ضامية الشوق
08-17-2018, 08:15 PM
"الناس كالكتُب بعضهم لا يتطلب أكثَر مَنْ قِرَاءه سريعة والبَعْض الآخر يُجبرك على احتضانه وقراءته بِهدُوء و التَركيزَ مرة تلو الأخرى"
♦ ♦ ♦
قال الله ﴿ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّي ﴾
إن من أعظم العطايا وأجزل الهبات أن يمن الله عليك بمحبة الناس. ولا سبيل إلى ذلك إلا بالإيمان والعمل الصالح
﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدّاً ﴾
♦ ♦ ♦
﴿ فَسَقَى لَهُمَا ﴾
خدمة عابرة في لحظة عفوية يخلدها القرآن!
المعروف لا يحتاج لخطة خمسية.
♦ ♦ ♦
• ثلاثة أمور لا تضيّع بها وقتك:
التحسّر على ما فاتك لأنه لن يعود، ومقارنة نفسك بغيرك لأنه لن يفيد، ومحاولة إرضاء كل الناس لأنه لن يكون.
♦ ♦ ♦
علمتني قصة يوسف:
ان إجماع اﻷكثرية لا يدل دائماً على الصواب
فإخوة يوسف أجمعو على الخطأ ويوسف صاحب الحق لوحده ﴿ وَأَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ ﴾ [يوسف: 15].
﴿ وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ﴾ [الأنعام: 116].
♦ ♦ ♦
علمتني قصة يوسف 2:
اني لا أفشي سري لأحد الا لمن اثق فيه ويحبني خوفا من عواقب اهل الغل والحسد
ولذا يوسف لم يقصص رؤياه إلا لأغلى شفيق وهو أبوه فبادر بالنصح مباشرة ﴿ لَا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْدًا ﴾ [يوسف: 5].
♦ ♦ ♦
﴿أَنْجَيْنَا الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّوءِ ﴾
نجاهم..
مع أنهم لم يتمكنوا من إيقاف المنكر؛
لكنهم لم يسكتوا!
♦ ♦ ♦
"من تسلط على الناصحين سيدفنه التأريخ"
ذكر الإمام أحمد أن رجلاً له مجالس وكان صحيح الحديث إلا أنه كان لا يَسلم على لسانه أحد فذهب حديثه وذكرُه. (د. سعود الشريم).
♦ ♦ ♦
علمتني قصة يوسف
ان الخطأ لا يعالج بالخطأ
ولا يمكن أن يكن وسيلة للوصول الى طاعة
ولذا أراد إخوة يوسف أن يجعلوا لهم مبرراً لخطأهم ﴿ وَتَكُونُوا مِنْ بَعْدِهِ قَوْمًا صَالِحِينَ ﴾ [يوسف: 9].
هيهات أن يجتمعا فإخوة يوسف أرادوا ان يتخلصوا من يوسف ليكسبوا محبة أبيهم لهم ثم يعلنوا توبتهم بعد فعلتهم فازداد الشر وذلك لما حصل منهم الذنب العظيم وهو أن يضعوه في الجب.. تشعب هذا الذنب او الخطأ إلى أخطاء عديدة: من مكرٍ وخداع وعقوق واتهام.. حتى الذئب لم يسلم من اتهامهم.
♦ ♦ ♦
أهل الفجر فئة موفقة
وجوههم مسفرة وجباههم مشرقة وأوقاتهم مباركة
فإن كنت منهم فاحمد الله على فضله
وإن لم تكن فادع الله أن يجعلك منهم.
♦ ♦ ♦
قال الله ﴿ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّي ﴾
إن من أعظم العطايا وأجزل الهبات أن يمن الله عليك بمحبة الناس. ولا سبيل إلى ذلك إلا بالإيمان والعمل الصالح
﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدّاً ﴾
♦ ♦ ♦
﴿ فَسَقَى لَهُمَا ﴾
خدمة عابرة في لحظة عفوية يخلدها القرآن!
المعروف لا يحتاج لخطة خمسية.
♦ ♦ ♦
• ثلاثة أمور لا تضيّع بها وقتك:
التحسّر على ما فاتك لأنه لن يعود، ومقارنة نفسك بغيرك لأنه لن يفيد، ومحاولة إرضاء كل الناس لأنه لن يكون.
♦ ♦ ♦
علمتني قصة يوسف:
ان إجماع اﻷكثرية لا يدل دائماً على الصواب
فإخوة يوسف أجمعو على الخطأ ويوسف صاحب الحق لوحده ﴿ وَأَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ ﴾ [يوسف: 15].
﴿ وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ﴾ [الأنعام: 116].
♦ ♦ ♦
علمتني قصة يوسف 2:
اني لا أفشي سري لأحد الا لمن اثق فيه ويحبني خوفا من عواقب اهل الغل والحسد
ولذا يوسف لم يقصص رؤياه إلا لأغلى شفيق وهو أبوه فبادر بالنصح مباشرة ﴿ لَا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْدًا ﴾ [يوسف: 5].
♦ ♦ ♦
﴿أَنْجَيْنَا الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّوءِ ﴾
نجاهم..
مع أنهم لم يتمكنوا من إيقاف المنكر؛
لكنهم لم يسكتوا!
♦ ♦ ♦
"من تسلط على الناصحين سيدفنه التأريخ"
ذكر الإمام أحمد أن رجلاً له مجالس وكان صحيح الحديث إلا أنه كان لا يَسلم على لسانه أحد فذهب حديثه وذكرُه. (د. سعود الشريم).
♦ ♦ ♦
علمتني قصة يوسف
ان الخطأ لا يعالج بالخطأ
ولا يمكن أن يكن وسيلة للوصول الى طاعة
ولذا أراد إخوة يوسف أن يجعلوا لهم مبرراً لخطأهم ﴿ وَتَكُونُوا مِنْ بَعْدِهِ قَوْمًا صَالِحِينَ ﴾ [يوسف: 9].
هيهات أن يجتمعا فإخوة يوسف أرادوا ان يتخلصوا من يوسف ليكسبوا محبة أبيهم لهم ثم يعلنوا توبتهم بعد فعلتهم فازداد الشر وذلك لما حصل منهم الذنب العظيم وهو أن يضعوه في الجب.. تشعب هذا الذنب او الخطأ إلى أخطاء عديدة: من مكرٍ وخداع وعقوق واتهام.. حتى الذئب لم يسلم من اتهامهم.
♦ ♦ ♦
أهل الفجر فئة موفقة
وجوههم مسفرة وجباههم مشرقة وأوقاتهم مباركة
فإن كنت منهم فاحمد الله على فضله
وإن لم تكن فادع الله أن يجعلك منهم.