مشاهدة النسخة كاملة : ما أنا بـ كاتِبَة .


سَرمَد
11-30-2018, 01:20 AM
.
.














إهبِطوا منِّي جميعاً

ما أنا بكاتبة .





















نوفمبر .

سَرمَد
11-30-2018, 01:24 AM
.
.















أَصبُوا لـ ضياءٍ جَليّ

دونَ أن تمسَسنِي نجمَة .
































أَنَّى أُصبِح نَجمَة ..!

سَرمَد
11-30-2018, 01:29 AM
.
.














أنا لا أعرف وصيّة أخلاقية

الآن أكثر جدوى سِوى هذه
































( لا تمُت ) .

سَرمَد
12-02-2018, 09:02 PM
.
.













- نتمنى أن تشعري و كأنكِ في بلدك ..!
- لا ، دخيلكم .

سَرمَد
12-02-2018, 09:04 PM
.
.












تدخل الجَمِيلة
حتى المُقعد
يعرض كُرسِيه ..!

سَرمَد
12-09-2018, 11:45 PM
.
.











و أنا أسقطُ
- الآن -
تعباً من الركض
و خجلاً من الهرب
أفهمُ حكمة اللّه
في خلق الأشجار
بساقٍ واحدة ..!












































رائعٌ هو صمت الخَرائِب ..!

سَرمَد
12-15-2018, 06:29 AM
.
.













لَو تعلمُون ماذا في الواقع ..!
















































( اِنتهى ) .

سَرمَد
01-09-2019, 05:33 AM
.
.











عجبًا عِندما يكون الحب مُجبراً
على أن يُقيّدهُ أحدهم في كهفهِ المُنعزل
و يخجلُ من الجهر بهِ أمام المارّة ..!



لِمَ ؟



هل لأن العفَافَ في قاموسكم مفقود
أن تجلبوا بينكم واشيًا لجلبِ الغَيرَة عمداً ..!
أن يأتِ بطريقي و يتفاجأ بـ بابٍ موصَد
و من ثمَّ يتسكع كزيرِ نساء .. و يعود كورقةً في الهواء
لنفسِ النقطة ( الأثيمة )






عِندما تفكر بالحب
عليكَ أن تفصح بكل شَرف
لا أن تتبجحَ في الأزقةِ الأخرى
و تأتِ هنا كالملاك



























































ثمّ :
على الحب و الصدق أن يعترفا بكِ ..
لكي تستحقي أن تكوني فعلاً ( مجنونة شاعر ) .

سَرمَد
01-14-2019, 09:23 PM
.
.











بين الملامح
الفمُ ، هو الأكثر شقاءً
دائما عليه
أن يقول شيئا ما ..!





























































حبًا في اللّه
كُونوا أُناسًا صالحين .