كـــآدي
12-11-2018, 01:04 PM
يتكون الفك من عظمتين تشكلان إطار الفم والأسنان: هناك فك علوي وآخر سفلي، الفك العلوي بالإنجليزية: Maxilla) ) هو أحد عظام الجمجمة وهو عظم ثابت بعكس الفك السفلي الذي يمثل العظم الوحيد المتحرك من عظام الجمجمة ويتصل الفك السفلي بالجمجمة في المفصل الصدغي الفكي، وتعمل العديد من العضلات والأعصاب حول الفك لفتح الفم وإغلاقه، ومعظم الناس قادرون على فتح أفواههم 35 إلى 55 مليميتر، وهو ما يقرب من عرض 3 أصابع، وانغلاق الفكين هو صعوبة فتح الفم بالتصاق الفكين وقد تحدث أثناء أو بعد العلاج مباشرة أو حتى بعد العلاج بسنوات وقد تظهر في الحالات التالية:
الأورام المرتبطة بالعظام أو العضلات أو الأعصاب التي تفتح الفم.
بعد الجراحة على الرأس والرقبة.
بعد العلاج الإشعاعي للرأس والرقبة.
وقد يصاب المريض بالتليف (التندب) حين تبدأ الأنسجة بالإلتئام بعد الجراحة، ويمكن أن يتراكم هذا التليف أيضًا بعد سنوات من العلاج الإشعاعي، وإذا لم يفتح الشخص فمه جيداً، فإنه من الصعب على الطبيب فحص هذه المنطقة، وقد يواجه أيضاً مشكلات مثل تنظيف الفم والأسنان، وهذا قد يؤدي إلى رائحة الفم الكريهة، وتسوس الأسنان، والالتهابات، ومشكلة المضغ والبلع، وهذا يمكن أن يجعل من الصعب عليه تناول الطعام والشراب.
وهناك عدة طرق للمساعدة في الوقاية من انغلاق الفكين، حتى إذا لم تكن هناك أي أعراض، فيجب القيام ببعض الخطوات لمنع حدوث المشاكل من أهمها اتخاذ خطى نحو معاجلة الضغط العصبي، وهو ما يمكن أن يسهم في أن يجعل المريض تصر على أسنانه وهو الأمر الذي يؤدي إلى حدوث هذه الحالة، ومن الخطوات المساعدة لمنع حدوث المشاكل والوقاية من انغلاق الفكين أيضاً محاولة تجنب الأطعمة التي يصعب مضغها أو تحتاج لفتح الفم لأقصى مدى، وينصح المريض بالتحول نحو الأطعمة الطرية لعدة أسابيع وعليه في هذه الأثناء مراقبة حالته وهل يحدث تحسن ما؟ في حين أن من الخطوات المساعدة لمنع حدوث المشاكل والوقاية من انغلاق الفكين هو استعمال المسكنات مثل الأسبرين حيث قد تساعد هذه المسكنات في تخفيف الألم، وكذلك الكمادات الدافئة الرطبة التي توضع على مواضع الألم فهي بدورها قد تساعد في الإقلال من التقلص العضلي، كذلك فإن الأدوية المرخية للعضلات والجرعات المنخفضة من العقاقير المضادة للاكتئاب تعد علاجات ناجعة لبعض الناس، ومن الخطوات المساعدة لمنع حدوث المشاكل والوقاية من انغلاق الفكين استخدام أسلوب التغذية الحيوية المرتدة فهو مفيد في بعض الحالات.. بينما يستفيد بعض الناس من العلاج النفسي، أخيراً فإنه من الخطوات المساعدة لمنع حدوث المشاكل والوقاية من انغلاق الفكين تركيبات الأسنان التي يمكن للمريض ارتداؤها مثل "الواقيات من العض" (العضاضات) لتمنعه من الصر على أسنانه قهي مفيدة كذلك.
ويتساءل العديد من المرضى حول وظيفة التدليك، ويمكن القول: إن التدليك يعمل بفاعلية جيدة في تقوية عضلات الفك وتخفيف الألم وإزالة التشنج، ويمكن أن نفصل في موضوع التدليك وطرقه للفائدة كالتالي:
تدليك عضلات الفك: حيث يجلس المريض على مقعد ويضع المعالج إحدى يديه على رأس المريض ويدلك بإبهام الأخرى منطقة الألم بقوة خفيفة مع التركيز على نقطة الألم، وتكرر العملية 5 مرات حتى يشعر المريض بحرارة وتحسن قليلاً.
تحريك الفك السفلي: يجلس المريض ساندا رأسه على الحائط، ويمسك المعالج بإحدى يديه الفك السفلي، بينما يقوم المريض بفتح وغلق الفم وتحريكه إلى اليمين واليسار بقوة خفيفة وذلك لمدة دقيقة.
التدليك الذاتي: تدليك المنطقة المؤلمة في مفصل الفك السفلي، حيث يجلس المريض على مقعد ويضم السبابة والوسطى والبنصر ويدلك المنطقة المؤلمة في الفك السفلي وما حولها، وتستمر العملية لمدة دقيقتين.
