إرتواء نبض
08-17-2018, 09:56 PM
ثمَّن ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - للحج ما تبذله حكومة المملكة العربية السعودية في خدمة الإسلام والمسلمين، وتهيئة المشاعر المقدسة على أفضل وجه، وتذليل الصعوبات كافة من أجل راحة ضيوف الرحمن، وأكدوا أن برنامج خادم الحرمين الشريفين لاستضافة الحجيج خير دليل على ذلك.
وقال سفير كينيا لدى السعودية سابقًا السفير محمد آدم مهات: ما تقدمه السعودية لخدمة المسلمين والحجاج أمر عظيم، لا نملك حياله إلا أن ندعو الله بأن يحفظ هذه البلاد.. وما تفعله الحكومة السعودية فوق التصور.
وأضاف: استقبال المسلمين الذين يأتون من كل فج عميق من كل اللغات أمر بالغ الصعوبة، ومع ذلك تستوعبهم السعودية بقلبها، وتعمل على تطوير الخدمات بشكل مستمر. ولو حاولنا أن نرد المعروف للمملكة فلن نجد أفضل من الدعاء؛ لأن ما تقوم به لا يمكن أن نرده لها.
وأوضح رئيس المركز الإسلامي السابق بتايلاند، البروفيسور عمران مألوليم، أن الجهود الجبارة التي تبذلها السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين تفوق الوصف والحصر؛ فالسعودية لم تترك شيئًا للمصادفة، بل أغرقت على ضيوف الرحمن سيلاً هائلاً من المحبة، وأنفقت الكثير مما أنعم الله به عليها من فضله بسخاء كبير في سبيل راحتهم وطمأنينتهم.
وأضاف: إن ما يلفت الانتباه هذا التنظيم الجيد الذي خططت له مختلف الجهات المختصة والمعنية بالحج، التي جندت السعودية لها آلاف الكوادر البشرية؛ ليتمكن ضيوف الرحمن من أداء نسكهم بيسر وسهولة.
وأعرب مستشار الرئيس العسكري بالولايات الجنوبية، الجنرال سوم بوش غينج جارون، عن سروره بالخدمات المقدمة من قِبل مسؤولي البرنامج منذ لحظة الاختيار ضمن قائمة الضيوف إلى حين الوصول إلى الأراضي المقدسة بمكة المكرمة. وقال جارون: نشكر السعودية على كل شيء، وأسال الله أن يرزق خادم الحرمين الشريفين الصحة والعافية؛ فهو يبذل الغالي والنفيس في سبيل خدمة ضيوف الرحمن. ورأيت التسهيلات الكبيرة التي سخرتها السعودية؛ ليؤدي الناس فريضة حجهم بيسر وسهولة. وكل الشكر والامتنان للمملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله - على الرعاية الكريمة والجهود العظيمة والخدمات الجليلة التي توفرها وتسخرها سنويًّا السعودية لحجاج بيت الله الحرام من أرجاء العالم كافة الذين يفدون لأداء مناسك حجهم. وأضاف: السعودية في غنى عن الثناء عليها في موضوع خدمة الحجاج وزوار البيت الحرام، وهي سباقة دائمًا إلى الخير. وبرنامج ضيوف الملك أثبت للعالم أن السعودية صدرها واسع، ولديها سعي دائم لخدمة المسلمين. وأفاد بأنه قدم إلى الأراضي المقدسة ثلاث مرات، ولاحظ التطور المستمر.. وقال: في كل مرة قدمت فيها إلى هنا رأيت أشياء جديدة ومتغيرة، وتوسعات جديدة في الحرم المكي الشريف.
من جهته، أشاد قورتشقورباي قالبايف من قرغيزستان بالجهود التي يبذلها خادم الحرمين الشريفين – أيده الله – في سبيل جمع كلمة المسلمين، وتوحيد صفهم، ونصرة قضاياهم، مشيدًا بدور وزارة الشؤون الإسلامية التي تمد المراكز الإسلامية في بلادهم بالمصاحف والكتب الدينية.
وأبدى عضو البرلمان السابق بتايلاند موك سليمان إعجابه الشديد ببرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج؛ لما يقوم به من استضافة نخب علمية وأكاديمية واجتماعية وسياسية في مكان واحد. مشيدًا بدور وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وعلى رأسها الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، في الإشراف على هذا البرنامج، وكل الفعاليات والأنشطة التي تقوم بها الوزارة من أجل خدمة ضيوف الرحمن والسهر على راحتهم، وتوفير احتياجاتهم من المصاحف والكتب الدينية بلغات عدة، وتوفير مترجمين للفتاوى في المشاعر المقدسة وفي المسجد الحرام.
