إرتواء نبض
10-28-2018, 10:09 PM
أثارت الحالة المطرية التي أطلقت عليها لجنة تسمية الحالات المناخية "تسميات"، "غدق" تبايناً في وصف قوة الحالة المطرية ونظامية التسمية بين الأرصاد وخبراء الطقس والمهتمين بمتابعة الأحوال المناخية.
فمن جانبه علق خلالها المهتم والمتابع لأحوال الطقس في الأفلاج صالح بن راشد الماجد بقوله: ستشهد الوسطى والشرقية والغربية والمرتفعات الجنوبية موسمية تذكّرنا بأمطار عام ١٤١٨هجري في كثافتها واستمرار هطولها لأيامٍ عدة.
وأضاف الماجد: ذروة هذه الأمطار ستكون منتصف الأسبوع المقبل، والمناطق الأكثر هطولاً هي "عوالي نجد ومنطقة الرياض والمحافظات الجنوبية، مع انخفاض في درجة الحرارة".
بدوره قال الخبير المناخي والباحث في الظواهر المناخية عضو لجنة تسمية الحالات المناخية المميزة زياد الجهني في تغريدة له عبر حسابه الرسمي على تويتر: "المنخفض المنتظر الأسبوع القادم يشبه منخفض نوفمبر 1996 تحديدًا 1417 هجري عندما استمرت الأمطار لأيام ليلاً ونهاراً على القطاع الغربي .
وأضاف الجهني في تدوينة له: ما أراه على النماذج العددية المناخية لم أره في أرشيف ثلاثين سنة ماضية .
إلى هذا أكّد الرئيس العام للهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة، الدكتور خليل بن مصلح الثقفي، أن الهيئة لم تمنح تراخيصها لأيّ جهات أو لجان أو جمعيات معنية بالظواهر الجوية، معتبراً تسمية الظواهر الجوية مسؤولية المنظمة العالمية للأرصاد، وأن ما يعلن حالياً من مسميات مخالفة للأنظمة.
وفيما يتعلق بإمكانية مقارنة الحالة المطرية التي تشهدها المملكة بحالات سابقة، علّق الثقفي بالقول: "لابد أن تخضع أي حالة للدراسة قبل مقارنتها بأي حالات وقعت في الماضي، خصوصاً أنها تبقى توقعات لحين اكتمال دراستها خلال الأسبوعين المقبلين ومن ثم مقارنتها بحدث وقع في سنوات ماضية.
وكان خبراء ومتابعو الطقس قد توقعوا قدوم حالة مطرية قوية ستشهدها العديد من مناطق المملكة تبدأ ذروتها من يوم غدٍ الاثنين، أقرت خلالها لجنة تسمية الحالات المناخية المميزة في السعودية "تسميات" تسمية الحالة المطرية بـ"غدق"، وعليه ستكشف الأيام القادمة قوة الحالة المطرية المتوقعة.
فمن جانبه علق خلالها المهتم والمتابع لأحوال الطقس في الأفلاج صالح بن راشد الماجد بقوله: ستشهد الوسطى والشرقية والغربية والمرتفعات الجنوبية موسمية تذكّرنا بأمطار عام ١٤١٨هجري في كثافتها واستمرار هطولها لأيامٍ عدة.
وأضاف الماجد: ذروة هذه الأمطار ستكون منتصف الأسبوع المقبل، والمناطق الأكثر هطولاً هي "عوالي نجد ومنطقة الرياض والمحافظات الجنوبية، مع انخفاض في درجة الحرارة".
بدوره قال الخبير المناخي والباحث في الظواهر المناخية عضو لجنة تسمية الحالات المناخية المميزة زياد الجهني في تغريدة له عبر حسابه الرسمي على تويتر: "المنخفض المنتظر الأسبوع القادم يشبه منخفض نوفمبر 1996 تحديدًا 1417 هجري عندما استمرت الأمطار لأيام ليلاً ونهاراً على القطاع الغربي .
وأضاف الجهني في تدوينة له: ما أراه على النماذج العددية المناخية لم أره في أرشيف ثلاثين سنة ماضية .
إلى هذا أكّد الرئيس العام للهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة، الدكتور خليل بن مصلح الثقفي، أن الهيئة لم تمنح تراخيصها لأيّ جهات أو لجان أو جمعيات معنية بالظواهر الجوية، معتبراً تسمية الظواهر الجوية مسؤولية المنظمة العالمية للأرصاد، وأن ما يعلن حالياً من مسميات مخالفة للأنظمة.
وفيما يتعلق بإمكانية مقارنة الحالة المطرية التي تشهدها المملكة بحالات سابقة، علّق الثقفي بالقول: "لابد أن تخضع أي حالة للدراسة قبل مقارنتها بأي حالات وقعت في الماضي، خصوصاً أنها تبقى توقعات لحين اكتمال دراستها خلال الأسبوعين المقبلين ومن ثم مقارنتها بحدث وقع في سنوات ماضية.
وكان خبراء ومتابعو الطقس قد توقعوا قدوم حالة مطرية قوية ستشهدها العديد من مناطق المملكة تبدأ ذروتها من يوم غدٍ الاثنين، أقرت خلالها لجنة تسمية الحالات المناخية المميزة في السعودية "تسميات" تسمية الحالة المطرية بـ"غدق"، وعليه ستكشف الأيام القادمة قوة الحالة المطرية المتوقعة.