وللحفاظ على نظافة الفم الجيدة، فإن هناك عدداً من التمارين يمكن أن يوضحها الطبيب المعالج لمرضاه، ولكن أثناء التمارين، يجب التنفس بشكل طبيعي وعدم حبس الأنفاس إذا كان أي من هذه التمارين يسبب الألم أو التنميل أو الوخز، يجب التوقف عنها فوراً واستشارة الطبيب، وإذا كان المريض قد خضع لجراحة، فإن عليه استشارة طبيبه أو ممرضته قبل بدء هذه التمارين
الأورام المرتبطة بالعظام أو العضلات أو الأعصاب التي تفتح الفم.
بعد الجراحة على الرأس والرقبة.
بعد العلاج الإشعاعي للرأس والرقبة.
وقد يصاب المريض بالتليف (التندب) حين تبدأ الأنسجة بالإلتئام بعد الجراحة، ويمكن أن يتراكم هذا التليف أيضًا بعد سنوات من العلاج الإشعاعي، وإذا لم يفتح الشخص فمه جيداً، فإنه من الصعب على الطبيب فحص هذه المنطقة، وقد يواجه أيضاً مشكلات مثل تنظيف الفم والأسنان، وهذا قد يؤدي إلى رائحة الفم الكريهة، وتسوس الأسنان، والالتهابات، ومشكلة المضغ والبلع، وهذا يمكن أن يجعل من الصعب عليه تناول الطعام والشراب.
وهناك عدة طرق للمساعدة في الوقاية من انغلاق الفكين، حتى إذا لم تكن هناك أي أعراض، فيجب القيام ببعض الخطوات لمنع حدوث المشاكل من أهمها اتخاذ خطى نحو معاجلة الضغط العصبي، وهو ما يمكن أن يسهم في أن يجعل المريض تصر على أسنانه وهو الأمر الذي يؤدي إلى حدوث هذه الحالة، ومن الخطوات المساعدة لمنع حدوث المشاكل والوقاية من انغلاق الفكين أيضاً محاولة تجنب الأطعمة التي يصعب مضغها أو تحتاج لفتح الفم لأقصى مدى، وينصح المريض بالتحول نحو الأطعمة الطرية لعدة أسابيع وعليه في هذه الأثناء مراقبة حالته وهل يحدث تحسن ما؟ في حين أن من الخطوات المساعدة لمنع حدوث المشاكل والوقاية من انغلاق الفكين هو استعمال المسكنات مثل الأسبرين حيث قد تساعد هذه المسكنات في تخفيف الألم، وكذلك الكمادات الدافئة الرطبة التي توضع على مواضع الألم فهي بدورها قد تساعد في الإقلال من التقلص العضلي، كذلك فإن الأدوية المرخية للعضلات والجرعات المنخفضة من العقاقير المضادة للاكتئاب تعد علاجات ناجعة لبعض الناس، ومن الخطوات المساعدة لمنع حدوث المشاكل والوقاية من انغلاق الفكين استخدام أسلوب التغذية الحيوية المرتدة فهو مفيد في بعض الحالات.. بينما يستفيد بعض الناس من العلاج النفسي، أخيراً فإنه من الخطوات المساعدة لمنع حدوث المشاكل والوقاية من انغلاق الفكين تركيبات الأسنان التي يمكن للمريض ارتداؤها مثل "الواقيات من العض" (العضاضات) لتمنعه من الصر على أسنانه قهي مفيدة كذلك.
ويتساءل العديد من المرضى حول وظيفة التدليك، ويمكن القول: إن التدليك يعمل بفاعلية جيدة في تقوية عضلات الفك وتخفيف الألم وإزالة التشنج، ويمكن أن نفصل في موضوع التدليك وطرقه للفائدة كالتالي:
تدليك عضلات الفك: حيث يجلس المريض على مقعد ويضع المعالج إحدى يديه على رأس المريض ويدلك بإبهام الأخرى منطقة الألم بقوة خفيفة مع التركيز على نقطة الألم، وتكرر العملية 5 مرات حتى يشعر المريض بحرارة وتحسن قليلاً.
تحريك الفك السفلي: يجلس المريض ساندا رأسه على الحائط، ويمسك المعالج بإحدى يديه الفك السفلي، بينما يقوم المريض بفتح وغلق الفم وتحريكه إلى اليمين واليسار بقوة خفيفة وذلك لمدة دقيقة.
التدليك الذاتي: تدليك المنطقة المؤلمة في مفصل الفك السفلي، حيث يجلس المريض على مقعد ويضم السبابة والوسطى والبنصر ويدلك المنطقة المؤلمة في الفك السفلي وما حولها، وتستمر العملية لمدة دقيقتين.
وللحفاظ على نظافة الفم الجيدة، فإن هناك عدداً من التمارين يمكن أن يوضحها الطبيب المعالج لمرضاه، ولكن أثناء التمارين، يجب التنفس بشكل طبيعي وعدم حبس الأنفاس إذا كان أي من هذه التمارين يسبب الألم أو التنميل أو الوخز، يجب التوقف عنها فوراً واستشارة الطبيب، وإذا كان المريض قد خضع لجراحة، فإن عليه استشارة طبيبه أو ممرضته قبل بدء هذه التمارين