وقال سفير كينيا لدى السعودية سابقًا السفير محمد آدم مهات: ما تقدمه السعودية لخدمة المسلمين والحجاج أمر عظيم، لا نملك حياله إلا أن ندعو الله بأن يحفظ هذه البلاد.. وما تفعله الحكومة السعودية فوق التصور.
وأضاف: استقبال المسلمين الذين يأتون من كل فج عميق من كل اللغات أمر بالغ الصعوبة، ومع ذلك تستوعبهم السعودية بقلبها، وتعمل على تطوير الخدمات بشكل مستمر. ولو حاولنا أن نرد المعروف للمملكة فلن نجد أفضل من الدعاء؛ لأن ما تقوم به لا يمكن أن نرده لها.
وأوضح رئيس المركز الإسلامي السابق بتايلاند، البروفيسور عمران مألوليم، أن الجهود الجبارة التي تبذلها السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين تفوق الوصف والحصر؛ فالسعودية لم تترك شيئًا للمصادفة، بل أغرقت على ضيوف الرحمن سيلاً هائلاً من المحبة، وأنفقت الكثير مما أنعم الله به عليها من فضله بسخاء كبير في سبيل راحتهم وطمأنينتهم.
وأضاف: إن ما يلفت الانتباه هذا التنظيم الجيد الذي خططت له مختلف الجهات المختصة والمعنية بالحج، التي جندت السعودية لها آلاف الكوادر البشرية؛ ليتمكن ضيوف الرحمن من أداء نسكهم بيسر وسهولة.
وأعرب مستشار الرئيس العسكري بالولايات الجنوبية، الجنرال سوم بوش غينج جارون، عن سروره بالخدمات المقدمة من قِبل مسؤولي البرنامج منذ لحظة الاختيار ضمن قائمة الضيوف إلى حين الوصول إلى الأراضي المقدسة بمكة المكرمة. وقال جارون: نشكر السعودية على كل شيء، وأسال الله أن يرزق خادم الحرمين الشريفين الصحة والعافية؛ فهو يبذل الغالي والنفيس في سبيل خدمة ضيوف الرحمن. ورأيت التسهيلات الكبيرة التي سخرتها السعودية؛ ليؤدي الناس فريضة حجهم بيسر وسهولة. وكل الشكر والامتنان للمملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله - على الرعاية الكريمة والجهود العظيمة والخدمات الجليلة التي توفرها وتسخرها سنويًّا السعودية لحجاج بيت الله الحرام من أرجاء العالم كافة الذين يفدون لأداء مناسك حجهم. وأضاف: السعودية في غنى عن الثناء عليها في موضوع خدمة الحجاج وزوار البيت الحرام، وهي سباقة دائمًا إلى الخير. وبرنامج ضيوف الملك أثبت للعالم أن السعودية صدرها واسع، ولديها سعي دائم لخدمة المسلمين. وأفاد بأنه قدم إلى الأراضي المقدسة ثلاث مرات، ولاحظ التطور المستمر.. وقال: في كل مرة قدمت فيها إلى هنا رأيت أشياء جديدة ومتغيرة، وتوسعات جديدة في الحرم المكي الشريف.
من جهته، أشاد قورتشقورباي قالبايف من قرغيزستان بالجهود التي يبذلها خادم الحرمين الشريفين – أيده الله – في سبيل جمع كلمة المسلمين، وتوحيد صفهم، ونصرة قضاياهم، مشيدًا بدور وزارة الشؤون الإسلامية التي تمد المراكز الإسلامية في بلادهم بالمصاحف والكتب الدينية.
وأبدى عضو البرلمان السابق بتايلاند موك سليمان إعجابه الشديد ببرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج؛ لما يقوم به من استضافة نخب علمية وأكاديمية واجتماعية وسياسية في مكان واحد. مشيدًا بدور وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وعلى رأسها الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، في الإشراف على هذا البرنامج، وكل الفعاليات والأنشطة التي تقوم بها الوزارة من أجل خدمة ضيوف الرحمن والسهر على راحتهم، وتوفير احتياجاتهم من المصاحف والكتب الدينية بلغات عدة، وتوفير مترجمين للفتاوى في المشاعر المقدسة وفي المسجد الحرام.