جنــــون
12-07-2018, 01:04 AM
ارتفع العجز التجاري الأمريكي في أكتوبر الماضي إلى مستوى غير مسبوق منذ عشر سنوات، تحت تأثير واردات قياسية وتراجع في الصادرات، على الرغم من الرسوم الجمركية العقابية التي فرضتها إدارة الرئيس دونالد ترامب على الشركاء التجاريين للولايات المتحدة.
وتفيد أرقام نشرتها وزارة التجارة الأمريكية، أوردتها "فرانس برس"، بأن العجز في قطاعي البضائع والخدمات بلغ 55,5 مليار دولار مع تراجع الصادرات بنسبة 0,1 في المائة إلى 211 مليار دولار، وارتفاع الواردات بنسبة 0,2 بالمائة إلى 266,5 مليارًا.
ويعد هذا العجز أعلى من تقديرات المحللين الذين كانوا يتوقعون أن يبلغ 54,7 مليار دولار.
وسجل العجز في الميزان التجاري للبضائع مع الصين، التي تسعى واشنطن للتوصل إلى اتفاق تجاري معها بعد إعلان الهدنة بينهما الأسبوع الماضي، ارتفاعًا جديدًا في أكتوبر ليبلغ 38,18 مليار دولار.
وأشارت وزارة التجارة إلى أن العجز مع بكين، غير المصحح وفق التبدلات الفصلية، يعد رقمًا قياسيًا مطلقًا.
وبلغ العجز في البضائع مع الاتحاد الأوروبي 15,05 مليار دولار، بزيادة تبلغ ستة بالمائة، وهذا ما سيثير غضب الرئيس دونالد ترامب الذي يطالب أوروبا بفتح أسواقها بشكل أكبر أمام المنتجات الأمريكية.
وتفيد أرقام نشرتها وزارة التجارة الأمريكية، أوردتها "فرانس برس"، بأن العجز في قطاعي البضائع والخدمات بلغ 55,5 مليار دولار مع تراجع الصادرات بنسبة 0,1 في المائة إلى 211 مليار دولار، وارتفاع الواردات بنسبة 0,2 بالمائة إلى 266,5 مليارًا.
ويعد هذا العجز أعلى من تقديرات المحللين الذين كانوا يتوقعون أن يبلغ 54,7 مليار دولار.
وسجل العجز في الميزان التجاري للبضائع مع الصين، التي تسعى واشنطن للتوصل إلى اتفاق تجاري معها بعد إعلان الهدنة بينهما الأسبوع الماضي، ارتفاعًا جديدًا في أكتوبر ليبلغ 38,18 مليار دولار.
وأشارت وزارة التجارة إلى أن العجز مع بكين، غير المصحح وفق التبدلات الفصلية، يعد رقمًا قياسيًا مطلقًا.
وبلغ العجز في البضائع مع الاتحاد الأوروبي 15,05 مليار دولار، بزيادة تبلغ ستة بالمائة، وهذا ما سيثير غضب الرئيس دونالد ترامب الذي يطالب أوروبا بفتح أسواقها بشكل أكبر أمام المنتجات الأمريكية.