إرتواء نبض
06-22-2018, 02:55 PM
التحكم بالنفس
يكون التحكّم بالنفس من خلال التمرن على الآتي:[١]
التنفس ببطء: عند التعرّض لأي موقفٍ يؤدّي للتوتر أو الانفعال فإنّ أبسط طريقة للسيطرة على النفس تكون من خلال التنفّس ببطء وذلك بأخذ خمس أنفاس عميقة شهيقاً وزفيراً، وتخيُل أن التوتر يغادر الجسد خارجاً مع الزفير، ويُمكن أيضاً محاولة التبسّم حتى لو لم تتوفّر الرغبة بذلك فالتبسم يُلغي ملامح التجهّم ويؤدي لإراحة النفس.
الصبر: إنّ ممارسة النشاطات في وقت الفراغ تجلب الهدوء والسكينة للنفس مثل: السير في حديقة بعيدة عن الضجيج والفوضى، أو السير الهادئ في طريقٍ طويل دون صحبة، كما أنّ اختيار الوقوف في آخر طابور الانتظار عند الذهاب للبقالة مثلاً يُهذّب النفس ويساعد على التمرّن على الصبر وتحمّل الضغط.
الواقعية والبعد عن تهويل الأمور
إنّ تهويل الأمور يؤدّي إلى التوتر والعصبية وعدم القدرة على التفكير المنطقي والصحيح، ولتجنّب ذلك وللحفاظ على هدوء الأعصاب لا بُدّ من الواقعية في التفكير والتقييم من خلال الآتي:[٢]
عند الوقوع في مشكلة تبدأ الأفكار المُقلقة بالتوارد في الدماغ، وللمحافظة على الهدوء يجب تقييم هذه الأفكار والمخاوف إن كانت واقعيّةً أو مجرد نسجٍ من الخيال، ويجب عدم السماح للتجارب السابقة وإن كانت مشابهة أن تؤثّر سلباً على التعامل مع أيّ ظروفٍ حاصلة.
تحجيم المشكلة؛ حيث يُفضّل عدم إعطاء المواقف حجماً أكبر ممّا تستحق، من خلال توجيه مجموعة من الأسئلة للنفس هل ستستمر المشكلة لسنواتٍ عدة مثلاً، وماذا يمكن أن تكون أسوأ الاحتمالات الناجمة عن هذه المشكلة؟ وما هي أفضل الطرق لمواجهة هذه المشكلة؟
خطوات يومية بسيطة للحفاظ على الهدوء
إنّ تخصيص وقتٍ قليل يومياً للقيام بالخطوات الآتية يساعد بفعالية على الحفاظ على الهدوء:[٣]
الضحك: إنّ المزاح مع الأصدقاء أو مشاهدة فيلم فكاهي، وعدم الخجل من الضحك بصوتٍ عالٍ معهم أمرٌ مفيدٌ جداً، فالضحك دائماً يُحسن من الحالة المزاجية ويخلق شعوراً بالسعادة والإيجابية.
التواصل مع الأهل والأصدقاء بصورةٍ يومية سواء بزيارتهم أو مهاتفتهم او تبادل الرسائل معهم؛ فمثل هذه الحوارات تساعد على تبادل الأفكار والمشاعر والترويح عن النفس.
الالتزام بنشاط جسدي يومياً، مثل المشي، وركوب الدراجة، والسباحة، والرقص؛ فهي أنشطة بسيطة وممتعة ولها فوائد عديدة، حيث تساعد على التخلص من التوتر النفسي والجسدي، وتحافظ على نشاط الدماغ، كما تقلّل من فرص الإصابة بالاكتئاب.
التخلّي عن العادات السيئة كالتدخين، وشرب الكحول، والإكثار من الكافيين؛ فكلّها عادات سيئة ومضرّة، وترفع من ضغط الدم وتزيد من حدة التوترلدى مدمنيها.
