همس♥
07-27-2018, 03:10 PM
🍃🌸 🌸🍃━━🍃🌸 🌸🍃━━
قال الله تعالى :
💫﴿ وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ﴾
✍ فما كلفنا الله جل جلاله أن نعد لهم القوة المكافئة ، وقد يكون هذا فوق طاقة المسلمين ، ولاسيما في هذه الأيام .
▪️فقد قطع أعداؤنا مراحل كثيرة جداً في التطوير والتحديث في الحروب الإلكترونية ، وفي الأقمار الصناعية ، والصواريخ ، ودقة الإصابة ، والأسلحة والكيماوية ، والأسلحة المعنوية ، والإعلام ....
🍃 فلو أن الله عز وجل كلفنا أن نعد لأعدائنا القوة المكافئة لكان هذا فوق طاقتنا الآن ، ولكنه جل جلاله رحمنا ، فأمرنا أن نعد #القوة_المتاحة_فقط :
💫﴿وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ﴾
#وأمرنا :
أن نؤمن به حق الإيمان وأن نفتقر إليه ، فإذا آمنا به حق الإيمان ، وافتقرنا إليه كان النصر حليفنا ، لقول الله عز وجل :
💫﴿ وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمْ الْغَالِبُونَ﴾
( الصافات : 173)
💫﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ﴾
( محمد : 7)
💫﴿ وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ﴾
( الروم : 47)
💫﴿إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا﴾
( غافر : 51)
🔳هذه حقائق مسلَّم بها .
لكن متى يهزم المسلمون إذًا ❓
1⃣ إذا قصروا في الإعداد لعدوهم الإعداد المتاح .
2⃣ إذا اعتدوا بأنفسهم ، ونسوا ربهم فأشركوا .
إما أن ننهزم لضعف في إيماننا ، وإما أن ننهزم لضعف في استعدادنا .
🔴 فإذا كنا مؤمنين الإيمان الكاف ، ومستعدين الاستعداد المتاح كان #النصر_حليفنا .
🕌 ومن نحن أمام أصحاب رسول الله هؤلاء الذين شهد الله لهم بالفضل ، ولقد رضي عنهم في محكم القرآن الكريم ، قال سبحانه وتعالى :
💫﴿ لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنْ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ﴾
(الفتح : 18)
ومع ذلك حينما وقعوا في شرك خفي ورأوا أنفسهم عشرة آلاف مقاتل ، وقد دانت لهم الجزيرة العربية من أقصاها إلى أقصاها ، وكانوا أكبر قوة ضاربةٍ في الجزيرة مع ذلك ، قال تعالى :
💫﴿ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئًا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمْ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ ﴾
( التوبة : 25)
🍃🌸 🌸🍃━━🍃🌸 🌸🍃━━
🍃🌹 🌹🍃━━🍃🌹 🌹🍃━━
✍في كل شؤون حياتنا :
🎈 يجب أن نأخذ بالأسباب ، وكأنها كل شيء ...
🎈 ثم نتوكل على الله ، وكأنها ليست بشيء ...
🔳فإذا كان التقصير في الإعداد المتاح لا ننتصر .
🔳 وإذا كان التقصير في الإيمان التوحيدي لا ننتصر .
🔳 وإذا اعتددنا بأنفسنا ، ونسينا ربنا ، واستغنينا عن الالتجاء إليه لا ننتصر .
💎 هذا درس بليغ من دروس السيرة ....
🍃🌹 🌹🍃━━🍃🌹 🌹🍃━━
قال الله تعالى :
💫﴿ وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ﴾
✍ فما كلفنا الله جل جلاله أن نعد لهم القوة المكافئة ، وقد يكون هذا فوق طاقة المسلمين ، ولاسيما في هذه الأيام .
▪️فقد قطع أعداؤنا مراحل كثيرة جداً في التطوير والتحديث في الحروب الإلكترونية ، وفي الأقمار الصناعية ، والصواريخ ، ودقة الإصابة ، والأسلحة والكيماوية ، والأسلحة المعنوية ، والإعلام ....
🍃 فلو أن الله عز وجل كلفنا أن نعد لأعدائنا القوة المكافئة لكان هذا فوق طاقتنا الآن ، ولكنه جل جلاله رحمنا ، فأمرنا أن نعد #القوة_المتاحة_فقط :
💫﴿وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ﴾
#وأمرنا :
أن نؤمن به حق الإيمان وأن نفتقر إليه ، فإذا آمنا به حق الإيمان ، وافتقرنا إليه كان النصر حليفنا ، لقول الله عز وجل :
💫﴿ وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمْ الْغَالِبُونَ﴾
( الصافات : 173)
💫﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ﴾
( محمد : 7)
💫﴿ وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ﴾
( الروم : 47)
💫﴿إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا﴾
( غافر : 51)
🔳هذه حقائق مسلَّم بها .
لكن متى يهزم المسلمون إذًا ❓
1⃣ إذا قصروا في الإعداد لعدوهم الإعداد المتاح .
2⃣ إذا اعتدوا بأنفسهم ، ونسوا ربهم فأشركوا .
إما أن ننهزم لضعف في إيماننا ، وإما أن ننهزم لضعف في استعدادنا .
🔴 فإذا كنا مؤمنين الإيمان الكاف ، ومستعدين الاستعداد المتاح كان #النصر_حليفنا .
🕌 ومن نحن أمام أصحاب رسول الله هؤلاء الذين شهد الله لهم بالفضل ، ولقد رضي عنهم في محكم القرآن الكريم ، قال سبحانه وتعالى :
💫﴿ لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنْ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ﴾
(الفتح : 18)
ومع ذلك حينما وقعوا في شرك خفي ورأوا أنفسهم عشرة آلاف مقاتل ، وقد دانت لهم الجزيرة العربية من أقصاها إلى أقصاها ، وكانوا أكبر قوة ضاربةٍ في الجزيرة مع ذلك ، قال تعالى :
💫﴿ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئًا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمْ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ ﴾
( التوبة : 25)
🍃🌸 🌸🍃━━🍃🌸 🌸🍃━━
🍃🌹 🌹🍃━━🍃🌹 🌹🍃━━
✍في كل شؤون حياتنا :
🎈 يجب أن نأخذ بالأسباب ، وكأنها كل شيء ...
🎈 ثم نتوكل على الله ، وكأنها ليست بشيء ...
🔳فإذا كان التقصير في الإعداد المتاح لا ننتصر .
🔳 وإذا كان التقصير في الإيمان التوحيدي لا ننتصر .
🔳 وإذا اعتددنا بأنفسنا ، ونسينا ربنا ، واستغنينا عن الالتجاء إليه لا ننتصر .
💎 هذا درس بليغ من دروس السيرة ....
🍃🌹 🌹🍃━━🍃🌹 🌹🍃━━