طهر الغيم
11-25-2018, 09:36 PM
لا دَآعي . ,
بَل لآ جَدوى مِنْ السؤآلْ }
إِنْ كُنْتَ سَتبقى , أَمآمي.!
أم سيأخذك القدرُ
إِلى المُحَآلْ..؟!
لأعودَ ادراجي
إِلى الوراء
لأُقيم وحدي
لأزرع أرضاً
تُثمِرُ وهماً
ثم أحصِدُ قهري
و اعود
اسقي الارضَ
دموع جرحي
فـ تنبتُ أوجآع قلبي
على أَشجآرِ حظي
و أَحطِبُني لأُشعِل
النيرآنْ فيني
علي بعد إشعآلي اصيرُ
رمآداً تحتويه بيديك
ثُمْ في أعمآقِ البحرِ تُلقيني
و تَعود بعد مرآسيمِ
تُقلبُ أَورآقي
لترآ تَفآصيلكَ
كآنْتَ,
تزدحِمُ في غيآبكَ فيني
تخترقُني
بعذوبةِ سَحرِ حُبٍ
أَلقيتهُ فيني
ثُمْ تَلتمسَ
بِأني كُنْتَ
في غَيآبكَ
مشآعرُ عَآريه
في فصلِ الشِتآءَ
أضآعت وجهتي
مَلآبسُ العشقِ
و الوفآءَ
فَصرتُ تِمثآل جليد
على أرصِفةِ الجفآءَ
ثُمْ تغلق الكتآبْ
و تلقي بعينيكَ
الى الدُرجِ الممتلئِ
بالغُبآرَ .. ,
تفتحهُ لتجِد صندوق
تفتحه
بِهَ تفاصيل أُخرى
مِنْكَ .. تقرؤهآ
{ 1 }
قلبي مسآحهَ
شآسِعه كـ الفضآءَ
نجومُهآ طيوفكَ
مجرآتُهآ همسآتُكَ
كل مآ يحتويهآ أنتَ
فخذني إِليَكَ عآجِلاً
أكآدُ من شوقي لعِنآقكَ
أختنقَ ... أختنقَ ..!
و يتحول فضائي إِلى
شظآيآ لهيبُهآ شوقي
{ 2 }
هَلْ أَنْت غآضبْ
من غيرتي , عليكَ
مِنْ كُل النسآءَ..!؟
أم أنْتَ رآضٍ
عنْ أنآنيتي فيكَ
رُغمْ كُل الوفآءَ.!
{ 3 }
تُلهيكَ عَني
تسلُبكَ مني
تملؤ وقتكَ دونْ إِنقطآعَ
تصير أُنسكَ
تلونُ يومكَ
تُغطي كُل
مسآحآتِ الفرآغَ
تَصيرُ شرآئعَ
تصيرُ الكنآئِس
و أَرقى تفآصيل المسآء
تَسألُني من...!!؟
{ لآ استطيعُ التكهُنْ,فلستُ بِعرآفهَ }
إِنسب مآ قيل إِلى
ظروفكَ . , تَفآصيلكُ , انشغآلاتُكَ , أَو حتى غُموضكَ
{ 4 }
أَدَركني إِختِنآقُ المسآءَ
ولكن فيني فضولٌ ,
يقتُلني ...!! كيفَ هي
اشتيآق
و إحتضان
العشآقَ
بَل
كيف
يعتصرونْ
حنينا ً
كيف .. تقتلهم الاشوآقُ
كيف .. يتنآغمونْ
لستُ أدري
كيف يهيمون..!
ثمُ تغلقُ الدرجَ بعد الإنتهآءَ
و تمضي تتنفسُ آخر رمآدي
و أَرحلُ إلى السمآءَ
و لآ تَجِدُني
اهآتَ الجفا
الباهيه
بَل لآ جَدوى مِنْ السؤآلْ }
إِنْ كُنْتَ سَتبقى , أَمآمي.!
أم سيأخذك القدرُ
إِلى المُحَآلْ..؟!
لأعودَ ادراجي
إِلى الوراء
لأُقيم وحدي
لأزرع أرضاً
تُثمِرُ وهماً
ثم أحصِدُ قهري
و اعود
اسقي الارضَ
دموع جرحي
فـ تنبتُ أوجآع قلبي
على أَشجآرِ حظي
و أَحطِبُني لأُشعِل
النيرآنْ فيني
علي بعد إشعآلي اصيرُ
رمآداً تحتويه بيديك
ثُمْ في أعمآقِ البحرِ تُلقيني
و تَعود بعد مرآسيمِ
تُقلبُ أَورآقي
لترآ تَفآصيلكَ
كآنْتَ,
تزدحِمُ في غيآبكَ فيني
تخترقُني
بعذوبةِ سَحرِ حُبٍ
أَلقيتهُ فيني
ثُمْ تَلتمسَ
بِأني كُنْتَ
في غَيآبكَ
مشآعرُ عَآريه
في فصلِ الشِتآءَ
أضآعت وجهتي
مَلآبسُ العشقِ
و الوفآءَ
فَصرتُ تِمثآل جليد
على أرصِفةِ الجفآءَ
ثُمْ تغلق الكتآبْ
و تلقي بعينيكَ
الى الدُرجِ الممتلئِ
بالغُبآرَ .. ,
تفتحهُ لتجِد صندوق
تفتحه
بِهَ تفاصيل أُخرى
مِنْكَ .. تقرؤهآ
{ 1 }
قلبي مسآحهَ
شآسِعه كـ الفضآءَ
نجومُهآ طيوفكَ
مجرآتُهآ همسآتُكَ
كل مآ يحتويهآ أنتَ
فخذني إِليَكَ عآجِلاً
أكآدُ من شوقي لعِنآقكَ
أختنقَ ... أختنقَ ..!
و يتحول فضائي إِلى
شظآيآ لهيبُهآ شوقي
{ 2 }
هَلْ أَنْت غآضبْ
من غيرتي , عليكَ
مِنْ كُل النسآءَ..!؟
أم أنْتَ رآضٍ
عنْ أنآنيتي فيكَ
رُغمْ كُل الوفآءَ.!
{ 3 }
تُلهيكَ عَني
تسلُبكَ مني
تملؤ وقتكَ دونْ إِنقطآعَ
تصير أُنسكَ
تلونُ يومكَ
تُغطي كُل
مسآحآتِ الفرآغَ
تَصيرُ شرآئعَ
تصيرُ الكنآئِس
و أَرقى تفآصيل المسآء
تَسألُني من...!!؟
{ لآ استطيعُ التكهُنْ,فلستُ بِعرآفهَ }
إِنسب مآ قيل إِلى
ظروفكَ . , تَفآصيلكُ , انشغآلاتُكَ , أَو حتى غُموضكَ
{ 4 }
أَدَركني إِختِنآقُ المسآءَ
ولكن فيني فضولٌ ,
يقتُلني ...!! كيفَ هي
اشتيآق
و إحتضان
العشآقَ
بَل
كيف
يعتصرونْ
حنينا ً
كيف .. تقتلهم الاشوآقُ
كيف .. يتنآغمونْ
لستُ أدري
كيف يهيمون..!
ثمُ تغلقُ الدرجَ بعد الإنتهآءَ
و تمضي تتنفسُ آخر رمآدي
و أَرحلُ إلى السمآءَ
و لآ تَجِدُني
اهآتَ الجفا
الباهيه