فهده بنت محمد
11-28-2018, 09:25 PM
https://e.top4top.net/p_1062qj3tn1.jpg
بين فراديس عينيكْ ينسكبْ الفرح بداخليّ ،
تتعاظم الأشواقْ لأحتويكْ بين / بينيّ و بينيّ ،
تنصتُ أذنايّ لأنفاسكً فـ أتبعثرُ حبً ،
وأتطايرُ حنينً ،
يا أوآآآه معسولة نطقكْ هذا ،
يزيدنيّ خجلاً و وداً ،
ويزيدكُ وسامة وعشقاً ،
أيا حبيّ ..
تقتحم أنفاس غيابيّ عيناكَ بلا موعدْ ،
فـ تبحثُ عني بينكْ ،
أحياناً أمارسُ الغيابْ أوقاتَ حضوركْ ،
لا أعرفنيّ عندكْ ،
فـ أرتحلُ قصراً لأنزويّ بعيداً ،
فيّ زوايا تهجركْ ،
زوايا تجهلكْ ،
وأبقىّ أتنفسكَ رماداً تخمدُ نارْ لهيبْ الأشتياقْ ،
سيديّ
هلْ ليّ بـ أعترافْ ؟
سـ أفشيه للمرة الأولىّ على الملآ ..
نعم ..!!
سـ أعترفُ اليوم أمامهم أجمع ،
بـ أنيّ أنثى عاشقه حدْ النخاع ،
بـ أنْ خلواتَ حواسيّ الأربعه كلها أمتلئتْ بكْ ،
أيا حبي ّ ...
اعذرنيّ أن كنتْ سببتُ لكْ وجع
الأنتظار ، والشعور بالأيعاء ،
سـ أتخلع اليوم منْ خوف دثرنيّ ،
وسـ أجتازوا بواباتُ العبورْ ،
إلى حيثْ الأقترابْ إليكْ ،
إلى فضاءْ لا يسعنيّ إلا بكْ ،
إلى ضفائفْ شواطئ الشوق ، وهمساتُ العشقْ
فيّ ساعاتُ الغروبْ ،
فـ هلْ لأعترافيّ اليوم ..
مساحاتْ لـ قبولْ الأعتذارْ ؟؟؟
وهلْ لقبله على الجبينْ ؟؟
مسارْ لـ تراتيلْ عشقاً وقصةُ حبٍ لا تبيدْ .،،
؛
ماكُتبْ أعلاه يعنيّ ليّ الكثيرْ ،
لم أكنْ أعلم فيّ تلكْ الساعه بـ أنيّ سـ أحملُ
وزرْ كلْ كلمه كتبتها ،
وأنْ الوقائعُ حقائقّ أعيشها الآنْ ،
أصبحتُ وكأنيّ كما قالها رآبـح
بصوتـه الغناءْ ،
( أحبكْ قلتْ ما أقصدها ....و أشوفْ الوقتْ حققها ،
أنآ أصبحْ مثلْ الليّ كذبْ كذبه وصدقها ...... ) ،
إمضّاءة بِنْتْ فهّد
بين فراديس عينيكْ ينسكبْ الفرح بداخليّ ،
تتعاظم الأشواقْ لأحتويكْ بين / بينيّ و بينيّ ،
تنصتُ أذنايّ لأنفاسكً فـ أتبعثرُ حبً ،
وأتطايرُ حنينً ،
يا أوآآآه معسولة نطقكْ هذا ،
يزيدنيّ خجلاً و وداً ،
ويزيدكُ وسامة وعشقاً ،
أيا حبيّ ..
تقتحم أنفاس غيابيّ عيناكَ بلا موعدْ ،
فـ تبحثُ عني بينكْ ،
أحياناً أمارسُ الغيابْ أوقاتَ حضوركْ ،
لا أعرفنيّ عندكْ ،
فـ أرتحلُ قصراً لأنزويّ بعيداً ،
فيّ زوايا تهجركْ ،
زوايا تجهلكْ ،
وأبقىّ أتنفسكَ رماداً تخمدُ نارْ لهيبْ الأشتياقْ ،
سيديّ
هلْ ليّ بـ أعترافْ ؟
سـ أفشيه للمرة الأولىّ على الملآ ..
نعم ..!!
سـ أعترفُ اليوم أمامهم أجمع ،
بـ أنيّ أنثى عاشقه حدْ النخاع ،
بـ أنْ خلواتَ حواسيّ الأربعه كلها أمتلئتْ بكْ ،
أيا حبي ّ ...
اعذرنيّ أن كنتْ سببتُ لكْ وجع
الأنتظار ، والشعور بالأيعاء ،
سـ أتخلع اليوم منْ خوف دثرنيّ ،
وسـ أجتازوا بواباتُ العبورْ ،
إلى حيثْ الأقترابْ إليكْ ،
إلى فضاءْ لا يسعنيّ إلا بكْ ،
إلى ضفائفْ شواطئ الشوق ، وهمساتُ العشقْ
فيّ ساعاتُ الغروبْ ،
فـ هلْ لأعترافيّ اليوم ..
مساحاتْ لـ قبولْ الأعتذارْ ؟؟؟
وهلْ لقبله على الجبينْ ؟؟
مسارْ لـ تراتيلْ عشقاً وقصةُ حبٍ لا تبيدْ .،،
؛
ماكُتبْ أعلاه يعنيّ ليّ الكثيرْ ،
لم أكنْ أعلم فيّ تلكْ الساعه بـ أنيّ سـ أحملُ
وزرْ كلْ كلمه كتبتها ،
وأنْ الوقائعُ حقائقّ أعيشها الآنْ ،
أصبحتُ وكأنيّ كما قالها رآبـح
بصوتـه الغناءْ ،
( أحبكْ قلتْ ما أقصدها ....و أشوفْ الوقتْ حققها ،
أنآ أصبحْ مثلْ الليّ كذبْ كذبه وصدقها ...... ) ،
إمضّاءة بِنْتْ فهّد