة، حيث استمر تسليط الضوء على قطاع إنتاج عسل النحل على مستوى دول الخليج، إذ يعد منصة تجمع المعنيين في هذا المجال وتتيح لهم الفرصة لتبادل الخبرات.
وتشارك المواطنة الإماراتية نعيمة محمد أميري في المهرجان، وقالت «إنني أتبرع بثمن العسل لعام زايد حيث ترى القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، رمزاً للخير والعطاء. وأكدت أن تجربتها يمكن تعميمها تشجيعاً للشباب والنساء على تربية نحل العسل والاستفادة منه.
وأضافت: تربية النحل بدأت كهواية في حديقة منزلي ثم تطورت من فضول وشغف إلى تعلّق وتطور الأمر من خليّتيْن في بداية الطريق إلى عدد كبير من الخلايا حالياً، حيث استطاعت فكّ رموز خلية النحل وشفرات عملها.
وترتدي مربية النحل نعيمة أميري بدلتها الواقية من لسعات النحل وبخطوات الشغف بعملها تسير بين الخلايا وتؤكد أن للنحل لغة خاصة لا يفهمها سوى من يربون النحل.