ضامية الشوق
08-12-2018, 10:40 PM
﴿ وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُوا رَبَّنَا ﴾ [البقرة: 250]
لم يجدوا قوة يلقون بها هول عدوهم مثل الدعاء
واجه المخاطر والأهوال والكربات وقل مثلهم: ربنا.
الأدب الضائع.....
قال الشيخ محمد بن إسماعيل المقدم:
والله ما رأيت مسلمًا يمشي في الشارع إلا وأوقن أنه خير مني!
فقلت له: لمَ يا شيخنا؟
فقال:
• الأول: لأني لا أدري بما يختم لي وله.
• الثاني: لتفاوت معاني القلوب فربما أوتيت أنا الكلام وأوتي هو التقوى وربما أوتيت أنا حسن السمت وأوتي هو التوكل فنحن ننبهر بأعمال الجوارح ولا نلتفت لأعمال القلوب وهي موضع نظر الرب عز وجل.
♦ ♦ ♦
﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ ﴾ [إبراهيم: 34].
قال طلق بن حبيب: إن حق الله أثقل من أن يقوم به العباد، وإن نعم الله أكثر من أن يحصيها العباد، ولكن أصبِحوا توابين، وأمسُوا توابين.
♦ ♦ ♦
إياك ان تدل الناس على الله ثم تفقد الطريق، واستعذ بالله دائما ان تكون جسراً يعبر عليه الناس الى الجنة ثم يرمى به في النار.
♦ ♦ ♦
لا أحد يمتلك حياة كاملة، ولا قلبًا خاليًا من الهموم ولا رأسًا خفيفا من الأعباء، ولكن هناك من يدعو الله ويبتسم قائلا الحمد لله دائما وأبدًا.
♦ ♦ ♦
مؤلمة جداً..
سُئل أحد المشايخ عن المرء كثير الطاعات
لكنه يغتاب...
فقال" لعل الله سخره ليعمل لغيره"
إجابة مؤلمة تحتاج لمزيد من التأمل.
احفظ لسانك إلا من أربعة: حقٌ توضحه، وباطلٌ تدحضه، ونُعمة تشكرها، وحكمة تُظهرها.
♦ ♦ ♦
«اللهم صل وسلم على نبينا محمد عدد ما ذكره الذاكرون
اللهم صل وسلم على نبينا محمد عدد ما غفل عن ذكره الغافلون».
لو أن السباق إلى الله بـ(اﻷقدام)
لتصدر خفيف البدن..!!
لكن السباق إلى الله
بالقلوب فهنيئاً "لخفي العمل..
"قيمة كل شيء هي قيمة الحاجة اليه، فشبر من تراب الشاطئ اثمن من كل ذهب الأرض بالنسبة للغريق".
إذا كنت في زمان يكون الوصول فيه إلى الحرام أسهل....
فاعلم أنه زمان يكون فيه ثواب الخوف من الله أعظم....
جديرة بالتأمل..
لم يجدوا قوة يلقون بها هول عدوهم مثل الدعاء
واجه المخاطر والأهوال والكربات وقل مثلهم: ربنا.
الأدب الضائع.....
قال الشيخ محمد بن إسماعيل المقدم:
والله ما رأيت مسلمًا يمشي في الشارع إلا وأوقن أنه خير مني!
فقلت له: لمَ يا شيخنا؟
فقال:
• الأول: لأني لا أدري بما يختم لي وله.
• الثاني: لتفاوت معاني القلوب فربما أوتيت أنا الكلام وأوتي هو التقوى وربما أوتيت أنا حسن السمت وأوتي هو التوكل فنحن ننبهر بأعمال الجوارح ولا نلتفت لأعمال القلوب وهي موضع نظر الرب عز وجل.
♦ ♦ ♦
﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ ﴾ [إبراهيم: 34].
قال طلق بن حبيب: إن حق الله أثقل من أن يقوم به العباد، وإن نعم الله أكثر من أن يحصيها العباد، ولكن أصبِحوا توابين، وأمسُوا توابين.
♦ ♦ ♦
إياك ان تدل الناس على الله ثم تفقد الطريق، واستعذ بالله دائما ان تكون جسراً يعبر عليه الناس الى الجنة ثم يرمى به في النار.
♦ ♦ ♦
لا أحد يمتلك حياة كاملة، ولا قلبًا خاليًا من الهموم ولا رأسًا خفيفا من الأعباء، ولكن هناك من يدعو الله ويبتسم قائلا الحمد لله دائما وأبدًا.
♦ ♦ ♦
مؤلمة جداً..
سُئل أحد المشايخ عن المرء كثير الطاعات
لكنه يغتاب...
فقال" لعل الله سخره ليعمل لغيره"
إجابة مؤلمة تحتاج لمزيد من التأمل.
احفظ لسانك إلا من أربعة: حقٌ توضحه، وباطلٌ تدحضه، ونُعمة تشكرها، وحكمة تُظهرها.
♦ ♦ ♦
«اللهم صل وسلم على نبينا محمد عدد ما ذكره الذاكرون
اللهم صل وسلم على نبينا محمد عدد ما غفل عن ذكره الغافلون».
لو أن السباق إلى الله بـ(اﻷقدام)
لتصدر خفيف البدن..!!
لكن السباق إلى الله
بالقلوب فهنيئاً "لخفي العمل..
"قيمة كل شيء هي قيمة الحاجة اليه، فشبر من تراب الشاطئ اثمن من كل ذهب الأرض بالنسبة للغريق".
إذا كنت في زمان يكون الوصول فيه إلى الحرام أسهل....
فاعلم أنه زمان يكون فيه ثواب الخوف من الله أعظم....
جديرة بالتأمل..