,


























ما دُمت قد أرويت كينونتـك مِن وادي الأحـلام يا صديقي
فـ إنك ستجد أن الجنةِ الأُولـى لن تُسعفك
و الجنةِ الثانـيه لن تُغريك
و الثالثه و الرابعه مهما كـآنت حُلوةً نِظره , لن تُوقفك

ما دُمت قد نشئت على / الأحـلام
فـ أنت في الشِق المُنطلق من الحياةِ
و الذي لن ينطفئ








+ و على بركةِ الله أفتَتح مَشهد صرآع عاطفتي
ولـِ الإحاطةِ العُظمى
لا يُغريكم الصرآخ فـ قد تكون أنفاساً مُستئذبـه
ولا يُحزنكم البكاء فـ قد تكون دُموعاً مُدللـه
اما عن التـرف و الأمـل
فـ غنو بهِ و رآقصوني شُعوره أنّا شئتـم
تحيـآتِي

,


























ما من ملجئ لي منك الا ..{ إليـك
مُنذ أن عانقت أول حرفٍ من قسمـك

,




























السير عَكس الفِطره يجلب المشَقه
و يحبس الفَرد داخل قاعٍ مُظلم لا يُحسن فيهِ إدراك الحقائق
فـ في حين يظن بأنه على قيد الحياة الحُره
يجد انه على قيد السرآب المُقيد !

,















صبآح أُغرد فيهِ الحُبِ
لـِ أجل الروح الغنيه التي بداخلي
لـِ أجل نداء الشوق حين يـروى
و أزمنة اللقاء حين تطغى

,





















ولـِ تُدرك أن أكـثر حَق لك هُو / تقديرك لذاتك
فـ لا تُفرط بهِ و أغلو فيه ما استطعت !

,








































تمهل قبل أن تُحدث ضجيجاً
فـ قَلبي المحجوز بين مُنعطفات دلالـك لا يقوى

,















اللهـم إن قلبـي مغلوب , فـ انتصر

,
.,,

,




,

,





























كــُلمـا تــأمـلت الــعــِلم !
أدركــــت أنــي لـن أبلــغ قِمـمـه وَ لــو بــعـد عشـرون قَـــرن
وَ كــرهـت كــل ذآك الفــرح المُــراهق الـذي سَـكنـني بــِ الأمــس !