طهر الغيم
10-07-2018, 10:09 PM
التربية العمليّة
يُقصد بالتربية العمليّة مجموعة من الأنشطة المتعددة، والتي من خلالها يتعرّف الطالب على كل الجوانب العمليّة التعليميّة بشكل تدريجي، بحيث تكون البداية بالمشاهدة، ثم ينتقل مباشرة إلى القيام بواجبات المعلم إلى أن يصل في النهاية إلى ممارسة أعمال المعلم ممارسة فعليّة كاملة.
يَتفق التربويون على أن التربية العمليّة هي المجال الحقيقي الذي يكشف عن مدى الوعي والمعرفة والممارسة الفعليّة للمعلمين فيما يتعلق بالاستراتيجيات التعليميّة المتعددة والتي يدرسها الطلاب بشكل نظري في الكليات والجامعات قبل أن يصبحوا معلمين، كما أثبتت نتائج الدراسات التي ترتبط بالتربية العمليّة أن كفاءة هؤلاء المعلمين في التدريس تعود لخبراتهم المباشرة في التربية العمليّة.
معوقات التربية العمليّة
معوقات اقتصاديّة وماليّة
ضعف وندرة الوسائل التعليميّة التي يستلزمها التعلم والتعليم.
عدم وجود أو كفاية حوافز ماديّة للمعلمين، وتدني الراتب الشهري.
عدم كفاية أجهزة الكمبيوتر وضعف في خدمات الإنترنت لدى بعض المعلمين التربويين.
معوقات إداريّة ومؤسسيّة
ارتفاع الأعباء الإداريّة على المعلم التربوي.
قلة الدورات التدريبيّة للمعلمين التربويين.
ضعف الوعي بمسؤوليّة العمل عند بعض المعلمين التربويين.
عدم وجود معايير واضحة لاختيار المعلمين الأكفاء.
تدريس المعلمين لمواد في غير مجال اختصاصهم.
ضعف التعاون بين المعلم التربوي والمدير.
تذمر بعض المدراء من التحاق المعلمين بدورات خلال عملهم الرسمي.
معوقات تربويّة ومهنيّة
عدم تقيّد بعض المعلمين بتنفيذ توجيهات المشرفين التربويين.
ضعف كفاءة بعض المعلمين خاصة في المجالين الأكاديمي أو المسلكي.
مقاومة العديد من المعلمين للتغيير والتطوير والتجديد.
ضعف انتماء بعض المعلمين إلى المهنة، ونظرتهم غير الإيجابيّة لمهنة التعليم.
ازدحام الطلاب في الصفوف الدراسيّة.
عدم مشاركة المعلمين في التخطيط التربوي للتعلم والتعليم.
صعوبة في المناهج التدريسيّة.
عدم دقة أساليب التقويم التربوي الممارس.
معوقات شخصيّة
ويشمل ذلك المعوقات المرتبطة بشخصيّة المعلم التربوي، والتي تتضمن ما يلي:
ضعف كفايات المشرف التربوي في المجالات السلوكيّة والأكاديميّة.
عدم المتابعة للمستجدات في مجالات اختصاصه.
عدم القدرة على تصميم البرامج التدريبيّة والضعف في تنفيذها.
عدم القدرة على القيام بمسؤولياته لأسباب صحيّة أو نفسيّة.
قلة الثقة بالنفس، واضطراب المشاعر وعدم الاستقرار العاطفي.
معوقات أخرى
عدم توفر آليات محددة لتنفيذ التربية العمليّة.
كثرة أعداد الطلاب في الفصل الواحد.
ضعف التقويم في التربية العمليّة.
عدم وجود جهاز فني كفء في المدرسة من أجل متابعة الطلاب.
معوقات اجتماعيّة أو بيئيّة: وتشمل ظروف العمل غير الملائمة أو غير المريحة للمعلم، وبعض العلاقات العائليّة غير المستقرة.
يُقصد بالتربية العمليّة مجموعة من الأنشطة المتعددة، والتي من خلالها يتعرّف الطالب على كل الجوانب العمليّة التعليميّة بشكل تدريجي، بحيث تكون البداية بالمشاهدة، ثم ينتقل مباشرة إلى القيام بواجبات المعلم إلى أن يصل في النهاية إلى ممارسة أعمال المعلم ممارسة فعليّة كاملة.
يَتفق التربويون على أن التربية العمليّة هي المجال الحقيقي الذي يكشف عن مدى الوعي والمعرفة والممارسة الفعليّة للمعلمين فيما يتعلق بالاستراتيجيات التعليميّة المتعددة والتي يدرسها الطلاب بشكل نظري في الكليات والجامعات قبل أن يصبحوا معلمين، كما أثبتت نتائج الدراسات التي ترتبط بالتربية العمليّة أن كفاءة هؤلاء المعلمين في التدريس تعود لخبراتهم المباشرة في التربية العمليّة.
معوقات التربية العمليّة
معوقات اقتصاديّة وماليّة
ضعف وندرة الوسائل التعليميّة التي يستلزمها التعلم والتعليم.
عدم وجود أو كفاية حوافز ماديّة للمعلمين، وتدني الراتب الشهري.
عدم كفاية أجهزة الكمبيوتر وضعف في خدمات الإنترنت لدى بعض المعلمين التربويين.
معوقات إداريّة ومؤسسيّة
ارتفاع الأعباء الإداريّة على المعلم التربوي.
قلة الدورات التدريبيّة للمعلمين التربويين.
ضعف الوعي بمسؤوليّة العمل عند بعض المعلمين التربويين.
عدم وجود معايير واضحة لاختيار المعلمين الأكفاء.
تدريس المعلمين لمواد في غير مجال اختصاصهم.
ضعف التعاون بين المعلم التربوي والمدير.
تذمر بعض المدراء من التحاق المعلمين بدورات خلال عملهم الرسمي.
معوقات تربويّة ومهنيّة
عدم تقيّد بعض المعلمين بتنفيذ توجيهات المشرفين التربويين.
ضعف كفاءة بعض المعلمين خاصة في المجالين الأكاديمي أو المسلكي.
مقاومة العديد من المعلمين للتغيير والتطوير والتجديد.
ضعف انتماء بعض المعلمين إلى المهنة، ونظرتهم غير الإيجابيّة لمهنة التعليم.
ازدحام الطلاب في الصفوف الدراسيّة.
عدم مشاركة المعلمين في التخطيط التربوي للتعلم والتعليم.
صعوبة في المناهج التدريسيّة.
عدم دقة أساليب التقويم التربوي الممارس.
معوقات شخصيّة
ويشمل ذلك المعوقات المرتبطة بشخصيّة المعلم التربوي، والتي تتضمن ما يلي:
ضعف كفايات المشرف التربوي في المجالات السلوكيّة والأكاديميّة.
عدم المتابعة للمستجدات في مجالات اختصاصه.
عدم القدرة على تصميم البرامج التدريبيّة والضعف في تنفيذها.
عدم القدرة على القيام بمسؤولياته لأسباب صحيّة أو نفسيّة.
قلة الثقة بالنفس، واضطراب المشاعر وعدم الاستقرار العاطفي.
معوقات أخرى
عدم توفر آليات محددة لتنفيذ التربية العمليّة.
كثرة أعداد الطلاب في الفصل الواحد.
ضعف التقويم في التربية العمليّة.
عدم وجود جهاز فني كفء في المدرسة من أجل متابعة الطلاب.
معوقات اجتماعيّة أو بيئيّة: وتشمل ظروف العمل غير الملائمة أو غير المريحة للمعلم، وبعض العلاقات العائليّة غير المستقرة.