تقدير الأمور البسيطة التي يمتلكها الشخص في حياته، وعدم السماح للضغط والتوتر حول إنجاز هدف او تحقيق أمر مُعيّن يسلب المتعة من تحقيق أيّ إنجازٍ صغير.[٤]
يكون التحكّم بالنفس من خلال التمرن على الآتي:[١]
التنفس ببطء: عند التعرّض لأي موقفٍ يؤدّي للتوتر أو الانفعال فإنّ أبسط طريقة للسيطرة على النفس تكون من خلال التنفّس ببطء وذلك بأخذ خمس أنفاس عميقة شهيقاً وزفيراً، وتخيُل أن التوتر يغادر الجسد خارجاً مع الزفير، ويُمكن أيضاً محاولة التبسّم حتى لو لم تتوفّر الرغبة بذلك فالتبسم يُلغي ملامح التجهّم ويؤدي لإراحة النفس.
الصبر: إنّ ممارسة النشاطات في وقت الفراغ تجلب الهدوء والسكينة للنفس مثل: السير في حديقة بعيدة عن الضجيج والفوضى، أو السير الهادئ في طريقٍ طويل دون صحبة، كما أنّ اختيار الوقوف في آخر طابور الانتظار عند الذهاب للبقالة مثلاً يُهذّب النفس ويساعد على التمرّن على الصبر وتحمّل الضغط.
الواقعية والبعد عن تهويل الأمور
إنّ تهويل الأمور يؤدّي إلى التوتر والعصبية وعدم القدرة على التفكير المنطقي والصحيح، ولتجنّب ذلك وللحفاظ على هدوء الأعصاب لا بُدّ من الواقعية في التفكير والتقييم من خلال الآتي:[٢]
عند الوقوع في مشكلة تبدأ الأفكار المُقلقة بالتوارد في الدماغ، وللمحافظة على الهدوء يجب تقييم هذه الأفكار والمخاوف إن كانت واقعيّةً أو مجرد نسجٍ من الخيال، ويجب عدم السماح للتجارب السابقة وإن كانت مشابهة أن تؤثّر سلباً على التعامل مع أيّ ظروفٍ حاصلة.
تحجيم المشكلة؛ حيث يُفضّل عدم إعطاء المواقف حجماً أكبر ممّا تستحق، من خلال توجيه مجموعة من الأسئلة للنفس هل ستستمر المشكلة لسنواتٍ عدة مثلاً، وماذا يمكن أن تكون أسوأ الاحتمالات الناجمة عن هذه المشكلة؟ وما هي أفضل الطرق لمواجهة هذه المشكلة؟
خطوات يومية بسيطة للحفاظ على الهدوء
إنّ تخصيص وقتٍ قليل يومياً للقيام بالخطوات الآتية يساعد بفعالية على الحفاظ على الهدوء:[٣]
الضحك: إنّ المزاح مع الأصدقاء أو مشاهدة فيلم فكاهي، وعدم الخجل من الضحك بصوتٍ عالٍ معهم أمرٌ مفيدٌ جداً، فالضحك دائماً يُحسن من الحالة المزاجية ويخلق شعوراً بالسعادة والإيجابية.
التواصل مع الأهل والأصدقاء بصورةٍ يومية سواء بزيارتهم أو مهاتفتهم او تبادل الرسائل معهم؛ فمثل هذه الحوارات تساعد على تبادل الأفكار والمشاعر والترويح عن النفس.
الالتزام بنشاط جسدي يومياً، مثل المشي، وركوب الدراجة، والسباحة، والرقص؛ فهي أنشطة بسيطة وممتعة ولها فوائد عديدة، حيث تساعد على التخلص من التوتر النفسي والجسدي، وتحافظ على نشاط الدماغ، كما تقلّل من فرص الإصابة بالاكتئاب.
التخلّي عن العادات السيئة كالتدخين، وشرب الكحول، والإكثار من الكافيين؛ فكلّها عادات سيئة ومضرّة، وترفع من ضغط الدم وتزيد من حدة التوترلدى مدمنيها.
تقدير الأمور البسيطة التي يمتلكها الشخص في حياته، وعدم السماح للضغط والتوتر حول إنجاز هدف او تحقيق أمر مُعيّن يسلب المتعة من تحقيق أيّ إنجازٍ صغير.[٤]