طهر الغيم
10-22-2018, 09:36 PM
المذاكرة
هي عبارة عن عمليةٍ أو خطةٍ يقوم بها الشخص المتعلّم أو الطالب في أي مرحلة، مثل: المدرسة، أو الجامعة، أو الدراسات العليا، ويكون الهدف منها استيعاب المادة الدراسية، ومحاولة فهمها، حيث يتّبع عدّة طرق تساعده في إنجاح هذه الخطة، والوصول إلى النتيجة المطلوبة، وبالتالي يوجد عدّة أمور تؤثر على نجاحها، مثل: الأكل، والنوم، والبيئة المحيطة، والحالة النفسية، والوقت، وغيرها، وفي هذا المقال سنتعرف على طريقة تنظيم وقت المذاكرة.
طريقة تنظيم وقت المذاكرة
السيطرة على مضيّعات الوقت، مثل: الزيارات الاجتماعيّة الطويلة، أو مشاهدة التلفاز، أو تصفح الفيس بوك والدردشة عليه، فيجب التقليل منها، وتحديد وقتٍ معينٍ لها، وتقليل العلاقات الاجتماعيّة، واختصار بعضها.
الاستفادة بشكلٍ جيدٍ من أوقات الفراغ، أو الأوقات التي تكون بين عملٍ وآخر، فهي تحقق إنجازاً دراسيّاً عظيماً رغم قصر مدتها، فالكثير من الأحيان ننجز في ربع ساعة ما لم نتمكن من إنجازه في ساعةٍ كاملةٍ، أو ساعتين.
الاستفادة من ساعات الصباح، فهي أوقاتٌ يكون فيها الذهن صافياً ومستعداً لاستقبال المعلومات.
اخذ قسطٍ من الراحة بين كلّ فترة وأخرى من الدراسة، فذلك يشجع الشخص على العودة بنفسيةٍ جيدةٍ إلى الدراسة.
مراجعة بعض المواد الدراسيّة أثناء القيام بأعمال أخرى، مثل: إعداد الطعام، أو ارتداء الملابس، أو ترتيب المنزل، أو الذهاب إلى المدرسة أو الجامعة.
الاستفادة من فترة الليل وما قبل النوم لمراجعة المعلومات التي تمّت دراستها خلال فترة النهار.
الاستفادة من الأوقات التي يكون فيها البيت هادئاً وخالياً من الإزعاج، مثل: أصوات الأطفال، وغيرها.
طريقة تصميم جدول مذاكرة
اختيار يومٍ للاستراحة من المذاكرة، ويفضل أن يكون آخر يومٍ من الأسبوع.
تقسّم المواد الدراسية على أيام الأسبوع.
تحديد عدد الأيام التي تحتاجها كلّ مادة.
دراسة جزءٍ محددٍ من كلّ مادة، وذلك تجنباً للملل من الدراسة في نفس الموضوع.
تقرير مكافأةٍ أو عقابٍ ذاتيّ عند الانتهاء من الدراسة في الوقت المناسب والمحدّد لها، وعندما لا ننجزها في الوقت المخصّص لها، فيكون العقاب من خلال حرمان النفس من وقت الاستراحة، أو إطالة وقت الدراسة.
البدء بمذاكرة المادة التي تحتاج وقتاً أقلّ في دراستها.
يجب أن يكون الجدول مرناً، بحيث لا يتجاوز اليوم الواحد ثلاث مواد لمذاكرتها.
نصائح
النوم باكراً، وذلك لينعم الجسم بالراحة، ويكون في الصباح مستعداً لاستقبال المعلومات، لذلك يجب النوم ثماني ساعاتٍ ليلاً.
الاهتمام بالأكل ونوعيته ووقت تناوله، فهو مهمٌ جداً في عملية المذاكرة، فيفضل تناول وجبةٍ خفيفةٍ قبل المذاكرة بساعة، والابتعاد عن الوجبات الدسمة قبلها مباشر، وتناول بعض المأكولات التي تنشّط الذهن وتحفّزه على المذاكرة، مثل: المكسرات، والسمك، والحليب والألبان، والخضروات، وشرب الماء بكثرة.
هي عبارة عن عمليةٍ أو خطةٍ يقوم بها الشخص المتعلّم أو الطالب في أي مرحلة، مثل: المدرسة، أو الجامعة، أو الدراسات العليا، ويكون الهدف منها استيعاب المادة الدراسية، ومحاولة فهمها، حيث يتّبع عدّة طرق تساعده في إنجاح هذه الخطة، والوصول إلى النتيجة المطلوبة، وبالتالي يوجد عدّة أمور تؤثر على نجاحها، مثل: الأكل، والنوم، والبيئة المحيطة، والحالة النفسية، والوقت، وغيرها، وفي هذا المقال سنتعرف على طريقة تنظيم وقت المذاكرة.
طريقة تنظيم وقت المذاكرة
السيطرة على مضيّعات الوقت، مثل: الزيارات الاجتماعيّة الطويلة، أو مشاهدة التلفاز، أو تصفح الفيس بوك والدردشة عليه، فيجب التقليل منها، وتحديد وقتٍ معينٍ لها، وتقليل العلاقات الاجتماعيّة، واختصار بعضها.
الاستفادة بشكلٍ جيدٍ من أوقات الفراغ، أو الأوقات التي تكون بين عملٍ وآخر، فهي تحقق إنجازاً دراسيّاً عظيماً رغم قصر مدتها، فالكثير من الأحيان ننجز في ربع ساعة ما لم نتمكن من إنجازه في ساعةٍ كاملةٍ، أو ساعتين.
الاستفادة من ساعات الصباح، فهي أوقاتٌ يكون فيها الذهن صافياً ومستعداً لاستقبال المعلومات.
اخذ قسطٍ من الراحة بين كلّ فترة وأخرى من الدراسة، فذلك يشجع الشخص على العودة بنفسيةٍ جيدةٍ إلى الدراسة.
مراجعة بعض المواد الدراسيّة أثناء القيام بأعمال أخرى، مثل: إعداد الطعام، أو ارتداء الملابس، أو ترتيب المنزل، أو الذهاب إلى المدرسة أو الجامعة.
الاستفادة من فترة الليل وما قبل النوم لمراجعة المعلومات التي تمّت دراستها خلال فترة النهار.
الاستفادة من الأوقات التي يكون فيها البيت هادئاً وخالياً من الإزعاج، مثل: أصوات الأطفال، وغيرها.
طريقة تصميم جدول مذاكرة
اختيار يومٍ للاستراحة من المذاكرة، ويفضل أن يكون آخر يومٍ من الأسبوع.
تقسّم المواد الدراسية على أيام الأسبوع.
تحديد عدد الأيام التي تحتاجها كلّ مادة.
دراسة جزءٍ محددٍ من كلّ مادة، وذلك تجنباً للملل من الدراسة في نفس الموضوع.
تقرير مكافأةٍ أو عقابٍ ذاتيّ عند الانتهاء من الدراسة في الوقت المناسب والمحدّد لها، وعندما لا ننجزها في الوقت المخصّص لها، فيكون العقاب من خلال حرمان النفس من وقت الاستراحة، أو إطالة وقت الدراسة.
البدء بمذاكرة المادة التي تحتاج وقتاً أقلّ في دراستها.
يجب أن يكون الجدول مرناً، بحيث لا يتجاوز اليوم الواحد ثلاث مواد لمذاكرتها.
نصائح
النوم باكراً، وذلك لينعم الجسم بالراحة، ويكون في الصباح مستعداً لاستقبال المعلومات، لذلك يجب النوم ثماني ساعاتٍ ليلاً.
الاهتمام بالأكل ونوعيته ووقت تناوله، فهو مهمٌ جداً في عملية المذاكرة، فيفضل تناول وجبةٍ خفيفةٍ قبل المذاكرة بساعة، والابتعاد عن الوجبات الدسمة قبلها مباشر، وتناول بعض المأكولات التي تنشّط الذهن وتحفّزه على المذاكرة، مثل: المكسرات، والسمك، والحليب والألبان، والخضروات، وشرب الماء بكثرة.